حفل تامر حسني ! هل نحن امام حالة نصب واحتيال بغطاء رسمي ...فالقصة بحاجة لتوضيحات مقنعة
الوقائع الإخبارية: حتى لا نبقى بدائرة " ترك الحمار والامساك بالبردعة " ، عبر التنمر على السيدة التي اشترت ١١ بطاقة لحفلة تامر حسني - ثمنهم بالمناسبة ١٦٥ دينارا - ولم تتمكن من الحضور ، بعد ان اكتظ المسرح ، وممراته وامام بواباته بالآلاف من الحاضرين...
يقال ان المسرح المخصص لخمسة الاف شخص بأحسن الأحوال، تم بيع ما يزيد عن عشرة آلاف بطاقة للحفل المقرر عليه ، بالتالي فنحن ان صحت الرواية ، امام " حالة نصب واحتيال " بغطاء رسمي ، وحاش لله ان نرتضي لمسؤولينا ان يكونوا " حرامية ونصابين " وعليه واستنادا للكثافة الجماهيرية التي تبينها الصور والفيديوهات ، ويصدق فيها المثل الشعبي :
" المطرح الضيّق بسع مئة محب " بل اكثر من ذلك ..
فالقصة بحاجة لتوضيحات مقنعة ، والا ... فنحن امام حالة فلتان وممارسات تخجل منها إدارات البارات والنوادي الليلية ،، وحاش لله ان تكون الأمور كذلك
#صورة للجمهور داخل المسرح ، واخرى متداولة لحاملي بطاقات لم يفلحوا بالدخول ....
يقال ان المسرح المخصص لخمسة الاف شخص بأحسن الأحوال، تم بيع ما يزيد عن عشرة آلاف بطاقة للحفل المقرر عليه ، بالتالي فنحن ان صحت الرواية ، امام " حالة نصب واحتيال " بغطاء رسمي ، وحاش لله ان نرتضي لمسؤولينا ان يكونوا " حرامية ونصابين " وعليه واستنادا للكثافة الجماهيرية التي تبينها الصور والفيديوهات ، ويصدق فيها المثل الشعبي :
" المطرح الضيّق بسع مئة محب " بل اكثر من ذلك ..
فالقصة بحاجة لتوضيحات مقنعة ، والا ... فنحن امام حالة فلتان وممارسات تخجل منها إدارات البارات والنوادي الليلية ،، وحاش لله ان تكون الأمور كذلك
#صورة للجمهور داخل المسرح ، واخرى متداولة لحاملي بطاقات لم يفلحوا بالدخول ....