التعليم العالي: سيتم إظهار التخصصات الراكدة للطلبة عند تعبئة طلب القبول
الوقائع الاخبارية:قال مدير وحدة القبول الموحد الدكتور مهند الخطيب إن التخصصات الراكدة سيتم إظهارها للطلبة عند تعبئة طلب القبول بعد إعلان نتائج الثانوية العامة.
وأضاف الخطيب، الأربعاء، أن مجلس التعليم العالي سيناقش الاثنين المقبل تقرير ديوان الخدمة المدنية حول التخصصات الراكدة.
ونوه الخطيب إلى أنه من الصعب على مجلس التعليم العالي إيقاف أو إلغاء التخصصات الراكدة أو المشبعة، بشكل كامل أو دفعة واحدة، إذ أن قرارات المجلس ليست قرارات اكاديمية بحتة، وإنما تأخذ بعين الاعتبار عوامل اجتماعية وثقافية مرتبطة بأعضاء هيئة تدريس، مبينا أنه من الممكن أن تكون التخصصات مشبعة محليا ولكن قد تكون مطلوبة في الخارج.
وبين الخطيب أن المجلس سيكون له قرار بتخفيض القبول في التخصصات الراكدة بشكل كبير هذا العام، وتحفيز الجامعات باستحداث المزيد من التخصصات الجديدة والمطلوبة لسوق العمل المحلي والإقليمي والعالمي.
تخصصات المستقبل
وأشار إلى أن ما بعد جائحة كورونا، كشفت وجود نقص كبير في التخصصات الطبية الحديثة مثل تخصصات التخدير والانعاش والطوارىء وتكنولوجيا الأشعة، مبينا أن العامين الأخيرين شهد استحداث مثل هذه التخصصات في جامعة العلوم والتكنولوجيا.
وبين أن هناك إقبال كبير على تخصصات المستقبل مثل تخصصات الرقمية من التسويق الإلكتروني والأمن السيبراني وعلم الذكاء والبيانات والروبوتات الصناعية، والهندسة النووية والطاقة المتجددة.
وتمنى الخطيب أن تتقدم الجامعات الحكومية والخاصة باستحداث التخصصات المهنية والتطبيقية المطلوبة بشكل كبير في سوق العمل، في ظل ركود التخصصات الأكاديمية مثل العلوم التربوية والعلوم السياسية وغيرها.
وحول معروفة آلية معدلات القبول التنافسية، بين الخطيب أنه بإمكان الطلبة مراجعة موقع وحدة تنسيق القبول الموحد، ومعرفة معدلات الحدود الدنيا للمعدلات التنافسية لآخر خمسة سنوات وبإمكانية الاسترشاد به.
وأضاف الخطيب، الأربعاء، أن مجلس التعليم العالي سيناقش الاثنين المقبل تقرير ديوان الخدمة المدنية حول التخصصات الراكدة.
ونوه الخطيب إلى أنه من الصعب على مجلس التعليم العالي إيقاف أو إلغاء التخصصات الراكدة أو المشبعة، بشكل كامل أو دفعة واحدة، إذ أن قرارات المجلس ليست قرارات اكاديمية بحتة، وإنما تأخذ بعين الاعتبار عوامل اجتماعية وثقافية مرتبطة بأعضاء هيئة تدريس، مبينا أنه من الممكن أن تكون التخصصات مشبعة محليا ولكن قد تكون مطلوبة في الخارج.
وبين الخطيب أن المجلس سيكون له قرار بتخفيض القبول في التخصصات الراكدة بشكل كبير هذا العام، وتحفيز الجامعات باستحداث المزيد من التخصصات الجديدة والمطلوبة لسوق العمل المحلي والإقليمي والعالمي.
تخصصات المستقبل
وأشار إلى أن ما بعد جائحة كورونا، كشفت وجود نقص كبير في التخصصات الطبية الحديثة مثل تخصصات التخدير والانعاش والطوارىء وتكنولوجيا الأشعة، مبينا أن العامين الأخيرين شهد استحداث مثل هذه التخصصات في جامعة العلوم والتكنولوجيا.
وبين أن هناك إقبال كبير على تخصصات المستقبل مثل تخصصات الرقمية من التسويق الإلكتروني والأمن السيبراني وعلم الذكاء والبيانات والروبوتات الصناعية، والهندسة النووية والطاقة المتجددة.
وتمنى الخطيب أن تتقدم الجامعات الحكومية والخاصة باستحداث التخصصات المهنية والتطبيقية المطلوبة بشكل كبير في سوق العمل، في ظل ركود التخصصات الأكاديمية مثل العلوم التربوية والعلوم السياسية وغيرها.
وحول معروفة آلية معدلات القبول التنافسية، بين الخطيب أنه بإمكان الطلبة مراجعة موقع وحدة تنسيق القبول الموحد، ومعرفة معدلات الحدود الدنيا للمعدلات التنافسية لآخر خمسة سنوات وبإمكانية الاسترشاد به.