163 ألف مسافر عبروا جسر الملك حسين خلال النصف الأول من آب
الوقائع الاخبارية:قال مدير إدارة أمن الجسور العقيد محمد الرحاحلة، الخميس، إن جسر الملك حسين شهد عبور أكثر من 163 ألفَ مسافر خلال النصف الأول من الشهر الحالي، مقابل 142 ألف مسافر خلال الفترة ذاتها من الشهر الماضي.
وأكدت وزارة الداخلية، عدم وجود ازدحام في جسر الملك حسين أمام المغادرين إلى الأراضي الفلسطينية، وفق ما أعلن الناطق باسم الوزارة طارق المجالي.
وقال المجالي، الخميس، أن آلية الحجز المسبق للمغادرين إلى الأراضي الفلسطينية أسهمت في تخفيف الازدحام الذي شهده الجسر خلال شهر تموز/يوليو الماضي.
وأضاف "الأمور تسير بشكل طبيعي منذ أكثر من 3 أسابيع ولا يوجد ازدحامات"، مشيرا إلى اتخاذ إجراءات منذ بداية حدوث الازدحام على الجسر بالتنسيق مع إدارة أمن الجسور ودائرة الجمارك لرفع سوية الإجراءات وتسهيلها.
وعن مشاكل في آلية الحجز أوضح المجالي أن شكاوى وردت خلال اليوم الأول من تفعيل التطبيق، بسبب توقفه لفترة قصيرة من الزمن، وتم حل المشكلة ولم تتكرر.
وأضاف أن بعض المشاكل الفنية تواجه المغادرين، مثل قراءة "الباركود"، وتكون بشكل قليل، ويتم حل المشكلة في الجسر ، لافتا أن حل المشكلة يكون في دقيقة واحدة فقط.
وأوضح الناطق باسم وزارة الداخلية أن اهتمام الحكومة في جسر الملك حسين لم يكن مرتبطا بالازدحام الذي حصل، مشيرا إلى أن وزارة الأشغال العامة طرحت عطاء لإنشاء مبان وساحات جديدة في الجسر.
وقرر وزير الداخلية مازن الفراية، اعتماد آلية الحجز المسبق من خلال الرابط الإلكتروني الخاص بالشركة التي تعمل أصلاً على تقديم خدمة نقل المغادرين من جسر الملك الحسين أو من خلال مكاتبها، دون أن تتقاضى الشركة أي مبالغ إضافية، وبما لا يؤثر في وسائل النقل الأخرى العاملة على خط جسر الملك الحسين اعتبارا من يوم الأحد 14 آب/أغسطس الحالي.
وأكدت وزارة الداخلية في بيان صحفي، أن هذا الإجراء يأتي في إطار استمرار جهود الدعم للفلسطينيين، وضمن إجراءات الوزارة، لتسهيل حركة المغادرة على جسر الملك الحسين باتجاه أراضي الضفة الغربية، بما يضمن الحيلولة دون حدوث الاكتظاظ والازدحام، وعدم تكليف المغادرين مزيدا من الوقت والجهد.
وأكدت وزارة الداخلية، عدم وجود ازدحام في جسر الملك حسين أمام المغادرين إلى الأراضي الفلسطينية، وفق ما أعلن الناطق باسم الوزارة طارق المجالي.
وقال المجالي، الخميس، أن آلية الحجز المسبق للمغادرين إلى الأراضي الفلسطينية أسهمت في تخفيف الازدحام الذي شهده الجسر خلال شهر تموز/يوليو الماضي.
وأضاف "الأمور تسير بشكل طبيعي منذ أكثر من 3 أسابيع ولا يوجد ازدحامات"، مشيرا إلى اتخاذ إجراءات منذ بداية حدوث الازدحام على الجسر بالتنسيق مع إدارة أمن الجسور ودائرة الجمارك لرفع سوية الإجراءات وتسهيلها.
وعن مشاكل في آلية الحجز أوضح المجالي أن شكاوى وردت خلال اليوم الأول من تفعيل التطبيق، بسبب توقفه لفترة قصيرة من الزمن، وتم حل المشكلة ولم تتكرر.
وأضاف أن بعض المشاكل الفنية تواجه المغادرين، مثل قراءة "الباركود"، وتكون بشكل قليل، ويتم حل المشكلة في الجسر ، لافتا أن حل المشكلة يكون في دقيقة واحدة فقط.
وأوضح الناطق باسم وزارة الداخلية أن اهتمام الحكومة في جسر الملك حسين لم يكن مرتبطا بالازدحام الذي حصل، مشيرا إلى أن وزارة الأشغال العامة طرحت عطاء لإنشاء مبان وساحات جديدة في الجسر.
وقرر وزير الداخلية مازن الفراية، اعتماد آلية الحجز المسبق من خلال الرابط الإلكتروني الخاص بالشركة التي تعمل أصلاً على تقديم خدمة نقل المغادرين من جسر الملك الحسين أو من خلال مكاتبها، دون أن تتقاضى الشركة أي مبالغ إضافية، وبما لا يؤثر في وسائل النقل الأخرى العاملة على خط جسر الملك الحسين اعتبارا من يوم الأحد 14 آب/أغسطس الحالي.
وأكدت وزارة الداخلية في بيان صحفي، أن هذا الإجراء يأتي في إطار استمرار جهود الدعم للفلسطينيين، وضمن إجراءات الوزارة، لتسهيل حركة المغادرة على جسر الملك الحسين باتجاه أراضي الضفة الغربية، بما يضمن الحيلولة دون حدوث الاكتظاظ والازدحام، وعدم تكليف المغادرين مزيدا من الوقت والجهد.