الدفاع المدني: لا أدلة على وجود ضحايا تحت أنقاض عمارة اللويبدة
الوقائع الاخبارية:قال مدير الدفاع المدني العميد حاتم الجابر، إن حادث انهيار العمارة في منطقة اللويبدة انتهى بعد 85 ساعة عمل، مضيفا أن الاستجابة كانت سريعة من كافة مكونات مديرية الأمن العام.
وأكد الجابر أن متابعة جلالة الملك عبدالله الثاني كانت حثيثة طيلة أيام التعامل مع الحادث، مبينا أن فرق الإنقاذ ستبقى في موقع الانهيار حتى إزالة كافة الأنقاض للتأكد من عدم وجود أي محاصر.
وأشار مدير الدفاع المدني إلى انقاذ 10 إصابات وإخلاء 6 وفيات خلال الـ25 ساعة الأولى من الحدث.
من جهتهقال قائد فريق البحث والإنقاذ الدولي في مديرية الدفاع المدني المقدم أنس العبادي إن العمليات إنتهت بعد 85 ساعة.
وتابع العبادي، في إيجاز صحفي عقد في موقع الحادثة بحضور مدير الدفاع المدني، العميد حاتم جابر، "تمت العمليات عبر 3 مراحل، أولها التفتيش السطحي، للعثور على أكبر عدد ممكن من الناجين تلاها؛ البحث بواسطة الكلاب وحدة K9، والمعدات الخفيفة وكاميرات البحث عن المحاصرين، ثم المرحلة الثالثة بإدخال جزء من الآليات المتوسطة والثقيلة لتكسير العقدات والوصول إلى أكبر عدد من الضحايا والمحاصرين.
وأضاف المقدم العبادي أن الخطة العملياتية التي جرى إسقاطها على أرض الواقع تمت بنجاح، وتم إنقاذ 10 أشخاص إضافة إلى إخلاء المتوفين.
وبين العبادي أنه جرى الاشتباك في الحادث بطريقة ممنهجة ومنظمة ببعد عملياتي وتقني وعملنا بحرفية عالية وحققنا الأهداف المرجوة، مؤكداً "سنبقى متواجدين في موقع الحادث حتى انتهاء الإجراءات القانونية والإدارية.”
وأكد الجابر أن متابعة جلالة الملك عبدالله الثاني كانت حثيثة طيلة أيام التعامل مع الحادث، مبينا أن فرق الإنقاذ ستبقى في موقع الانهيار حتى إزالة كافة الأنقاض للتأكد من عدم وجود أي محاصر.
وأشار مدير الدفاع المدني إلى انقاذ 10 إصابات وإخلاء 6 وفيات خلال الـ25 ساعة الأولى من الحدث.
من جهتهقال قائد فريق البحث والإنقاذ الدولي في مديرية الدفاع المدني المقدم أنس العبادي إن العمليات إنتهت بعد 85 ساعة.
وتابع العبادي، في إيجاز صحفي عقد في موقع الحادثة بحضور مدير الدفاع المدني، العميد حاتم جابر، "تمت العمليات عبر 3 مراحل، أولها التفتيش السطحي، للعثور على أكبر عدد ممكن من الناجين تلاها؛ البحث بواسطة الكلاب وحدة K9، والمعدات الخفيفة وكاميرات البحث عن المحاصرين، ثم المرحلة الثالثة بإدخال جزء من الآليات المتوسطة والثقيلة لتكسير العقدات والوصول إلى أكبر عدد من الضحايا والمحاصرين.
وأضاف المقدم العبادي أن الخطة العملياتية التي جرى إسقاطها على أرض الواقع تمت بنجاح، وتم إنقاذ 10 أشخاص إضافة إلى إخلاء المتوفين.
وبين العبادي أنه جرى الاشتباك في الحادث بطريقة ممنهجة ومنظمة ببعد عملياتي وتقني وعملنا بحرفية عالية وحققنا الأهداف المرجوة، مؤكداً "سنبقى متواجدين في موقع الحادث حتى انتهاء الإجراءات القانونية والإدارية.”
"جرى تفتيش المنطقة ولم يكن هناك أي دلالة على وجود ضحايا تحت الأنقاض إضافة إلى المعلومات الواردة من المسح الأمني التي أكدت ذلك أيضا”، وفق حديث العبادي.
وبين أن 200 عنصر من أفراد فريق البحث والإنقاذ إضافة إلى أفراد من مديريات الاختصاص، مبيناً أن هناك معيقات واجهت الفريق العامل خاصة في المرحلة الثالثة.
وأوضح العبادي أن التعامل مع المرحلة الثالثة كان حذرا بسبب وجود قواطع اسمنتية وعقدات يتجاوز وزنها 80 طن، وهي غير ثابتة، حيث جرى تثبيتها عبر ونشات وحبال تتحمل أوزان عالية.
ولفت العبادي إلى جرى تحرير 3 أشخاص في المرحلة الثالثة، بعد إزالة نحو 100 طن من الاسمنت المسلح.