بحث سبل التعاون بين مؤسسة التدريب المهني والوكالة الفرنسية للتنمية والتعليم لأجل التوظيف
الوقائع الاخبارية:التقى مدير عام مؤسّسة التّدريب المهني أحمد الغرايبه وفريق عمل المؤسّسة، مع وفد من مؤسّسة التعليم لأجل التوظيف والوكالة الفرنسية للتنمية (VTC & AFD & EFE)، للاطلاع على التجربة المتميزة للمؤسّسة وبحث آفاق التعاون المستقبلية بين الجانبين.
وقدم الغرايبه للوفد الزائر شرحاً حول المحاور الاستراتيجية للمؤسّسة 2022-2024 والتي تتضمن تطوير البرامج التدريبية والمدربين بما يتوافق مع التكنولوجيا الحديثة ومهارات المستقبل واحتياجات سوق العمل المحلي والدولي، والتحول الرقمي وأتمتة المنظومة التدريبية، ورفع كفاءة المدربين ليكونوا قادرين على مواكبة التطورات التكنولوجية واحتياجات سوق العمل بالقطاع الخاص، واستحداث مراكز للتميز بالشراكة مع القطاع الخاص والجامعات الحكومية والخاصة والجهات المانحة.
وأكد الغرايبه اهتمام المؤسسة بالتعاون مع الوكالة الفرنسية للتنمية ومؤسّسة التعليم لأجل التوظيف لبناء برامج تنموية مشتركة توفر الفرص التدريبية المستدامة للشباب والشابات في جميع محافظات المملكة.
من جانبهم، ثمن الوفد الزائر الدور التنموي لمؤسّسة التدريب المهني حاضنة التدريب الأولى بالمملكة، فيما تم تقديم شرحاً لمشروع "إلهامي" المنوي تنفيذه من خلال مؤسّسة التعليم لأجل التوظيف وبتمويل من الوكالة الفرنسية للتنمية الفترة المقبلة، والذي يتضمن تدريب 2000 شاب وشابة على مهارات التدريب المهني وريادة الأعمال والعمل الحر خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات.
وسيقوم الوفد بزيارة مجموعة من معاهد المؤسّسة للاطلاع على البرامج التدريبية النوعية التي تقدمها للشباب الذكور والإناث بهدف تأهيلهم بالمهارات اللازمة للاندماج في سوق العمل.
وقدم الغرايبه للوفد الزائر شرحاً حول المحاور الاستراتيجية للمؤسّسة 2022-2024 والتي تتضمن تطوير البرامج التدريبية والمدربين بما يتوافق مع التكنولوجيا الحديثة ومهارات المستقبل واحتياجات سوق العمل المحلي والدولي، والتحول الرقمي وأتمتة المنظومة التدريبية، ورفع كفاءة المدربين ليكونوا قادرين على مواكبة التطورات التكنولوجية واحتياجات سوق العمل بالقطاع الخاص، واستحداث مراكز للتميز بالشراكة مع القطاع الخاص والجامعات الحكومية والخاصة والجهات المانحة.
وأكد الغرايبه اهتمام المؤسسة بالتعاون مع الوكالة الفرنسية للتنمية ومؤسّسة التعليم لأجل التوظيف لبناء برامج تنموية مشتركة توفر الفرص التدريبية المستدامة للشباب والشابات في جميع محافظات المملكة.
من جانبهم، ثمن الوفد الزائر الدور التنموي لمؤسّسة التدريب المهني حاضنة التدريب الأولى بالمملكة، فيما تم تقديم شرحاً لمشروع "إلهامي" المنوي تنفيذه من خلال مؤسّسة التعليم لأجل التوظيف وبتمويل من الوكالة الفرنسية للتنمية الفترة المقبلة، والذي يتضمن تدريب 2000 شاب وشابة على مهارات التدريب المهني وريادة الأعمال والعمل الحر خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات.
وسيقوم الوفد بزيارة مجموعة من معاهد المؤسّسة للاطلاع على البرامج التدريبية النوعية التي تقدمها للشباب الذكور والإناث بهدف تأهيلهم بالمهارات اللازمة للاندماج في سوق العمل.