تعرّف على أسعار الذهب محلياً بعد رفع الفائدة
الوقائع الاخبارية: استقرت أسعار الذهب في السوق المحلية على انخفاض، أمس، بعد أن امتص المعدن الأصفر في البورصة العالمية آثار رفع أسعار الفائدة على الدولار، بحسب أمين سر نقابة تجار الحلي والمجوهرات سليم الذيب.
وتوقع أن تشهد الأسعار على المدى القريب تذبذبا نسبيا تحكمه العوامل السياسية، لافتا إلى أن التخوفات كانت حول رفع الفائدة على الدولار الأمريكي بمقدار 1 %، ولكن بعد الرفع بنسبة 0.75 % لم تنخفض أسعار الذهب كثيرا.
وبيّن الذيب أن سعر الأونصة في البورصة العالمية بلغ أمس 1672 دولارا، ما انعكس على الأسعار محليا؛ إذ بلغ سعر الغرام من عيار 24 نحو 40.7 دينار، والغرام من عيار 21 نحو 34.3 دينار، وعيار 18 نحو 30.4 دينار.
في حين بلغ سعر الليرة الرشادي 245 دينارا، والليرة الإنجليزي نحو 275 دينارا.
ورأى الذيب أن أسعار الذهب ما تزال تحكمها العوامل السياسية المتعلقة بالحرب الروسية الأوكرانية، وتحديدا عقب تصريحات بوتين الأخيرة حول "التعبئة الجزئية” واستخدام الأسلحة بشتى أنواعها للدفاع.
وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس العملة الأميركية أمام سلة من 6 عملات رئيسة إلى ذروة جديدة، ما جعل السبائك أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
ورفع المصرف المركزي الأميركي أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس للمرة الثالثة على التوالي، وأشار المصرف إلى أن تكاليف الاقتراض ستستمر في الارتفاع هذا العام.
وحول الطلب المحلي على الذهب، قال الذيب "انخفاض الأسعار يشجع المستثمرين على اقتناء الذهب لغايات الادخار وجني الأرباح في المستقبل”، لافتا الى أن الإقبال يكون على الأونصات والليرات. ولكن وصف الاقبال على المجوهرات والحلي الذهبية بالضعيف كون موسم الأفراح تراجع كثيرا مع العودة للمدارس وسفر المغتربين لأشغالهم.
وتوقع أن تشهد الأسعار على المدى القريب تذبذبا نسبيا تحكمه العوامل السياسية، لافتا إلى أن التخوفات كانت حول رفع الفائدة على الدولار الأمريكي بمقدار 1 %، ولكن بعد الرفع بنسبة 0.75 % لم تنخفض أسعار الذهب كثيرا.
وبيّن الذيب أن سعر الأونصة في البورصة العالمية بلغ أمس 1672 دولارا، ما انعكس على الأسعار محليا؛ إذ بلغ سعر الغرام من عيار 24 نحو 40.7 دينار، والغرام من عيار 21 نحو 34.3 دينار، وعيار 18 نحو 30.4 دينار.
في حين بلغ سعر الليرة الرشادي 245 دينارا، والليرة الإنجليزي نحو 275 دينارا.
ورأى الذيب أن أسعار الذهب ما تزال تحكمها العوامل السياسية المتعلقة بالحرب الروسية الأوكرانية، وتحديدا عقب تصريحات بوتين الأخيرة حول "التعبئة الجزئية” واستخدام الأسلحة بشتى أنواعها للدفاع.
وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس العملة الأميركية أمام سلة من 6 عملات رئيسة إلى ذروة جديدة، ما جعل السبائك أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
ورفع المصرف المركزي الأميركي أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس للمرة الثالثة على التوالي، وأشار المصرف إلى أن تكاليف الاقتراض ستستمر في الارتفاع هذا العام.
وحول الطلب المحلي على الذهب، قال الذيب "انخفاض الأسعار يشجع المستثمرين على اقتناء الذهب لغايات الادخار وجني الأرباح في المستقبل”، لافتا الى أن الإقبال يكون على الأونصات والليرات. ولكن وصف الاقبال على المجوهرات والحلي الذهبية بالضعيف كون موسم الأفراح تراجع كثيرا مع العودة للمدارس وسفر المغتربين لأشغالهم.