صرف 100 مليون دينار لدعم مشاريع زراعية منذ تموز 2021
الوقائع الإخبارية: صرفت وزارة الزراعة، نحو 100 مليون دينار من مؤسسة الإقراض الزراعي بينها 50 مليون دينار قروض بدون فائدة لدعم مشاريع زراعية منذ تموز/يوليو 2021 وحتى الشهر ذاته من العام الحالي بحسب وزير الزراعة خالد حنيفات الجمعة، معتبرا الرقم "خياليا".
وقال حنيفات خلال إطلاق مشروع ريادي، إن "الإقراض الزراعي وهو الذراع التمويلي لوزارة الزراعة، منذ تموز/يوليو 2021 لغاية تموز/يوليو 2022، تم صرف 100 مليون دينار من مؤسسة الإقراض الزراعي، 50 مليون دينار قروضا دون فائدة"، وذلك لدعم مشاريع زراعية.
واعتبر أن 100 مليون دينار "رقم خيالي في تاريخ وزارة الزراعة".
وتحدث حنيفات عن صرف "18 مليون دينار كقروض للتنمية الريفية لتمكين المرأة وللمشاريع الزراعية للشباب" هذا العام. وتطرق إلى "مشروع إنتاج البذور بـ50 ألف دينار قروضا بدون فائدة حتى نحافظ على بذورنا المحلية".
وأشار إلى "قفزة بمحفظة الإقراض الزراعي من 40 مليون دينار إلى اليوم 115 مليون دينار".
وبحسب حنيفات بأن "التحدي الأكبر الذي يواجه قطاع الزراعة التسويق".
وأنشئت الشركة الأردنية-الفلسطينية لتسويق المنتجات الزراعية برأسمال يبلغ 18 مليون دولار، وفق حنيفات الذي قال: "خلال الأشهر الـ3 الماضية عقدنا اتفاقيات مع 5 دول وهي هولندا وبولندا وهنغاريا ورومانيا وبلجيكا" إضافة إلى اتفاقية مع "أكبر شركة بهولندا للترويج لمنتجاتنا كافة بعمولة 8%".
وتعتزم وزارة الزراعة إنشاء مركز تعبئة وتدريج وتبريد لتصدير العنب العام المقبل بعد استملاك أرض بمساحة 50 دونما في منطقة الماضونة، على ما ذكر حنيفات الذي تحدث عن البدء بتصاميم المشروع.
وحصلت وزارة الزراعة "لأول مرة في تاريخها" على 350 شاغرا في تخصص مهندس زراعي بحسب حنيفات، مشيرا إلى "طرح عطاءات لـ 40 سيارة كهربائية و400 جهاز تابليت وسيكون لدينا إرشاد إلكتروني، وكل حيازة في الأردن ستتبع لمرشد زراعي".
وقال إن "المرشد لن يصبح مرشدا مرة واحدة، بل سيمر بمراحل: مساعد إرشاد، مرشد مشارك، مرشد، خبير إرشاد، وهذا يأتي تبعا لتراتبية علمية من أوراق محكمة والجامعات الأردنية ستكون شريكا لنا في هذا المجال".
حنيفات تحدث عن مبادرة لإنشاء مصانع في الأغوار الجنوبية ستوقع الأسبوع المقبل مع مستثمر أردني.
وأشار إلى أن الحكومة "حاولت قدر المستطاع" السيطرة على ارتفاع الأسعار عالميا، موضحا أنه "لم ينقص أي صنف في أي رف في أي محل في أي قرية في الأردن وهذا مؤشر إيجابي أن هنالك جهدا متكاملا".
ودربت وزارة الزراعة 6500 شاب وفتاة على المهن الزراعية والريفية العام الماضي، وفق حنيفات الذي قال إن "ما تم تثبيته للعمل أو من خلال المشاريع نحو 1650 شابا وشابة، من خلال قرض أو عمل داخل أو خارج الأردن".
ولمواجهة التغير المناخي، قال حنيفات إن لدى الأردن 3 مسارات: الأول "الحصاد المائي في المنطقة السلسلة الغربية من إربد وحتى البترا من خلال آبار جمع المياه في المناطق التي يزيد فيها الهطول المطري عن 200 ملمتر ...".
وأنشأت وزارة الزراعة هذا العام 2500 بئر وفق حنيفات الذي قال إن الوزارة بصدد تنفيذ اتفاقية مع وكالة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "فاو" لإنشاء حوالي 4 آلاف بئر جمع مياه، "أي حتى الربيع سيكون هناك 6500 بئر جمع مياه".
وقال إن عدد الآبار العام المقبل "سيكون بحدود هذا الرقم أو أعلى منه".
وأشار حنيفات إلى طرح عطاء لإنشاء 63 حفيرة وسدا ومن ضمنها 20 بالاتفاق مع القوات المسلحة.
وقال حنيفات خلال إطلاق مشروع ريادي، إن "الإقراض الزراعي وهو الذراع التمويلي لوزارة الزراعة، منذ تموز/يوليو 2021 لغاية تموز/يوليو 2022، تم صرف 100 مليون دينار من مؤسسة الإقراض الزراعي، 50 مليون دينار قروضا دون فائدة"، وذلك لدعم مشاريع زراعية.
واعتبر أن 100 مليون دينار "رقم خيالي في تاريخ وزارة الزراعة".
وتحدث حنيفات عن صرف "18 مليون دينار كقروض للتنمية الريفية لتمكين المرأة وللمشاريع الزراعية للشباب" هذا العام. وتطرق إلى "مشروع إنتاج البذور بـ50 ألف دينار قروضا بدون فائدة حتى نحافظ على بذورنا المحلية".
وأشار إلى "قفزة بمحفظة الإقراض الزراعي من 40 مليون دينار إلى اليوم 115 مليون دينار".
وبحسب حنيفات بأن "التحدي الأكبر الذي يواجه قطاع الزراعة التسويق".
وأنشئت الشركة الأردنية-الفلسطينية لتسويق المنتجات الزراعية برأسمال يبلغ 18 مليون دولار، وفق حنيفات الذي قال: "خلال الأشهر الـ3 الماضية عقدنا اتفاقيات مع 5 دول وهي هولندا وبولندا وهنغاريا ورومانيا وبلجيكا" إضافة إلى اتفاقية مع "أكبر شركة بهولندا للترويج لمنتجاتنا كافة بعمولة 8%".
وتعتزم وزارة الزراعة إنشاء مركز تعبئة وتدريج وتبريد لتصدير العنب العام المقبل بعد استملاك أرض بمساحة 50 دونما في منطقة الماضونة، على ما ذكر حنيفات الذي تحدث عن البدء بتصاميم المشروع.
وحصلت وزارة الزراعة "لأول مرة في تاريخها" على 350 شاغرا في تخصص مهندس زراعي بحسب حنيفات، مشيرا إلى "طرح عطاءات لـ 40 سيارة كهربائية و400 جهاز تابليت وسيكون لدينا إرشاد إلكتروني، وكل حيازة في الأردن ستتبع لمرشد زراعي".
وقال إن "المرشد لن يصبح مرشدا مرة واحدة، بل سيمر بمراحل: مساعد إرشاد، مرشد مشارك، مرشد، خبير إرشاد، وهذا يأتي تبعا لتراتبية علمية من أوراق محكمة والجامعات الأردنية ستكون شريكا لنا في هذا المجال".
حنيفات تحدث عن مبادرة لإنشاء مصانع في الأغوار الجنوبية ستوقع الأسبوع المقبل مع مستثمر أردني.
وأشار إلى أن الحكومة "حاولت قدر المستطاع" السيطرة على ارتفاع الأسعار عالميا، موضحا أنه "لم ينقص أي صنف في أي رف في أي محل في أي قرية في الأردن وهذا مؤشر إيجابي أن هنالك جهدا متكاملا".
ودربت وزارة الزراعة 6500 شاب وفتاة على المهن الزراعية والريفية العام الماضي، وفق حنيفات الذي قال إن "ما تم تثبيته للعمل أو من خلال المشاريع نحو 1650 شابا وشابة، من خلال قرض أو عمل داخل أو خارج الأردن".
ولمواجهة التغير المناخي، قال حنيفات إن لدى الأردن 3 مسارات: الأول "الحصاد المائي في المنطقة السلسلة الغربية من إربد وحتى البترا من خلال آبار جمع المياه في المناطق التي يزيد فيها الهطول المطري عن 200 ملمتر ...".
وأنشأت وزارة الزراعة هذا العام 2500 بئر وفق حنيفات الذي قال إن الوزارة بصدد تنفيذ اتفاقية مع وكالة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "فاو" لإنشاء حوالي 4 آلاف بئر جمع مياه، "أي حتى الربيع سيكون هناك 6500 بئر جمع مياه".
وقال إن عدد الآبار العام المقبل "سيكون بحدود هذا الرقم أو أعلى منه".
وأشار حنيفات إلى طرح عطاء لإنشاء 63 حفيرة وسدا ومن ضمنها 20 بالاتفاق مع القوات المسلحة.