"المناطق الحرّة": التخليص على سيّارات البنزين يستحوذ على الحصّة الأكبر في 9 أشهر
الوقائع الاخبارية:استحوذ التخليص على مركبات محرّكات البنزين "النسبة الأكبر" بين فئات المركبات الأخرى في المنطقة الحرّة الزرقاء خلال الشهور التسعة الأولى من العام الحالي، وفقاً لرئيس هيئة مستثمري المناطق الحرّة الأردنيّة محمّد البستنجي.
وقال البستنجي، الاثنين، إنّ التخليص على مركبات محرّكات البنزين بلغ نحو 12 ألف مركبة منذ بداية العام الحالي حتّى نهاية أيلول/سبتمبر من المنطقة الحرّة الزرقاء.
وأشار إلى أنّ التخليص على مركبات الديزل بلغ نحو 7400 مركبة، بينما سجّل على مركبات الهايبرد نحو 9400 مركبة، ليبلغ التخليص على مركبات الكهرباء نحو 11700 مركّبة خلال ذات الفترة من العام الجاري.
وبين، أنّه تمّ التخليص على نحو 41 ألف مركّبة خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري، مضيفاً أنّ حجم التخليص في هذه الفترة يقارب ما تمّ التخليص عليه خلال ذات الفترة من العام الماضي.
ولفت إلى أنّه تمّ إعادة تصدير ما يقارب 33 ألف مركبة من المنطقة الحرّة الزرقاء خلال ذات الفترة من العام الجاري، مقارنة مع 37 ألف مركبة لذّات الفترة من العام الماضي.
وأوضح أنّ المنطقة الحرّة تشهد نموّاً متقارباً في التخليص بين مركبات البنزين والكهرباء، في حين أنّ هنالك تراجعاً على مركبات الهايبرد نتيجة ارتفاع أسعارها، بينما بقيت معدّلات التخليص على مركبات محرّكات الديزل ضمن مستوياتها الاعتياديّة.
وقال البستنجي، الاثنين، إنّ التخليص على مركبات محرّكات البنزين بلغ نحو 12 ألف مركبة منذ بداية العام الحالي حتّى نهاية أيلول/سبتمبر من المنطقة الحرّة الزرقاء.
وأشار إلى أنّ التخليص على مركبات الديزل بلغ نحو 7400 مركبة، بينما سجّل على مركبات الهايبرد نحو 9400 مركبة، ليبلغ التخليص على مركبات الكهرباء نحو 11700 مركّبة خلال ذات الفترة من العام الجاري.
وبين، أنّه تمّ التخليص على نحو 41 ألف مركّبة خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري، مضيفاً أنّ حجم التخليص في هذه الفترة يقارب ما تمّ التخليص عليه خلال ذات الفترة من العام الماضي.
ولفت إلى أنّه تمّ إعادة تصدير ما يقارب 33 ألف مركبة من المنطقة الحرّة الزرقاء خلال ذات الفترة من العام الجاري، مقارنة مع 37 ألف مركبة لذّات الفترة من العام الماضي.
وأوضح أنّ المنطقة الحرّة تشهد نموّاً متقارباً في التخليص بين مركبات البنزين والكهرباء، في حين أنّ هنالك تراجعاً على مركبات الهايبرد نتيجة ارتفاع أسعارها، بينما بقيت معدّلات التخليص على مركبات محرّكات الديزل ضمن مستوياتها الاعتياديّة.