الكيلاني: العصبية الرياضية منتنة ومن صور الجاهلية
الوقائع الاخبارية:وصف الشيخ الدكتور زيد ابراهيم الكيلاني، العصبية الكروية بالمنتنة، مؤكدا أنها من صور الجاهلية.
وقال الكيلاني في برنامجه "هدى للناس" عبر التلفزيون الأردني، إن الرسول صلى الله عليه وسلم، حذر من دعوات العصبية ونشر روح الكراهية والبغضاء بقوله "دعوها فإنها منتنة".
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم، علمنا كيف نستأصل الفتن من جذورها كي لا يمتد خبثها ونتنها.
وبين أن هذه الدعوات من صور الجاهلية التي تقطع الأواصر وتضعف الأمم وتنهك الأوطان، وفي هذا قال صلى الله عليه وسلم "مَنْ ادّعَى دَعْوَى الْجَاهِلّيةِ، فَإِنّهُ مِنْ جُثَى جَهَنّمَ".
وأشار إلى أن العصبية الرياضية تخدم أعداء وطننا واعداء مقدساتنا بزراعة بذور الحقد والكراهية بيننا، قائلا "بينما حاول البعض نشر روح الفتنة من أجل مباراة رياضية كان المحتل يقتحم المسجد الأقصى في سعيه الدائم لتهويده".
وذكر الكيلاني بالأمر الإلهي {وَٱعۡتَصِمُوا۟ بِحَبۡلِ ٱللَّهِ جَمِیعا وَلَا تَفَرَّقُوا۟ۚ وَٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ إِذۡ كُنتُمۡ أَعۡدَاۤءࣰ فَأَلَّفَ بَیۡنَ قُلُوبِكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦۤ إِخۡوَ ٰنࣰا وَكُنتُمۡ عَلَىٰ شَفَا حُفۡرَةࣲ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنۡهَاۗ كَذَ ٰلِكَ یُبَیِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ ءَایَـٰتِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ}..
وقال الكيلاني في برنامجه "هدى للناس" عبر التلفزيون الأردني، إن الرسول صلى الله عليه وسلم، حذر من دعوات العصبية ونشر روح الكراهية والبغضاء بقوله "دعوها فإنها منتنة".
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم، علمنا كيف نستأصل الفتن من جذورها كي لا يمتد خبثها ونتنها.
وبين أن هذه الدعوات من صور الجاهلية التي تقطع الأواصر وتضعف الأمم وتنهك الأوطان، وفي هذا قال صلى الله عليه وسلم "مَنْ ادّعَى دَعْوَى الْجَاهِلّيةِ، فَإِنّهُ مِنْ جُثَى جَهَنّمَ".
وأشار إلى أن العصبية الرياضية تخدم أعداء وطننا واعداء مقدساتنا بزراعة بذور الحقد والكراهية بيننا، قائلا "بينما حاول البعض نشر روح الفتنة من أجل مباراة رياضية كان المحتل يقتحم المسجد الأقصى في سعيه الدائم لتهويده".
وذكر الكيلاني بالأمر الإلهي {وَٱعۡتَصِمُوا۟ بِحَبۡلِ ٱللَّهِ جَمِیعا وَلَا تَفَرَّقُوا۟ۚ وَٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ إِذۡ كُنتُمۡ أَعۡدَاۤءࣰ فَأَلَّفَ بَیۡنَ قُلُوبِكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦۤ إِخۡوَ ٰنࣰا وَكُنتُمۡ عَلَىٰ شَفَا حُفۡرَةࣲ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنۡهَاۗ كَذَ ٰلِكَ یُبَیِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ ءَایَـٰتِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ}..