40 باحثًا من “العلوم والتكنولوجيا” ضمن الأكثر تأثيرًا على مستوى العالم
الوقائع الاخبارية:قالت جامعة العلوم والتكنولوجيا إن 40 باحثا من الجامعة أدرجوا ضمن أكثر الباحثين تأثيرًا على مستوى العالم، بحسب قائمتي قاعدة بيانات الباحثين المحدثة لمؤشرات الاقتباس الصادرة عن جامعة ستانفورد ودار النشر العالمية (السيفير) للعام 2021.
وأشارت الجامعة في بيان، اليوم الثلاثاء، إلى أنها جاءت في المرتبة الأولى محليًا في كلتا القائمتين اللتين تمثلا مؤشر البحث والاستشهاد لطيلة فترة العمل البحثي للباحث.
وهنأ رئيس الجامعة الدكتور خالد السالم، الباحثين، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز يسجل للوطن ومؤسسات التعليم العالي الأردنية بشكل عام وللجامعة وكوادرها بشكل خاص، مضيفًا أن الجامعة بهذا الإنجاز احتلت المرتبة الأولى محليًا لأكبر عدد من العلماء و الباحثين الأكثر استشهادًا في مختلف التخصصات.
وأشار إلى أن هذا التميز هو نتاج خطة تنفيذية واضحة جرى وضعها والعمل عليها، داعيا إلى توجيه الأبحاث العلمية نحو أبحاث تطبيقية تحقق عائدًا ملموسًا على الاقتصاد والمجتمع.
وبين عميد البحث العلمي الدكتور طارق مقطش، من ناحيته، أن جامعة العلوم تعد مؤسسة بحثية منتجة للأبحاث العلمية ذات التأثير، إذ تحقق الأوراق العلمية المنشورة لها نسب استشهاد تعد من أعلى النسب عالميًا، ما أسهم بتحقيق الجامعة مراكز متقدمة في تصنيفات بحثية متميزة.
يُذكر أن هذا التصنيف يعتمد على معايير عدة، منها، فترة العمل البحثي وعدد الأبحاث المشورة، والاستشهادات العالمية والتعاون الدولي البحثي.
وأشارت الجامعة في بيان، اليوم الثلاثاء، إلى أنها جاءت في المرتبة الأولى محليًا في كلتا القائمتين اللتين تمثلا مؤشر البحث والاستشهاد لطيلة فترة العمل البحثي للباحث.
وهنأ رئيس الجامعة الدكتور خالد السالم، الباحثين، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز يسجل للوطن ومؤسسات التعليم العالي الأردنية بشكل عام وللجامعة وكوادرها بشكل خاص، مضيفًا أن الجامعة بهذا الإنجاز احتلت المرتبة الأولى محليًا لأكبر عدد من العلماء و الباحثين الأكثر استشهادًا في مختلف التخصصات.
وأشار إلى أن هذا التميز هو نتاج خطة تنفيذية واضحة جرى وضعها والعمل عليها، داعيا إلى توجيه الأبحاث العلمية نحو أبحاث تطبيقية تحقق عائدًا ملموسًا على الاقتصاد والمجتمع.
وبين عميد البحث العلمي الدكتور طارق مقطش، من ناحيته، أن جامعة العلوم تعد مؤسسة بحثية منتجة للأبحاث العلمية ذات التأثير، إذ تحقق الأوراق العلمية المنشورة لها نسب استشهاد تعد من أعلى النسب عالميًا، ما أسهم بتحقيق الجامعة مراكز متقدمة في تصنيفات بحثية متميزة.
يُذكر أن هذا التصنيف يعتمد على معايير عدة، منها، فترة العمل البحثي وعدد الأبحاث المشورة، والاستشهادات العالمية والتعاون الدولي البحثي.