ما هو دور زيت الزيتون في تعزيز شباب البشرة؟
الوقائع الاخبارية:يُعرف زيت الزيتون بفوائده الغذائية العديدة وفعاليته في مجال العناية التجميلية بالبشرة والشعر، ولكن ما حقيقة خصائصه المُعزّزة للشباب والمُكافحة لشيخوخة البشرة؟
يتميّز زيت الزيتون بغناه بالفيتامينات والحوامض، مما يجعله يؤمن للبشرة والشعر العديد من المغذيات المفيدة.
- فوائد متعددة
يحتوي زيت الزيتون على الحمض الزيتي ومادة دهنية نباتية تُعرف باسم "سكوالان"، وهذا ما يُعزّز دوره الحامي للبشرة من الاعتداءات الخارجية مثل التلوث والأشعة ما فوق البنفسجية. هذه المكونات تسمح له أيضاً بالمحافظة على ترطيب البشرة، اكتنازها، وملمسها المخملي. ويتمتع زيت الزيتون أيضاً بخصائص مُعززة للشباب ومُضادة لشيخوخة الجلد بفضل غناه بالبوليفينولات والفيتامينات من فئةA وE، وهي مُضادات أكسدة تعمل على إبطال مفعول الجذيرات الحرة المسؤولة إلى حدّ كبير عن الشيخوخة المبكرة للجلد.
يُلبّي زيت الزيتون حاجاتنا الجمالية في مختلف الأعمار، فهو يُساهم قبل الثلاثين في ترطيب البشرة العادية والجافة بالعمق كما يؤمن لها الراحة والليونة. أما بعد ذلك فهو يدخل في تركيبة الصيغ المملسة للجلد والواقية من ظهور التجاعيد، ليصبح مفعوله بعد سن الأربعين مضاداً للأكسدة، منشطاً لآلية تجديد البشرة، ومُعززاً لمتانتها.
تركيبات متنوعة
من أبرز خصائص زيت الزيتون في المجال التجميلي، أنه قابل للاستعمال في مختلف مراحل الروتين التجميلي إذ نجده يدخل في تركيبات ماء ميسيلير المزيل للماكياج، كريمات النهار والليل، الأمصال وكريمات محيط العينين. ويُشكّل المصل الغني بزيت الزيتون وسيلة مثالية لترطيب البشرة بنعومة كما يُعتبر قاعدة جيدة للماكياج، أما كريم الليل الذي يحتوي في تركيبته على هذا الزيت فيتمتع بخصائص مغذية وقوام غنيّ يناسب البشرات الناضجة.
يلعب زيت الزيتون دوراً حامياً أيضاً في مجال العناية بالشعر كونه يحمي ألياف الشعر من الخارج ويُغذيها بالعمق من الداخل. وهذا ما يُساهم في تحسين صحة الشعر، تعزيز قوته، نعومة ملمسه ولمعانه. ويُنصح في هذه الحالة بالاستعانة بمستحضر عناية بالشعر يكون غنياً بزيت الزيتون نظراً لخصائصه المفيدة في هذا المجال.
3 خلطات تجميلية
تستعين هذه الخلطات، سهلة التحضير في المنزل، بخصائص زيت الزيتون في المجال التجميلي على النحو التالي:
• زيت مزيل للماكياج
لتحضيره يكفي خلط 100 ملليلتر من زيت الزيتون و250 ملليلتر من عصير الألوفيرا. يُساهم هذا الخليط في إزالة الماكياج عن كافة أنواع البشرات بما في ذلك الحساسة، كما أنه يُناسب منطقة محيط العينين. يعمل زيت الزيتون على إزالة الشوائب عن سطح البشرة أما عصير الألوفيرا فيُعزز إشراق البشرة بفضل غناه بالمعادن والحوامض الأمينية. يُمكن استعمال هذا الخليط أيضاً على البشرات الناضجة التي تحتاج إلى تغذية بالعمق.
• قناع للشعر
لتحضيره يكفي خلط زيت الزيتون مع صفار حبة من البيض والقليل من العسل. يُطبّق هذا القناع على الشعر لمدة 15 دقيقة قبل شطفه ثم غسله بشامبو ناعم. يُناسب هذا القناع الشعر الجاف، المتعب، والتالف. يمكن الاستعانة أيضاً بزيت الزيتون لإجراء حمام زيت أسبوعي للشعر.
• قناع للوجه
يناسب هذا القناع البشرات الدهنية والفاقدة للحيوية، وتلك التي تعاني من توسع المسام. لتحضيره يكفي خلط الكمية نفسها من زيت الزيتون، عصير الليمون، والعسل. يتمتع العسل بخصائص منعّمة ومُضادة للبكتيريا بينما يُعزّز عصير الليمون إشراق البشرة ويُساعد على انقباض المسام فيما يقوم زيت الزيتون بتغذية البشرة. وفي حالة البشرات الجافة يُنصح باستبدال عصير الليمون في هذا القناع بنصف حبة مهروسة من الأفوكادو. يُترك هذا القناع بين 10 و20 دقيقة على البشرة قبل أن يتم شطفه بالماء الفاتر.
يتميّز زيت الزيتون بغناه بالفيتامينات والحوامض، مما يجعله يؤمن للبشرة والشعر العديد من المغذيات المفيدة.
- فوائد متعددة
يحتوي زيت الزيتون على الحمض الزيتي ومادة دهنية نباتية تُعرف باسم "سكوالان"، وهذا ما يُعزّز دوره الحامي للبشرة من الاعتداءات الخارجية مثل التلوث والأشعة ما فوق البنفسجية. هذه المكونات تسمح له أيضاً بالمحافظة على ترطيب البشرة، اكتنازها، وملمسها المخملي. ويتمتع زيت الزيتون أيضاً بخصائص مُعززة للشباب ومُضادة لشيخوخة الجلد بفضل غناه بالبوليفينولات والفيتامينات من فئةA وE، وهي مُضادات أكسدة تعمل على إبطال مفعول الجذيرات الحرة المسؤولة إلى حدّ كبير عن الشيخوخة المبكرة للجلد.
يُلبّي زيت الزيتون حاجاتنا الجمالية في مختلف الأعمار، فهو يُساهم قبل الثلاثين في ترطيب البشرة العادية والجافة بالعمق كما يؤمن لها الراحة والليونة. أما بعد ذلك فهو يدخل في تركيبة الصيغ المملسة للجلد والواقية من ظهور التجاعيد، ليصبح مفعوله بعد سن الأربعين مضاداً للأكسدة، منشطاً لآلية تجديد البشرة، ومُعززاً لمتانتها.
تركيبات متنوعة
من أبرز خصائص زيت الزيتون في المجال التجميلي، أنه قابل للاستعمال في مختلف مراحل الروتين التجميلي إذ نجده يدخل في تركيبات ماء ميسيلير المزيل للماكياج، كريمات النهار والليل، الأمصال وكريمات محيط العينين. ويُشكّل المصل الغني بزيت الزيتون وسيلة مثالية لترطيب البشرة بنعومة كما يُعتبر قاعدة جيدة للماكياج، أما كريم الليل الذي يحتوي في تركيبته على هذا الزيت فيتمتع بخصائص مغذية وقوام غنيّ يناسب البشرات الناضجة.
يلعب زيت الزيتون دوراً حامياً أيضاً في مجال العناية بالشعر كونه يحمي ألياف الشعر من الخارج ويُغذيها بالعمق من الداخل. وهذا ما يُساهم في تحسين صحة الشعر، تعزيز قوته، نعومة ملمسه ولمعانه. ويُنصح في هذه الحالة بالاستعانة بمستحضر عناية بالشعر يكون غنياً بزيت الزيتون نظراً لخصائصه المفيدة في هذا المجال.
3 خلطات تجميلية
تستعين هذه الخلطات، سهلة التحضير في المنزل، بخصائص زيت الزيتون في المجال التجميلي على النحو التالي:
• زيت مزيل للماكياج
لتحضيره يكفي خلط 100 ملليلتر من زيت الزيتون و250 ملليلتر من عصير الألوفيرا. يُساهم هذا الخليط في إزالة الماكياج عن كافة أنواع البشرات بما في ذلك الحساسة، كما أنه يُناسب منطقة محيط العينين. يعمل زيت الزيتون على إزالة الشوائب عن سطح البشرة أما عصير الألوفيرا فيُعزز إشراق البشرة بفضل غناه بالمعادن والحوامض الأمينية. يُمكن استعمال هذا الخليط أيضاً على البشرات الناضجة التي تحتاج إلى تغذية بالعمق.
• قناع للشعر
لتحضيره يكفي خلط زيت الزيتون مع صفار حبة من البيض والقليل من العسل. يُطبّق هذا القناع على الشعر لمدة 15 دقيقة قبل شطفه ثم غسله بشامبو ناعم. يُناسب هذا القناع الشعر الجاف، المتعب، والتالف. يمكن الاستعانة أيضاً بزيت الزيتون لإجراء حمام زيت أسبوعي للشعر.
• قناع للوجه
يناسب هذا القناع البشرات الدهنية والفاقدة للحيوية، وتلك التي تعاني من توسع المسام. لتحضيره يكفي خلط الكمية نفسها من زيت الزيتون، عصير الليمون، والعسل. يتمتع العسل بخصائص منعّمة ومُضادة للبكتيريا بينما يُعزّز عصير الليمون إشراق البشرة ويُساعد على انقباض المسام فيما يقوم زيت الزيتون بتغذية البشرة. وفي حالة البشرات الجافة يُنصح باستبدال عصير الليمون في هذا القناع بنصف حبة مهروسة من الأفوكادو. يُترك هذا القناع بين 10 و20 دقيقة على البشرة قبل أن يتم شطفه بالماء الفاتر.