رئيس هيئة مديري جامعة إربد الأهلية يرعى حفل افتتاح مركز العلاج بالفن وتخريج طلبة دبلوم العلاج بالفن في الجامعة
الوقائع الاخبارية:برعاية عطوفة الدكتور أحمد العتوم رئيس هيئة مديري جامعة إربد الأهلية، وبحضور الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، تم الاحتفال بافتتاح مركز العلاج بالفن، وتخريج الطلبة الملتحقين ببرنامج دبلوم العلاج بالفن في الجامعة.
والقى منسق المشروع في الاتحاد الأوروبي الأستاذ الدكتور أحمد السلايمة كلمة أشار خلالها إلى تميز جامعة إربد الأهلية وتركها بصمات مميزة بين الجامعات الأردنية بحصولها على منحتين من الاتحاد الأوروبي للمشاريع التي تقدمت بها، وأشار إلى أهمية هذا التمثيل والتشبيك مع الجامعات الأوروبية بتبادل الالتقاء بين الطلبة الأردنيين مع طلبة الاتحاد الأوروبي ببرامج متعددة، وهذا ما يعزز لدى أعضاء الهيئة التدريسية وعند الطلبة التعرف على نظرائهم في الجامعات الأوروبية ومما يزيد من تحفيز الجميع لاستغلال الفرص المتاحة أمامهم لدمج ثقافتهم بالثقافات الأوروبية، ولتحقيق مزيد من اكتساب الخبرات بين الجميع، وأكد على أن شركاء الاتحاد الأوروبي سعداء بالشراكة مع جامعة إربد الأهلية والتي قد بدأت بقطف ثمار جهودها بتخريج أولى دفعاتها في دبلوم العلاج بالفن، ليكون هذا من ضمن بناء قدراتها الداخلية والخارجية، وأشار إلى بعض الأنشطة والفعاليات التي قامت بها الجامعة في عقد ورش العمل والندوات والمحاضرات والتي تعزز دورها مع الاتحاد الأوروبي والذي سيقوم بزيارة للجامعة في المستقبل القريب.
وأشار الأستاذ الدكتور السلايمة إلى أن مشروع العلاج بالفن هو مشروع مدعوم بالكامل من برنامج إيراسموس بلس/ الاتحاد الأوروبي، وبأن جامعة إربد الأهلية تشارك بهذا المشروع من ضمن خمس جامعات أردنية هي: الجامعة الأردنية/ منسقة المشروع، وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، والجامعة الهاشمية، وجامعة الإسراء، وجامعة إربد الأهلية المستضيفة لحفلنا هذا، بالإضافة إلى جامعات صفاقص، وسوسة، وقابس في تونس، وبمشاركة جامعات من إيطاليا، والبرتغال (جامعتين)، وكرواتيا، واليونان، وبلجيكا، وأشار بأن المشروع يهدف إلى إنشاء مركز في كل جامعة معني بالعلاج بالفن يكون مدعوم مالياً بالكامل من برنامج ايراسموس بلس، كما يهدف المشروع إلى تقديم برنامج أكاديمي أو/و برنامج تقني تدريبي يخدم المركز المجتمع المحلي ومؤسساته من مستشفيات ومراكز ودور أيتام أو الجهات التي تقدم الخدمة إلى كبار السن ومرضى الزهايمر أو أطفال التوحد أو أطفال الحرب أو المعنفين وغيره.
واستعرض الأستاذ الدكتور أحمد العودات مدير المشروع في الجامعة بكلمة تناول خلالها أهداف ودور الجامعات في العملية التدريسية والتعليمية والبحث العلمي، وبين بأن الجامعة قد عقدت النسخة الأولى من دبلوم العلاج بالفن، واليوم سيتم تكريم الدفعة الأولى من خريجي هذا البرنامج والذي يصب في خدمة المجتمع ككل، واليوم وبإطلاق افتتاح مركز العلاج بالفن والمجهز بكلفة تقديرية تصل حوالي 30000 يورو بكافة الوسائل والأدوات الموسيقية والفنية، سيتم اطلاق النسخة الثانية من برنامج العلاج بالفن وصولاً لتحقيق مزيد من القدرات المادية والمعنوية، ونطمح قريبًا إلى منح الدبلوم التقني.
وبين الأستاذ الدكتور العودات بأن الأردن قد قطع شوطًا كبيرًا في مجال العلاج بالفن، وأشاد بدور مديرية الأمن العام بهذا المجال، وأشار إلى ما قامت به الجامعة من اهتمام وتطوير لمجال البحث العلمي في إدراج العلاج بالفن ضمن أولويات عملها، وعن آخر الأبحاث العلمية التي قامت بتطبيقها في هذا المجال، وبين بأن الدراسات العلمية في هذا المجال نادرة، الأمر الذي يجسد وصول البحث العلمي في هذا المجال في جامعة إربد الأهلية إلى مستويات متقدمة يضاف إلى الإنجازات العلمية في هذا المجال، وقام بتقديم عرض لتجربة جامعة إربد الأهلية في تطبيق محاور العلاج بالفن وتطبيقه في مساق الارشاد باللعب، مبيناً بأنها كانت تجربة رائدة وناجحة، وخلالها استطاع الطلبة انتاج الوسائل والألعاب الخاصة بالعلاج بالفن والاحتفاظ بها كنموذج يجسد النجاحات التي حققتها الجامعة في هذا المجال.
وأضاف الأستاذ الدكتور العودات بأنه قد تم تزويد الجامعة بالأدوات الخاصة بالرسم والتلوين والدهان ومواد الصلصال، وبالأدوات الموسيقية اللازمة، وبأجهزة الحواسيب المكتبية، وأجهزة اللاب توب والألواح الذكية، والطابعات وكافة المستلزمات الضرورية لمركز العلاج بالفن، وبأنه لعل أبرز مخرجات المشروع تطوير دبلوم العلاج بالفن هو تدريس برنامج دبلوم متعدد التخصصات في العلاج بالفن والتثقيف الصحي، وبأن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قد اعتمدت دبلوم العلاج بالفن في الجامعة، وبأن الاتحاد الأوروبي ومن خلال الجامعة الأردنية منسقة المشروع يدعم بالكامل سفر وإقامة مجموعة من المتدربين إلى الدول الأوروبية المشاركة بهذا المشروع، وذلك لمدة أسبوعين كاملين، وبأن الجامعة قد قامت بكافة الإجراءات اللازمة للحصول على الموافقات الخاصة بتنفيذ الدبلوم، حيث تمت الموافقة من قبل مجلس العمداء على إقامة الدبلوم التدريبي ومن ثم تمت مخاطبة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للحصول على الموافقات، وتم تجهيز الخطة الدراسية للمواد، وبأن برنامج الدبلوم يشتمل على: العلاج بالموسيقى، والعلاج بالدراما، والعلاج بالفنون البصرية، مثل: الرسم، والنحت، والتشكيل الخزفي، واليوم هي أولى ثمار هذا البرنامج بتخريج هذه الكوكبة من الطلبة المشاركين في دبلوم العلاج بالفن.
وقدمت لبرنامج الحفل الدكتورة نجوى الخصاونة/ كلية العلوم التربوية بكلمة ترحيبية بالحضور قالت فيها: يسرنا اليوم أن نرحب بكم جميعًا، فاليوم ماض وحاضر ومستقبل واعد قادم، واليوم يوم علم وفن وبرؤ وشفاء، فأجمل ما في هذا اليوم هو أنتم؛ لأنكم شموسه وأقماره، فأهلًا وسهلًا بكم في رحاب جامعتنا البهية بمؤسسيها وبرئيسها ومنسوبيها كافة، وحُقَّ لنا أردنيين أن نفخر ونفاخر بقائدنا، وأن نسير خلفه سويةً، بخطى ثابتة وعزيمة قوية، صفًّا واحدًا وقلبًا واحدًا، لا ينبض إلا حبًا للوطن، ولقد آلت جامعة إربد على نفسها أن تكون نجمة في سماء العلم والعلماء، فكان العمل يسابق القول دائمًا، وتمت لها خطواتها الريادية، فكانت منافسًا قويًا، لا يغمض عنه أبدًا، ومشت الجامعة في خطواتها وثابة فأسست مركز العلاج بالفن واصطفت مع أوليات الجامعات الأردنية والمحلية والعالمية، ولأن الفن يتطلب ممارسة منتظمة، ودمجًا مباشرًا في المناهج الدراسية قامت الجامعة بافتتاح مركز العلاج بالفن ؛ ليكون لبنة داعمة للمتعلمين فيها.
وخلال جلسة الافتتاح وضمن برنامج تطبيق الجامعة مع مجموعة من المؤسسات الداعمة له في برنامج العلاج بالفن، وبترتيب من الدكتور رعد الصمادي مدير مركز التعليم المستمر وخدمة المجتمع في الجامعة، فقد قام الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة بتوقيع ثلاث مذكرات تفاهم مشتركة مع مستشفى ابن النفيس/ إربد وقعها عطوفة الدكتور أحمد العتوم مدير المستشفى، ومع جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية وقعها سعادة السيد زكريا المومني مدير فرع الجمعية في إربد، ومع شبكة الفنون التشكيلية للتسويق والتجارة الالكترونية وقعها سعادة السيدة مريم جمعة حسن السوداني، وبتوقيع الجامعة لهذه الاتفاقيات فإنها تعلن انطلاق النسخة الثانية من دبلوم العلاج بالفن، والإعلان عن الدورة التدريبية في استخدام الآلات الموسيقية مع المدرب محمد السقار.
وبنهاية الحفل قام عطوفة الدكتور أحمد العتوم رئيس هيئة مديري الجامعة راعي الحفل، والأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، بتسليم درع الجامعة التذكاري للأستاذ الدكتور أحمد السلايمة منسق مشروع العلاج بالفن في الاتحاد الأوروبي، وتسليم الطلبة شهادة الدبلوم في العلاج بالفن، وقدم الفنان محمد السقار عددًا من الوصلات الغنائية الوطنية.
والقى منسق المشروع في الاتحاد الأوروبي الأستاذ الدكتور أحمد السلايمة كلمة أشار خلالها إلى تميز جامعة إربد الأهلية وتركها بصمات مميزة بين الجامعات الأردنية بحصولها على منحتين من الاتحاد الأوروبي للمشاريع التي تقدمت بها، وأشار إلى أهمية هذا التمثيل والتشبيك مع الجامعات الأوروبية بتبادل الالتقاء بين الطلبة الأردنيين مع طلبة الاتحاد الأوروبي ببرامج متعددة، وهذا ما يعزز لدى أعضاء الهيئة التدريسية وعند الطلبة التعرف على نظرائهم في الجامعات الأوروبية ومما يزيد من تحفيز الجميع لاستغلال الفرص المتاحة أمامهم لدمج ثقافتهم بالثقافات الأوروبية، ولتحقيق مزيد من اكتساب الخبرات بين الجميع، وأكد على أن شركاء الاتحاد الأوروبي سعداء بالشراكة مع جامعة إربد الأهلية والتي قد بدأت بقطف ثمار جهودها بتخريج أولى دفعاتها في دبلوم العلاج بالفن، ليكون هذا من ضمن بناء قدراتها الداخلية والخارجية، وأشار إلى بعض الأنشطة والفعاليات التي قامت بها الجامعة في عقد ورش العمل والندوات والمحاضرات والتي تعزز دورها مع الاتحاد الأوروبي والذي سيقوم بزيارة للجامعة في المستقبل القريب.
وأشار الأستاذ الدكتور السلايمة إلى أن مشروع العلاج بالفن هو مشروع مدعوم بالكامل من برنامج إيراسموس بلس/ الاتحاد الأوروبي، وبأن جامعة إربد الأهلية تشارك بهذا المشروع من ضمن خمس جامعات أردنية هي: الجامعة الأردنية/ منسقة المشروع، وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، والجامعة الهاشمية، وجامعة الإسراء، وجامعة إربد الأهلية المستضيفة لحفلنا هذا، بالإضافة إلى جامعات صفاقص، وسوسة، وقابس في تونس، وبمشاركة جامعات من إيطاليا، والبرتغال (جامعتين)، وكرواتيا، واليونان، وبلجيكا، وأشار بأن المشروع يهدف إلى إنشاء مركز في كل جامعة معني بالعلاج بالفن يكون مدعوم مالياً بالكامل من برنامج ايراسموس بلس، كما يهدف المشروع إلى تقديم برنامج أكاديمي أو/و برنامج تقني تدريبي يخدم المركز المجتمع المحلي ومؤسساته من مستشفيات ومراكز ودور أيتام أو الجهات التي تقدم الخدمة إلى كبار السن ومرضى الزهايمر أو أطفال التوحد أو أطفال الحرب أو المعنفين وغيره.
واستعرض الأستاذ الدكتور أحمد العودات مدير المشروع في الجامعة بكلمة تناول خلالها أهداف ودور الجامعات في العملية التدريسية والتعليمية والبحث العلمي، وبين بأن الجامعة قد عقدت النسخة الأولى من دبلوم العلاج بالفن، واليوم سيتم تكريم الدفعة الأولى من خريجي هذا البرنامج والذي يصب في خدمة المجتمع ككل، واليوم وبإطلاق افتتاح مركز العلاج بالفن والمجهز بكلفة تقديرية تصل حوالي 30000 يورو بكافة الوسائل والأدوات الموسيقية والفنية، سيتم اطلاق النسخة الثانية من برنامج العلاج بالفن وصولاً لتحقيق مزيد من القدرات المادية والمعنوية، ونطمح قريبًا إلى منح الدبلوم التقني.
وبين الأستاذ الدكتور العودات بأن الأردن قد قطع شوطًا كبيرًا في مجال العلاج بالفن، وأشاد بدور مديرية الأمن العام بهذا المجال، وأشار إلى ما قامت به الجامعة من اهتمام وتطوير لمجال البحث العلمي في إدراج العلاج بالفن ضمن أولويات عملها، وعن آخر الأبحاث العلمية التي قامت بتطبيقها في هذا المجال، وبين بأن الدراسات العلمية في هذا المجال نادرة، الأمر الذي يجسد وصول البحث العلمي في هذا المجال في جامعة إربد الأهلية إلى مستويات متقدمة يضاف إلى الإنجازات العلمية في هذا المجال، وقام بتقديم عرض لتجربة جامعة إربد الأهلية في تطبيق محاور العلاج بالفن وتطبيقه في مساق الارشاد باللعب، مبيناً بأنها كانت تجربة رائدة وناجحة، وخلالها استطاع الطلبة انتاج الوسائل والألعاب الخاصة بالعلاج بالفن والاحتفاظ بها كنموذج يجسد النجاحات التي حققتها الجامعة في هذا المجال.
وأضاف الأستاذ الدكتور العودات بأنه قد تم تزويد الجامعة بالأدوات الخاصة بالرسم والتلوين والدهان ومواد الصلصال، وبالأدوات الموسيقية اللازمة، وبأجهزة الحواسيب المكتبية، وأجهزة اللاب توب والألواح الذكية، والطابعات وكافة المستلزمات الضرورية لمركز العلاج بالفن، وبأنه لعل أبرز مخرجات المشروع تطوير دبلوم العلاج بالفن هو تدريس برنامج دبلوم متعدد التخصصات في العلاج بالفن والتثقيف الصحي، وبأن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قد اعتمدت دبلوم العلاج بالفن في الجامعة، وبأن الاتحاد الأوروبي ومن خلال الجامعة الأردنية منسقة المشروع يدعم بالكامل سفر وإقامة مجموعة من المتدربين إلى الدول الأوروبية المشاركة بهذا المشروع، وذلك لمدة أسبوعين كاملين، وبأن الجامعة قد قامت بكافة الإجراءات اللازمة للحصول على الموافقات الخاصة بتنفيذ الدبلوم، حيث تمت الموافقة من قبل مجلس العمداء على إقامة الدبلوم التدريبي ومن ثم تمت مخاطبة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للحصول على الموافقات، وتم تجهيز الخطة الدراسية للمواد، وبأن برنامج الدبلوم يشتمل على: العلاج بالموسيقى، والعلاج بالدراما، والعلاج بالفنون البصرية، مثل: الرسم، والنحت، والتشكيل الخزفي، واليوم هي أولى ثمار هذا البرنامج بتخريج هذه الكوكبة من الطلبة المشاركين في دبلوم العلاج بالفن.
وقدمت لبرنامج الحفل الدكتورة نجوى الخصاونة/ كلية العلوم التربوية بكلمة ترحيبية بالحضور قالت فيها: يسرنا اليوم أن نرحب بكم جميعًا، فاليوم ماض وحاضر ومستقبل واعد قادم، واليوم يوم علم وفن وبرؤ وشفاء، فأجمل ما في هذا اليوم هو أنتم؛ لأنكم شموسه وأقماره، فأهلًا وسهلًا بكم في رحاب جامعتنا البهية بمؤسسيها وبرئيسها ومنسوبيها كافة، وحُقَّ لنا أردنيين أن نفخر ونفاخر بقائدنا، وأن نسير خلفه سويةً، بخطى ثابتة وعزيمة قوية، صفًّا واحدًا وقلبًا واحدًا، لا ينبض إلا حبًا للوطن، ولقد آلت جامعة إربد على نفسها أن تكون نجمة في سماء العلم والعلماء، فكان العمل يسابق القول دائمًا، وتمت لها خطواتها الريادية، فكانت منافسًا قويًا، لا يغمض عنه أبدًا، ومشت الجامعة في خطواتها وثابة فأسست مركز العلاج بالفن واصطفت مع أوليات الجامعات الأردنية والمحلية والعالمية، ولأن الفن يتطلب ممارسة منتظمة، ودمجًا مباشرًا في المناهج الدراسية قامت الجامعة بافتتاح مركز العلاج بالفن ؛ ليكون لبنة داعمة للمتعلمين فيها.
وخلال جلسة الافتتاح وضمن برنامج تطبيق الجامعة مع مجموعة من المؤسسات الداعمة له في برنامج العلاج بالفن، وبترتيب من الدكتور رعد الصمادي مدير مركز التعليم المستمر وخدمة المجتمع في الجامعة، فقد قام الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة بتوقيع ثلاث مذكرات تفاهم مشتركة مع مستشفى ابن النفيس/ إربد وقعها عطوفة الدكتور أحمد العتوم مدير المستشفى، ومع جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية وقعها سعادة السيد زكريا المومني مدير فرع الجمعية في إربد، ومع شبكة الفنون التشكيلية للتسويق والتجارة الالكترونية وقعها سعادة السيدة مريم جمعة حسن السوداني، وبتوقيع الجامعة لهذه الاتفاقيات فإنها تعلن انطلاق النسخة الثانية من دبلوم العلاج بالفن، والإعلان عن الدورة التدريبية في استخدام الآلات الموسيقية مع المدرب محمد السقار.
وبنهاية الحفل قام عطوفة الدكتور أحمد العتوم رئيس هيئة مديري الجامعة راعي الحفل، والأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، بتسليم درع الجامعة التذكاري للأستاذ الدكتور أحمد السلايمة منسق مشروع العلاج بالفن في الاتحاد الأوروبي، وتسليم الطلبة شهادة الدبلوم في العلاج بالفن، وقدم الفنان محمد السقار عددًا من الوصلات الغنائية الوطنية.