صناعة الأردن تعقد المؤتمر الرابع للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الثلاثاء
الوقائع الاخبارية:تعقد غرفة صناعة الأردن فعاليات المؤتمر الرابع للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الثلاثاء، بعنوان "الحوار بين أصحاب العمل والعمال: نحو سياسات سوق عمل فعالة" تحت رعاية وزيري العمل والصناعة والتجارة والتموين، بالتعاون مع الاتحاد العام لنقابات العمال في الأردن.
وأكد رئيس غرفة صناعة الأردن فتحي الجغبير في تصريح صحفي، الاثنين، أهمية محور العمل والعمال وارتباطهم الوثيق بالقطاع الصناعي، وأننا ننظر كأصحاب عمل للعمالة كعنصر رئيس لا غنى عنه في العملية الإنتاجية.
وأضاف أن تفكيرنا اليوم يتركز في محور سياسات سوق العمل، باعتباره أحد الأدوات الرئيسية الداعمة لعمل المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن الغرفة تسعى إلى إحداث تغيير إيجابي على مستوى سياسات سوق العمل لأنها تعتبر جزءا مهما من استراتيجيات التشغيل والتوظيف الوطنية وفقا لأفضل الممارسات العالمية، وبما يضمن المساهمة في خفض معدلات البطالة وتحقيق النمو الاقتصادي المنشود.
وأشار الجغبير إلى أن إجراء حوار شامل بين طرفي الإنتاج المعنيين بجانبي العرض والطلب (أصحاب العمل والعمال) في سوق العمل والوصول إلى توافقات وتقريب وجهات النظر، يخدم في إيصال مطالبنا للحكومة لتبني سياسات سوق عمل فاعلة وقادرة على معالجة الاختلالات في سوق العمل.
وقال إنه تم عقد سلسلة من ورشة العمل المشتركة بين غرفة صناعة الأردن والاتحاد العام لنقابات العمال، ومناقشة 3 محاور رئيسية لسوق العمل (محور التدريب والتعليم المهني والتقني، والشراكة والحوار الاجتماعي، والحماية الاجتماعية).
وبين أنه سيتم خلال فعاليات المؤتمر عرض ما تم الوصول إليه من توصيات تمثل موقف كلا الطرفين، آملا أن يتم تبنيها من قبل الجهات المسؤولة وذات الصلة، لتكون خارطة طريق نحو سياسات سوق عمل فاعلة ونشطة، تسهم في تنظيم سوق العمل وترفع من كفاءته، وصولا إلى المساهمة في معالجة مشكلة البطالة.
وعلى هامش المؤتمر، سيتم إطلاق وحدة سوق العمل أحد الأذرع الجديدة لدى الغرفة التي تهدف إلى معالجة اختلالات سوق العمل والمساهمة في تطوير سياسات سوق العمل بشكل فعال ومؤثر، بالإضافة إلى تلبية حاجة المنشآت الصناعية من العمالة الماهرة والمدربة، والعمل على خلق فرص عمل ضمن بيئة عمل لائقة وملائمة بشكل يزيد من فرص التشغيل في سوق العمل المحلي.
وأكد رئيس غرفة صناعة الأردن فتحي الجغبير في تصريح صحفي، الاثنين، أهمية محور العمل والعمال وارتباطهم الوثيق بالقطاع الصناعي، وأننا ننظر كأصحاب عمل للعمالة كعنصر رئيس لا غنى عنه في العملية الإنتاجية.
وأضاف أن تفكيرنا اليوم يتركز في محور سياسات سوق العمل، باعتباره أحد الأدوات الرئيسية الداعمة لعمل المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن الغرفة تسعى إلى إحداث تغيير إيجابي على مستوى سياسات سوق العمل لأنها تعتبر جزءا مهما من استراتيجيات التشغيل والتوظيف الوطنية وفقا لأفضل الممارسات العالمية، وبما يضمن المساهمة في خفض معدلات البطالة وتحقيق النمو الاقتصادي المنشود.
وأشار الجغبير إلى أن إجراء حوار شامل بين طرفي الإنتاج المعنيين بجانبي العرض والطلب (أصحاب العمل والعمال) في سوق العمل والوصول إلى توافقات وتقريب وجهات النظر، يخدم في إيصال مطالبنا للحكومة لتبني سياسات سوق عمل فاعلة وقادرة على معالجة الاختلالات في سوق العمل.
وقال إنه تم عقد سلسلة من ورشة العمل المشتركة بين غرفة صناعة الأردن والاتحاد العام لنقابات العمال، ومناقشة 3 محاور رئيسية لسوق العمل (محور التدريب والتعليم المهني والتقني، والشراكة والحوار الاجتماعي، والحماية الاجتماعية).
وبين أنه سيتم خلال فعاليات المؤتمر عرض ما تم الوصول إليه من توصيات تمثل موقف كلا الطرفين، آملا أن يتم تبنيها من قبل الجهات المسؤولة وذات الصلة، لتكون خارطة طريق نحو سياسات سوق عمل فاعلة ونشطة، تسهم في تنظيم سوق العمل وترفع من كفاءته، وصولا إلى المساهمة في معالجة مشكلة البطالة.
وعلى هامش المؤتمر، سيتم إطلاق وحدة سوق العمل أحد الأذرع الجديدة لدى الغرفة التي تهدف إلى معالجة اختلالات سوق العمل والمساهمة في تطوير سياسات سوق العمل بشكل فعال ومؤثر، بالإضافة إلى تلبية حاجة المنشآت الصناعية من العمالة الماهرة والمدربة، والعمل على خلق فرص عمل ضمن بيئة عمل لائقة وملائمة بشكل يزيد من فرص التشغيل في سوق العمل المحلي.