السعود : الحارة حاول تصوير المجتمع الاردني بالصورة المبتذلة
الوقائع الإخبارية: قالت البرلمانية السابقة والاكاديمية د. ادب السعود ان فيم الحارة لا يحاكي المجتمع الاردني كما ادعى صناعه.
واضافت السعود اليوم الثلاثاء، ان الواقع في المجتمع الاردني ليس مثاليا بصورته الكاملة، ولكن لماذا يتم تسليط الضوء على هذه السلبيات دون عرض أي حلول تذكر مع عرض المشكلة.
واكد السعود ان العمل حاول تصوير المجتع بالصورة المبتذلة التي عرضت من خلال الفيلم، مؤكدة وجود فن هادف ومحترم واصلاحي يسلط الضوء على المشاكل مع حلها.
ودعت السعود الى ضرورة اعادة النظر في التشريعات المتعلقة بصناعة الافلام والاعمال الدرامية حتى تواكب ما وصلت اليه هذه الصناعة من تطور وانفتاح خاصة مع ظهور المنصات العالمية التي تعرض الاعلام غالبا دون وجود رقابة على المحتوى.
بدورها قالت الصحفية والنقادة السينمائية اسراء الردايدة ان اغلب من انتقد الفيلم لم يتابع الفيلم الذي انتج في العام 2021 وشارك في كثير من المهرجانات وحاز على بعض الجوائز والقبول لدى النقاد.
واضافت الردايدة ان الفيلم خضع لرقابة هيئة الاعلام قبل طرحه في دور السينما في الاردن وجرى اقتصاص مجموعمة من اللقطات قبل عرضه في السينما، لكن بعد ذلك بيع الفيلم لمنصة "نيتفليكس" العالمية التي بثت العمل الأصلي.
وقالت الردايده انه وبحسب صناع الفيلم فقد حاولوا تسليط الضوء على ظواهر موجودة في المجتمع من عنف وبلطجة وابتزاز، لكن في المقابل جانبوا الصواب في بعض المشاهد واللقطات التي من الممكن تجاوزها او استبدالها.
واضافت ان الكلام البذيئ الذي ورد في الفيلم مرفوض من وجهة نظرها، لكن صناع العمل وجدوه في العمل ضمن مبرارتهم السينمائية.
وبينت ان العمل السينمائي والدرامي في الاردن يحتاج الى دعم وتوجيه خاصة وان التخصصات الاكاديمية المتعلقة في الفنون السينمائية والدرامية تغيب عن الجامعات الاردنية بشكل عام.
واضافت السعود اليوم الثلاثاء، ان الواقع في المجتمع الاردني ليس مثاليا بصورته الكاملة، ولكن لماذا يتم تسليط الضوء على هذه السلبيات دون عرض أي حلول تذكر مع عرض المشكلة.
واكد السعود ان العمل حاول تصوير المجتع بالصورة المبتذلة التي عرضت من خلال الفيلم، مؤكدة وجود فن هادف ومحترم واصلاحي يسلط الضوء على المشاكل مع حلها.
ودعت السعود الى ضرورة اعادة النظر في التشريعات المتعلقة بصناعة الافلام والاعمال الدرامية حتى تواكب ما وصلت اليه هذه الصناعة من تطور وانفتاح خاصة مع ظهور المنصات العالمية التي تعرض الاعلام غالبا دون وجود رقابة على المحتوى.
بدورها قالت الصحفية والنقادة السينمائية اسراء الردايدة ان اغلب من انتقد الفيلم لم يتابع الفيلم الذي انتج في العام 2021 وشارك في كثير من المهرجانات وحاز على بعض الجوائز والقبول لدى النقاد.
واضافت الردايدة ان الفيلم خضع لرقابة هيئة الاعلام قبل طرحه في دور السينما في الاردن وجرى اقتصاص مجموعمة من اللقطات قبل عرضه في السينما، لكن بعد ذلك بيع الفيلم لمنصة "نيتفليكس" العالمية التي بثت العمل الأصلي.
وقالت الردايده انه وبحسب صناع الفيلم فقد حاولوا تسليط الضوء على ظواهر موجودة في المجتمع من عنف وبلطجة وابتزاز، لكن في المقابل جانبوا الصواب في بعض المشاهد واللقطات التي من الممكن تجاوزها او استبدالها.
واضافت ان الكلام البذيئ الذي ورد في الفيلم مرفوض من وجهة نظرها، لكن صناع العمل وجدوه في العمل ضمن مبرارتهم السينمائية.
وبينت ان العمل السينمائي والدرامي في الاردن يحتاج الى دعم وتوجيه خاصة وان التخصصات الاكاديمية المتعلقة في الفنون السينمائية والدرامية تغيب عن الجامعات الاردنية بشكل عام.