الحقوقية الأردنية هديل عبد العزيز تتسلم الجائزة الفرنسية الألمانية لحقوق لإنسان وسيادة القانون
الوقائع الاخباريةسلمت سفارتا فرنسا وألمانيا، الأحد، "الجائزة الفرنسية الألمانية لحقوق لإنسان وسيادة القانون" إلى الحقوقية الأردنية هديل عبد العزيز، بعد أن حاسمًا لمنح حق الوصول للعدالة لمن هم أكثر ضعفا في الأردن.
وقال بيان، إن "الجائزة الفرنسية الألمانية لحقوق الإنسان وسيادة القانون" تكرم المدافعين عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، الذين يسعون إلى حماية وتعزيز حقوق الإنسان.
ومنح وزيرا خارجية ألمانيا وفرنسا إحدى هذه الجوائز لهديل عبد العزيز، والتي كان عملها كمديرة تنفيذية لمركز العدل للمساعدة القانونية (JCLA) حاسمًا لمنح حق الوصول للعدالة لمن هم أكثر ضعفا في الأردن.
القائمة بالأعمال بالسفارة الفرنسية، جانينا هيريرا، قالت إن "تقديم الدعم لتعزيز وحماية حقوق الإنسان وسيادة القانون يمثل أولويةً لكل من فرنسا وألمانيا وركيزةً للشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن، والجائزة تؤكد هذا الالتزام المشترك ".
أما السفير الألماني برنهارد كامبمان تحدث عن التأثر بتفاني عبد العزيز المتواصل لتحقيق سيادة القانون، ولا سيما عملها في تعزيز وحماية حقوق الإنسان للنساء والفتيات.
وأشار إلى أنها لعبت أيضًا دورًا أساسيًا في تطوير مركز العدل (JCLA) من منظمة صغيرة إلى نموذج وطني مستدام لمنظمة للعدالة.
الحقوقية هديل عبد العزيز قالت عند تسلمها الجائزة: "الأمر لا يتعلق بفعل بطولي كبير، وإنما بمئة معركة صغيرة. يبين لنا هذا الاعتراف أن عملنا مرئي ويساعدنا على الاستمرار ".
وقال بيان، إن "الجائزة الفرنسية الألمانية لحقوق الإنسان وسيادة القانون" تكرم المدافعين عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، الذين يسعون إلى حماية وتعزيز حقوق الإنسان.
ومنح وزيرا خارجية ألمانيا وفرنسا إحدى هذه الجوائز لهديل عبد العزيز، والتي كان عملها كمديرة تنفيذية لمركز العدل للمساعدة القانونية (JCLA) حاسمًا لمنح حق الوصول للعدالة لمن هم أكثر ضعفا في الأردن.
القائمة بالأعمال بالسفارة الفرنسية، جانينا هيريرا، قالت إن "تقديم الدعم لتعزيز وحماية حقوق الإنسان وسيادة القانون يمثل أولويةً لكل من فرنسا وألمانيا وركيزةً للشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن، والجائزة تؤكد هذا الالتزام المشترك ".
أما السفير الألماني برنهارد كامبمان تحدث عن التأثر بتفاني عبد العزيز المتواصل لتحقيق سيادة القانون، ولا سيما عملها في تعزيز وحماية حقوق الإنسان للنساء والفتيات.
وأشار إلى أنها لعبت أيضًا دورًا أساسيًا في تطوير مركز العدل (JCLA) من منظمة صغيرة إلى نموذج وطني مستدام لمنظمة للعدالة.
الحقوقية هديل عبد العزيز قالت عند تسلمها الجائزة: "الأمر لا يتعلق بفعل بطولي كبير، وإنما بمئة معركة صغيرة. يبين لنا هذا الاعتراف أن عملنا مرئي ويساعدنا على الاستمرار ".