أربعة تخصصات جديدة ونوعية لبرنامج الدبلوم في الطفيلة التقنية
الوقائع الاخبارية:صرح رئيس جامعة الطفيلة التقنية الدكتور عمر نواف المعايطة بناءً على قرار مجلس التعليم العالي أنه تم الموافقة على استحداث التخصصات الآتية: الصحة والسلامة والبيئة المهنية، تكنولوجيا الأعمال الإلكترونية، دبلوم العلوم الجمركية والضريبية، العمارة والتصميم الداخلي لبرنامج الدبلوم المتوسط في الكلية التقنية المتوسطة في الجامعة اعتباراً من الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2022/2023.
وتأتي هذه التخصصات لجهة تحقيق خطط وتطلعات الجامعة لتوفير المزيد من التخصصات النوعية والمتنوعة التي تتلاءم مع احتياجات سوق العمل ومتطلباته، خدمةً لأبناء المحافظة والمناطق المجاورة، وتحقيقاً لاهداف الجامعة ورسالتها التعليمية.
وزاد أن الجامعة وضعت نصب عينيها الارتقاء بمدخلات التعليم التقني في المجالات التطبيقية وتجويد مخرجاته من خلال الجهود المكثفة التي قامت بها اللجان من أعضاء الهيئة التدريسية لاستحداث الخطط الدراسية وتطويرها لتوائم التوجه التقني للجامعة نحو الإبداع ومواكبة التطور التكنولوجي العالمي، وتضعها في مضمار التنافس مع كبرى الجامعات المحلية والعالمية.
و أكد الدكتور المعايطة أن هذه التخصصات سوف تساهم في استقطاب عدد أكبر من الطلبة، مما سوف يساهم في تحسن الايرادات الذاتية للجامعة واستقرارها المالي وسمعتها الأكاديمية وما يرافق ذلك من انعكاسات ايجابية على المجتمع المحلي وتحريك العجلة الاقتصادية في محيط الجامعة.
وتأتي هذه التخصصات لجهة تحقيق خطط وتطلعات الجامعة لتوفير المزيد من التخصصات النوعية والمتنوعة التي تتلاءم مع احتياجات سوق العمل ومتطلباته، خدمةً لأبناء المحافظة والمناطق المجاورة، وتحقيقاً لاهداف الجامعة ورسالتها التعليمية.
وزاد أن الجامعة وضعت نصب عينيها الارتقاء بمدخلات التعليم التقني في المجالات التطبيقية وتجويد مخرجاته من خلال الجهود المكثفة التي قامت بها اللجان من أعضاء الهيئة التدريسية لاستحداث الخطط الدراسية وتطويرها لتوائم التوجه التقني للجامعة نحو الإبداع ومواكبة التطور التكنولوجي العالمي، وتضعها في مضمار التنافس مع كبرى الجامعات المحلية والعالمية.
و أكد الدكتور المعايطة أن هذه التخصصات سوف تساهم في استقطاب عدد أكبر من الطلبة، مما سوف يساهم في تحسن الايرادات الذاتية للجامعة واستقرارها المالي وسمعتها الأكاديمية وما يرافق ذلك من انعكاسات ايجابية على المجتمع المحلي وتحريك العجلة الاقتصادية في محيط الجامعة.