باحث سعودي يتوقع حدوث هزة أرضية تقسم إفريقيا إلى جزئين
الوقائع الاخبارية:- كشف الباحث السعودي في شؤون الطقس والمناخ، خالد صالح الزعاق، أن الهزات الأرضية قد تتسبب في انسياب مياه البحر الأحمر إلى إثيوبيا وتشطر إفريقيا إلى جزئين.
وأجاب الزعاق خلال مقطع فيديو شاركه عبر تطبيق "تيك توك"، على سؤال بشأن البحر الأحمر ورده من أحد متابعيه، يقول فيه السائل هل البحر الأحمر يعتبر خور، لذلك لا تأتيه الزلازل المدمرة؟.
وأوضح الزعاق أن الخور، هو مجرى الوادي بالبحر، مضيفا: "عرف البحر بأنه أزقة مائية ضيقة والماء فيها ضحضاح غير عميق، فكانت آسيا والجزيرة العربية وإفريقيا، سطح واحد".
وأضاف "قبل ملايين السنين حدثت هزات أرضية، وحصل في الجزيرة العربية ثوران براكين، فنتيجة لهذه الهزات، انفصلت الجزيرة العربية عن الجانب الشرقي عن آسيا وانفصلت عن الجانب الغربي عن إفريقيا.
وأفاد بأن الماء دخل ما بين هذا الانفصال فتكون الخليج العربي، ودخل الماء من الجهة الغربية فتكون البحر الأحمر.
وتوقع الزعاق أن تنساب المياه من غرب البحر الأحمر وتدخل إثيوبيا، عبر أزقة نتيجة الهزات الأرضية، موضحا إثيوبيا فيها بركان حي في صحراء الدناكل المسمى "إرتا أليه".
واختتم بالقول إنه ونتيجة الهزات الأرضية التي يحدثها البركان الحي، تنساب المياه من البحر الأحمر، وتذهب المياه إلى صحراء الدناكل المعروفة بصحراء الجحيم أو صحراء الجن.
وفسر الأمر، بقوله، إنها أخفض من مستوى البحر، وإذا نزل الماء سيفصل إفريقيا إلى جزئين.
وأجاب الزعاق خلال مقطع فيديو شاركه عبر تطبيق "تيك توك"، على سؤال بشأن البحر الأحمر ورده من أحد متابعيه، يقول فيه السائل هل البحر الأحمر يعتبر خور، لذلك لا تأتيه الزلازل المدمرة؟.
وأوضح الزعاق أن الخور، هو مجرى الوادي بالبحر، مضيفا: "عرف البحر بأنه أزقة مائية ضيقة والماء فيها ضحضاح غير عميق، فكانت آسيا والجزيرة العربية وإفريقيا، سطح واحد".
وأضاف "قبل ملايين السنين حدثت هزات أرضية، وحصل في الجزيرة العربية ثوران براكين، فنتيجة لهذه الهزات، انفصلت الجزيرة العربية عن الجانب الشرقي عن آسيا وانفصلت عن الجانب الغربي عن إفريقيا.
وأفاد بأن الماء دخل ما بين هذا الانفصال فتكون الخليج العربي، ودخل الماء من الجهة الغربية فتكون البحر الأحمر.
وتوقع الزعاق أن تنساب المياه من غرب البحر الأحمر وتدخل إثيوبيا، عبر أزقة نتيجة الهزات الأرضية، موضحا إثيوبيا فيها بركان حي في صحراء الدناكل المسمى "إرتا أليه".
واختتم بالقول إنه ونتيجة الهزات الأرضية التي يحدثها البركان الحي، تنساب المياه من البحر الأحمر، وتذهب المياه إلى صحراء الدناكل المعروفة بصحراء الجحيم أو صحراء الجن.
وفسر الأمر، بقوله، إنها أخفض من مستوى البحر، وإذا نزل الماء سيفصل إفريقيا إلى جزئين.