وزير بريطاني: إعلان حزمة من الدعم الفني لتحقيق استقرار الاقتصاد الأردني
الوقائع الإخبارية: - بدأ وزير شؤون التنمية البريطاني آندرو ميتشيل، اليوم الأربعاء، زيارة للأردن يلتقي خلالها عددا من كبار المسؤولين، ويعلن عن أدوات جديدة للتنمية لدعم المملكة.
وقالت السفارة البريطانية في عمان في بيان، إن الزيارة تأتي للاطلاع على المعونات البريطانية للأردن، بما في ذلك مساعدة الأردنيين واللاجئين السوريين المحتاجين للمساعدة، ومناقشة التعاون بمجال التنمية مع الحكومة الأردنية، باعتباره جزءا من الشراكة الوثيقة بين البلدين.
وأكد وزير شؤون التنمية، آندرو ميتشيل، أن الأردن شريك قوي ومهم للمملكة المتحدة، وأنّ بلاده تساند الأردن، وتلتزم بشراكة طويلة الأجل لدعمه في دوره الإقليمي الحيوي، بما في ذلك استضافته للاجئين.
وأشار إلى أن المملكة المتحدة تعمل مع الأردن لدعم التقدم في الإصلاحات الهيكلية لتعزيز الاستثمار والصادرات من أجل تحقيق النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
وقالت السفارة في بيانها، إن زيارة الوزير التي تستمر يومين تتضمن إعلان حزمة من الدعم الفني لتحقيق استقرار الاقتصاد الكلي في الأردن، وتوقيع مذكرة تفاهم بقيمة 400 ألف جنيه استرليني من خلال آلية صندوق التمويل الجماعي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة بشأن المرحلة الثانية من الخطة الوطنية الأردنية بشأن المرأة والسلام والأمن.
وأشارت إلى أن الوزير اطلع خلال زيارته، مخيم الزعتري للاجئين، على البرامج الإنسانية المقدمة دعما للاجئين السوريين، واستمع لشرح منهم بشأن كيف يساعدهم الدعم المقدم من المملكة المتحدة.
وقال الوزير خلال الزيارة "على مدار أكثر من عقد من الزمن منذ بدء الأزمة السورية، تأثرتُ بما أبداه الأردن من كرم باستضافة اللاجئين، وشاهدتُ كيف أن المعونات البريطانية المستدامة توفر المساعدة التي تنقذ حياة اللاجئين في مخيم الزعتري وفي جميع أنحاء الأردن، وإني لفخور بأن التمويل المقدم من المملكة المتحدة ساعد في دعم أكثر من 51 ألف أسرة بتلبية احتياجاتها الأساسية منذ بداية الأزمة، مثل الطعام والمأوى والتعليم. وسنواصل دعمنا للمحتاجين للمساعدة في الأردن".
وأكد الوزير التزام المملكة المتحدة بشراكة طويلة الأجل لتعزيز قدرة الأردن على مجابهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ولمساعدة الحكومة الأردنية في تنفيذ خطتها للإصلاح الاقتصادي والسياسي.
وأشارت السفارة إلى أن الوزير سيلتقي خلال الزيارة كبار المسؤولين لمناقشة الدعم الإنمائي المقدم من المملكة المتحدة إلى الأردن، وسبل تعزيز تطوير طرق مُستدامة لتقديم الخدمات إلى اللاجئين والأردنيين.
وقالت إن الوزير يرحب برؤية الأردن الاقتصادية 2033، وخطط تحديث القطاع العام، ويشيد بالإنجازات التي حققتها الحكومة الأردنية في الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي الكلي.
وبينت أن الوزير سيناقش خلال الزيارة، الدعم البريطاني لتنفيذ الإصلاحات من أجل تحقيق النمو وتوليد فرص العمل، والجهود المشتركة لتعزيز المساواة بين الجنسين ومشاركة المرأة في الأردن، لا سيما في الاقتصاد، كما سيُعلن عن تقديم دعم بريطاني إضافي لتنفيذ خطة العمل الوطنية للأردن بشأن المرأة والسلام والأمن.
وسيحضر الوزير كذلك مأدبة إفطار مع رواد الأعمال التقنيين الأردنيين، لإبراز إمكانات البلاد في هذا القطاع، والتأكيد على الأهمية المحورية لقطاع الأعمال في دفع عجلة النمو وتوليد فرص العمل.
وأشارت إلى أنه منذ عام 2019 قدمت المملكة المتحدة 37 مليون جنيه استرليني إلى برنامج الأغذية العالمي، و35 مليونا إلى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، لتقديم الدعم المباشر إلى اللاجئين المحتاجين للمساعدة في الأردن، داخل المخيمات وخارجها.
وقالت السفارة البريطانية في عمان في بيان، إن الزيارة تأتي للاطلاع على المعونات البريطانية للأردن، بما في ذلك مساعدة الأردنيين واللاجئين السوريين المحتاجين للمساعدة، ومناقشة التعاون بمجال التنمية مع الحكومة الأردنية، باعتباره جزءا من الشراكة الوثيقة بين البلدين.
وأكد وزير شؤون التنمية، آندرو ميتشيل، أن الأردن شريك قوي ومهم للمملكة المتحدة، وأنّ بلاده تساند الأردن، وتلتزم بشراكة طويلة الأجل لدعمه في دوره الإقليمي الحيوي، بما في ذلك استضافته للاجئين.
وأشار إلى أن المملكة المتحدة تعمل مع الأردن لدعم التقدم في الإصلاحات الهيكلية لتعزيز الاستثمار والصادرات من أجل تحقيق النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
وقالت السفارة في بيانها، إن زيارة الوزير التي تستمر يومين تتضمن إعلان حزمة من الدعم الفني لتحقيق استقرار الاقتصاد الكلي في الأردن، وتوقيع مذكرة تفاهم بقيمة 400 ألف جنيه استرليني من خلال آلية صندوق التمويل الجماعي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة بشأن المرحلة الثانية من الخطة الوطنية الأردنية بشأن المرأة والسلام والأمن.
وأشارت إلى أن الوزير اطلع خلال زيارته، مخيم الزعتري للاجئين، على البرامج الإنسانية المقدمة دعما للاجئين السوريين، واستمع لشرح منهم بشأن كيف يساعدهم الدعم المقدم من المملكة المتحدة.
وقال الوزير خلال الزيارة "على مدار أكثر من عقد من الزمن منذ بدء الأزمة السورية، تأثرتُ بما أبداه الأردن من كرم باستضافة اللاجئين، وشاهدتُ كيف أن المعونات البريطانية المستدامة توفر المساعدة التي تنقذ حياة اللاجئين في مخيم الزعتري وفي جميع أنحاء الأردن، وإني لفخور بأن التمويل المقدم من المملكة المتحدة ساعد في دعم أكثر من 51 ألف أسرة بتلبية احتياجاتها الأساسية منذ بداية الأزمة، مثل الطعام والمأوى والتعليم. وسنواصل دعمنا للمحتاجين للمساعدة في الأردن".
وأكد الوزير التزام المملكة المتحدة بشراكة طويلة الأجل لتعزيز قدرة الأردن على مجابهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ولمساعدة الحكومة الأردنية في تنفيذ خطتها للإصلاح الاقتصادي والسياسي.
وأشارت السفارة إلى أن الوزير سيلتقي خلال الزيارة كبار المسؤولين لمناقشة الدعم الإنمائي المقدم من المملكة المتحدة إلى الأردن، وسبل تعزيز تطوير طرق مُستدامة لتقديم الخدمات إلى اللاجئين والأردنيين.
وقالت إن الوزير يرحب برؤية الأردن الاقتصادية 2033، وخطط تحديث القطاع العام، ويشيد بالإنجازات التي حققتها الحكومة الأردنية في الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي الكلي.
وبينت أن الوزير سيناقش خلال الزيارة، الدعم البريطاني لتنفيذ الإصلاحات من أجل تحقيق النمو وتوليد فرص العمل، والجهود المشتركة لتعزيز المساواة بين الجنسين ومشاركة المرأة في الأردن، لا سيما في الاقتصاد، كما سيُعلن عن تقديم دعم بريطاني إضافي لتنفيذ خطة العمل الوطنية للأردن بشأن المرأة والسلام والأمن.
وسيحضر الوزير كذلك مأدبة إفطار مع رواد الأعمال التقنيين الأردنيين، لإبراز إمكانات البلاد في هذا القطاع، والتأكيد على الأهمية المحورية لقطاع الأعمال في دفع عجلة النمو وتوليد فرص العمل.
وأشارت إلى أنه منذ عام 2019 قدمت المملكة المتحدة 37 مليون جنيه استرليني إلى برنامج الأغذية العالمي، و35 مليونا إلى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، لتقديم الدعم المباشر إلى اللاجئين المحتاجين للمساعدة في الأردن، داخل المخيمات وخارجها.