انطلاق فعاليات البرنامج الوطني للأمن والشباب في مديرية شباب الزرقاء
الوقائع الإخبارية: انطلقت في مديرية شباب محافظة الزرقاء اليوم الاحد فعاليات اليوم الأول من البرنامج الوطني للأمن والشباب بحضور مدير مديرية شباب الزرقاء عمر العزام ومدير شرطة محافظة الزرقاء العقيد حيدر الشبول، وبمشاركة (200) شاباً وشابةً من أعضاء المراكز الشبابية ومؤسسات المجتمع المدني.
ويهدف البرنامج الذي تم اطلاقه بالشراكة ما بين وزارة الشباب ومديرية الأمن العام إلى نشر الوعي الأمني لدى الشباب، ووقايتهم من خطر الجريمة والعنف والمخدرات، والسلوكيات الخاطئة، وترسيخ مبادئ الاعتدال والأمن والسلم، واستجابة للتوجيهات الملكية السامية، بضرورة تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم الإيجابية في بناء المجتمع.
واكد العزام في افتتاح البرنامج على أهمية دور الشباب في تحقيق الأمن بمفهومه الشامل، وفي تعزيز دورهم في خدمة المجتمع وبناء الشخصية الشبابية الواعية القادرة على تحمل المسؤولية الوطنية، حيث تسعى الوزارة إلى توفير البيئة الآمنة والداعمة للشباب وتعزيز الريادة والعمل التطوعي بما يسهم في تحقيق الأمن والسلم المجتمعي.
وخلال كلمته أكد الشبول أنه وانطلاقاً من الرؤية الملكية السامية بالاهتمام بالشباب ومنحهم الفرصة لقيادة التغيير ومواجهة التحديات يأتي تنفيذ الأسبوع الأول من هذا البرنامج الوطني في الزرقاء، باعتبار الشباب ركيزة المجتمع وقادة المستقبل، حيث يأتي تنفيذه بهدف تحصينهم بالعلم والمعرفة لمواجهة التحديات والمشاكل المجتمعية لتحقيق الأمن الذي هو ركيزة لبناء المستقبل وتحقيق الازدهار.
وتضمنت فعاليات اليوم الأول مجموعة من الجلسات الحوارية حول موضوعات دور الشباب في تعزيز الشراكة مع رجل الأمن العام، والعنف الاسري، وآفة المخدرات، وتستكمل باقي الفعاليات خلال الأيام القادمة وتتضمن جلسات حوارية حول موضوعات الإسعافات الأولية والفكر المتطرف ومسيرة شبابية حاشدة بعنوان " لا للمخدرات ... نعم للحياة".
ويهدف البرنامج الذي تم اطلاقه بالشراكة ما بين وزارة الشباب ومديرية الأمن العام إلى نشر الوعي الأمني لدى الشباب، ووقايتهم من خطر الجريمة والعنف والمخدرات، والسلوكيات الخاطئة، وترسيخ مبادئ الاعتدال والأمن والسلم، واستجابة للتوجيهات الملكية السامية، بضرورة تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم الإيجابية في بناء المجتمع.
واكد العزام في افتتاح البرنامج على أهمية دور الشباب في تحقيق الأمن بمفهومه الشامل، وفي تعزيز دورهم في خدمة المجتمع وبناء الشخصية الشبابية الواعية القادرة على تحمل المسؤولية الوطنية، حيث تسعى الوزارة إلى توفير البيئة الآمنة والداعمة للشباب وتعزيز الريادة والعمل التطوعي بما يسهم في تحقيق الأمن والسلم المجتمعي.
وخلال كلمته أكد الشبول أنه وانطلاقاً من الرؤية الملكية السامية بالاهتمام بالشباب ومنحهم الفرصة لقيادة التغيير ومواجهة التحديات يأتي تنفيذ الأسبوع الأول من هذا البرنامج الوطني في الزرقاء، باعتبار الشباب ركيزة المجتمع وقادة المستقبل، حيث يأتي تنفيذه بهدف تحصينهم بالعلم والمعرفة لمواجهة التحديات والمشاكل المجتمعية لتحقيق الأمن الذي هو ركيزة لبناء المستقبل وتحقيق الازدهار.
وتضمنت فعاليات اليوم الأول مجموعة من الجلسات الحوارية حول موضوعات دور الشباب في تعزيز الشراكة مع رجل الأمن العام، والعنف الاسري، وآفة المخدرات، وتستكمل باقي الفعاليات خلال الأيام القادمة وتتضمن جلسات حوارية حول موضوعات الإسعافات الأولية والفكر المتطرف ومسيرة شبابية حاشدة بعنوان " لا للمخدرات ... نعم للحياة".