جلسة حوارية في جامعة إربد الأهلية حول الأردن يتحدى السرطان
الوقائع الاخبارية:أطلقت سمو الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، حملة وطنية توعوية تحت شعار (الأردن يتحدّى السرطان) وبمناسبة اليوم العالمي للسّرطان الذي يصادف 4 شباط من كل عام، وضمن الحملة والهادفة للوصول بالأردن إلى بلد خال من السرطان وتقليل فرص الإصابة به عبر نشر الوعي بتبني أنماط صحية في أسلوب الحياة، نفذت مؤسسة الحسين للسرطان جلسة تفاعلية توعوية في مكتب صندوق الملك عبدالله في جامعة إربد الأهلية، بدعم وتنظيم من مؤسسة الشنبر للتنمية الريفية، قدمتها المُثقِفة الصحية المهندسة ريم السلامة، بحضور الدكتور عمر الجوارنة/ مدير مكتب صندوق الملك عبدالله/ عمادة شؤون الطلبة، وعدد من طلبة الجامعة.
وتناولت المهندسة ريم السلامة خلال الجلسة التعريف باستراتيجيات مكافحة السرطان والأمراض غير السارية، والتي من أهمها وأكثرها فعالية استراتيجية الوقاية لتجنب عوامل الخطورة القابلة للتغيير، وتحدثت كذلك عن عوامل الخطورة التي لا يمكن التحكم بها، وعن أهمية الكشف المبكر والفحوصات الدورية وتأمين الرعاية الصحية.
وأضافت بأن هذه الحملة تنظم تحت مظلة مؤسسة الحسين للسرطان وبدعم من أكاديمية المجد للتدريب والاستشارات ومؤسسة الرمز الذهبي بهدف نشر الوعي المجتمعي بأفراده ومؤسساته المختلفة لتبني أنماط حياتية صحية تؤثر إيجابا على تقليل فرص الإصابة بالأمراض المختلفة وخاصة مرض السرطان، وقالت إنها مهمة إنسانية ورسالة سامية نسعى إلى تحقيقها من خلال هذه الحملة، ودعت الحضور إلى تعميم أنماط الحياة الصحية مثل الغذاء الصحي، والابتعاد عن مصادر التلوث والتدخين، وتبني النشاط البدني وتشجيع الرياضة كممارسة يومية .
وبين الدكتور عمر الجوارنة/ مدير صندوق الملك عبدالله في الجامعة، خلال اللقاء، بأن الواجب الوطني والإنساني يضعنا أمام مسؤوليتنا المجتمعية والوطنية والإنسانية في دعم ومساندة مثل هذه الحملات التوعوية والتي تعود بالنفع العام للمجتمع من خلال المساهمة في نشر ثقافة التوعية الصحية والوقائية وتحويلها إلى ممارسة يومية ومستمرة بين أفراد الأسرة والأصدقاء في الحي والمدرسة والكلية والجامعة وأفراد المجتمع بشكل عام.
وتناولت المهندسة ريم السلامة خلال الجلسة التعريف باستراتيجيات مكافحة السرطان والأمراض غير السارية، والتي من أهمها وأكثرها فعالية استراتيجية الوقاية لتجنب عوامل الخطورة القابلة للتغيير، وتحدثت كذلك عن عوامل الخطورة التي لا يمكن التحكم بها، وعن أهمية الكشف المبكر والفحوصات الدورية وتأمين الرعاية الصحية.
وأضافت بأن هذه الحملة تنظم تحت مظلة مؤسسة الحسين للسرطان وبدعم من أكاديمية المجد للتدريب والاستشارات ومؤسسة الرمز الذهبي بهدف نشر الوعي المجتمعي بأفراده ومؤسساته المختلفة لتبني أنماط حياتية صحية تؤثر إيجابا على تقليل فرص الإصابة بالأمراض المختلفة وخاصة مرض السرطان، وقالت إنها مهمة إنسانية ورسالة سامية نسعى إلى تحقيقها من خلال هذه الحملة، ودعت الحضور إلى تعميم أنماط الحياة الصحية مثل الغذاء الصحي، والابتعاد عن مصادر التلوث والتدخين، وتبني النشاط البدني وتشجيع الرياضة كممارسة يومية .
وبين الدكتور عمر الجوارنة/ مدير صندوق الملك عبدالله في الجامعة، خلال اللقاء، بأن الواجب الوطني والإنساني يضعنا أمام مسؤوليتنا المجتمعية والوطنية والإنسانية في دعم ومساندة مثل هذه الحملات التوعوية والتي تعود بالنفع العام للمجتمع من خلال المساهمة في نشر ثقافة التوعية الصحية والوقائية وتحويلها إلى ممارسة يومية ومستمرة بين أفراد الأسرة والأصدقاء في الحي والمدرسة والكلية والجامعة وأفراد المجتمع بشكل عام.