جامعة إربد الأهلية تشارك في جلسة حوارية لطلبة الجامعات الأردنية في جامعة اليرموك بعنوان الملك في عيون الطلبة
الوقائع الاخبارية:بمناسبة العيد الـ 61 لميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وبدعوة من جامعة اليرموك للمشاركة في جلسة حوارية لطلبة الجامعات الأردنية بعنوان الملك في عيون الطلبة تحدث خلالها وزيرا الإعلام السابقان علي العايد والمهندس صخر دودين، وقد شارك عن جامعة إربد الأهلية وفد طلابي رافقهم خلالها السيد كمال المومني مساعد عميد شؤون الطلبة.
وتحدث في الجلسة كل من وزيري الإعلام السابقين علي العايد والمهندس صخر دودين، والتي هدفت إلى افساح المجال أمام الطلبة للنقاش والتعبير عن آرائهم ووجهات نظرهم في الأولويات التي استحوذت على رعاية واهتمام جلالة الملك وتأثيراتها المباشرة عليهم خاصة وأنهم من فئة الشباب التي كانت وما زالت محط رعاية وعناية جلالته.
وأكد العايد عن اعتزازه بجامعة اليرموك الرائدة في الدعوة لمثل هذه التظاهرة الوطنية الشبابية للتعبير عن الفرح والابتهاج بعيد ميلاد جلالة الملك وبالطريقة التي أتاحت للطلبة الحديث حول الإنجازات والمكتسبات التي حققتها المملكة في عهد جلالته، ولفت إلى أن جلالة الملك كان يوجه الحكومة باستمرار إلى إيلاء الشباب الرعاية وتوفير بيئة أكاديمية واجتماعية آمنة تمكنهم من المساهمة الفاعلة في مسيرة بناء الوطن التي تحتاج إلى كل جهد مخلص وخاصة القادرين منهم على إحداث التغيير المنشود بالوجهة التي يتطلع إليها قائد الوطن.
من جانبه أكد دودين بأن جامعة اليرموك ومنذ نشأتها خرجت للوطن كفاءات وطنية مؤهلة مشهودًا لها في دعم جهود تحقيق التنمية الشاملة في الأردن، مشيرًا إلى أن اختيار مجموعة من طلبة الجامعات للحديث بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك كان خطوة متميزة أتاحت للطلبة التعبير عما يجول في خواطرهم، وعن أهم الإنجازات التي حققها جلالته للوطن بهمة واقتدار وإصرار بحسب رؤيتهم ومتابعتهم لتحركات جلالته على الصعيدين المحلي والإقليمي والعالمي.
والتقى العايد ودودين في حديثهما حول جملة من المرتكزات الأساسية التي شكلت نهجًا راسخًا في سياسة وقيادة جلالة الملك، وفي مقدمتها تمسك جلالته بمواقف الأردن الداعمة للقضايا العربية العادلة وأهمها القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، فضلا عن دعوات جلالته المستمرة للحوار مع الشباب والاستماع إلى آرائهم وأفكارهم وتذليل المعيقات والتحديات التي تحول دون إتاحة الفرصة لهم لقول كلمتهم بحرية متناهية.
ويشار إلى أن الجلسة قد تناولت عددًا من المحاور حول المبادرات الملكية والوصاية الهاشمية على المقدسات، والتطور الذي شهده قطاع التعليم العام والتعليم العالي في عهد جلالته بالإضافة إلى رعاية جلالته للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية وغير ذلك الكثير مما كان قد شهد تقدمًا نوعيًا منذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية.
وتحدث طلبة جامعة إربد الأهلية خلال اللقاء عن المكانة الكبيرة التي تحتلها المرأة الأردنية في تفكير جلالة الملك، والتي أسهمت في زيادة تمكينها السياسي ولعبت دورًا مهمًا في مختلف المجالات، وحققت نجاحات نالت ثقة واحترام المجتمع، وأعربوا عن سعادتهم للمشاركة في مثل هذه الأنشطة والفعاليات النوعية التي من شأنها تعظيم قيم الحوار والتفاعل المشترك بين طلبة الجامعات الأردنية، وأعربوا عن بالغ ولائهم وانتمائهم للعرش الهاشمي، مؤكدين عن سعادتهم بمجموعة البرامج والأنشطة اللامنهجية الهادفة التي تتبناها جامعة إربد الأهلية وجامعة اليرموك والجامعات الأردنية كافة، والتي تنسجم مع توجهات جلالة الملك لإفساح المجال أمام الطلبة للمساهمة في نهضة الوطن وتعزيز مسيرته التنموية الشاملة.
وتحدث في الجلسة كل من وزيري الإعلام السابقين علي العايد والمهندس صخر دودين، والتي هدفت إلى افساح المجال أمام الطلبة للنقاش والتعبير عن آرائهم ووجهات نظرهم في الأولويات التي استحوذت على رعاية واهتمام جلالة الملك وتأثيراتها المباشرة عليهم خاصة وأنهم من فئة الشباب التي كانت وما زالت محط رعاية وعناية جلالته.
وأكد العايد عن اعتزازه بجامعة اليرموك الرائدة في الدعوة لمثل هذه التظاهرة الوطنية الشبابية للتعبير عن الفرح والابتهاج بعيد ميلاد جلالة الملك وبالطريقة التي أتاحت للطلبة الحديث حول الإنجازات والمكتسبات التي حققتها المملكة في عهد جلالته، ولفت إلى أن جلالة الملك كان يوجه الحكومة باستمرار إلى إيلاء الشباب الرعاية وتوفير بيئة أكاديمية واجتماعية آمنة تمكنهم من المساهمة الفاعلة في مسيرة بناء الوطن التي تحتاج إلى كل جهد مخلص وخاصة القادرين منهم على إحداث التغيير المنشود بالوجهة التي يتطلع إليها قائد الوطن.
من جانبه أكد دودين بأن جامعة اليرموك ومنذ نشأتها خرجت للوطن كفاءات وطنية مؤهلة مشهودًا لها في دعم جهود تحقيق التنمية الشاملة في الأردن، مشيرًا إلى أن اختيار مجموعة من طلبة الجامعات للحديث بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك كان خطوة متميزة أتاحت للطلبة التعبير عما يجول في خواطرهم، وعن أهم الإنجازات التي حققها جلالته للوطن بهمة واقتدار وإصرار بحسب رؤيتهم ومتابعتهم لتحركات جلالته على الصعيدين المحلي والإقليمي والعالمي.
والتقى العايد ودودين في حديثهما حول جملة من المرتكزات الأساسية التي شكلت نهجًا راسخًا في سياسة وقيادة جلالة الملك، وفي مقدمتها تمسك جلالته بمواقف الأردن الداعمة للقضايا العربية العادلة وأهمها القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، فضلا عن دعوات جلالته المستمرة للحوار مع الشباب والاستماع إلى آرائهم وأفكارهم وتذليل المعيقات والتحديات التي تحول دون إتاحة الفرصة لهم لقول كلمتهم بحرية متناهية.
ويشار إلى أن الجلسة قد تناولت عددًا من المحاور حول المبادرات الملكية والوصاية الهاشمية على المقدسات، والتطور الذي شهده قطاع التعليم العام والتعليم العالي في عهد جلالته بالإضافة إلى رعاية جلالته للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية وغير ذلك الكثير مما كان قد شهد تقدمًا نوعيًا منذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية.
وتحدث طلبة جامعة إربد الأهلية خلال اللقاء عن المكانة الكبيرة التي تحتلها المرأة الأردنية في تفكير جلالة الملك، والتي أسهمت في زيادة تمكينها السياسي ولعبت دورًا مهمًا في مختلف المجالات، وحققت نجاحات نالت ثقة واحترام المجتمع، وأعربوا عن سعادتهم للمشاركة في مثل هذه الأنشطة والفعاليات النوعية التي من شأنها تعظيم قيم الحوار والتفاعل المشترك بين طلبة الجامعات الأردنية، وأعربوا عن بالغ ولائهم وانتمائهم للعرش الهاشمي، مؤكدين عن سعادتهم بمجموعة البرامج والأنشطة اللامنهجية الهادفة التي تتبناها جامعة إربد الأهلية وجامعة اليرموك والجامعات الأردنية كافة، والتي تنسجم مع توجهات جلالة الملك لإفساح المجال أمام الطلبة للمساهمة في نهضة الوطن وتعزيز مسيرته التنموية الشاملة.