النشاط السياحي يعزز حضور البترا في المنصات الإلكترونية العالمية
الوقائع الاخبارية:مع عودة الحركة السياحية النشطة إلى المدينة الوردية، زاد حضور البترا عبر المنصات الإلكترونية العالمية، من خلال ما ينشره الزوار من صور ومقاطع وقصص ومقالات حول تجربتهم السياحية.
وبرصد انتشار آلاف المقاطع المصورة، إضافة إلى آلاف الصور ومئات المواد المكتوبة التي أعدها الزوار، حول المدينة وآثارها ومواقعها الجمالية ومنشآتها السياحية.
تقول السائحة ايمي آنتار في مقطع مصور بثته عبر عدة منصات: «إن البترا مكان متميز بجمالياته وبيئته الهادئة، وأن أروقة المدينة تكاد تبوح للزائر بقصص تاريخ المكان..».
وتدعو آنتار جميع الراغبين بالسفر لأن تكون البترا محطتهم القادمة، لأنها فعلاً تستحق، وفيها يستطيع الجميع قضاء أوقات جميلة، وعيش تجربة سياحية هادئة وممتعة، وأن يلتقطوا صوراً تذكارية نادرة.
وكتب ديفدز موني في مدونته الإلكترونية: «من لم يزر هذه المدينة لا يعد سائحاً، ففيها تستطيع أن تشاهد جماليات الطبيعة وابداع الإنسان في الماضي..».
ويرى أن البترا مدينة فريدة ومتميزة وتحمل عراقة الماضي الذي يشتاق لمشاهدته الكثير من هواة السفر.
وقال المصور والرسام الأوروبي ايلي ستوف: «في البترا تستطيع أن تطلق خيالك وأن تستوحي من طبيعة وتضاريس ومعالم المكان إبداعاً.. يستطيع الشاعر أن يستلهم منها أجمل القصائد، وأن يستوحي منها الرسام أجمل اللوحات، والمهندس أفضل وأتقن التصاميم..».
ويعبر ستوف عن ندمه بعدم زيارة المدينة الوردية من قبل، مؤكداً أنها ستكون أيضاً وجهته السياحية القادمة.
وتشهد مدينة البترا حركة سياحية نشطة بعد أن تعافت من تداعيات جائحة كورونا، في وقت تتوقع فيه الأوساط السياحية أن تسجل المدينة هذا العام مليونية سياحية جديدة وللمرة الثانية في تاريخها.
ورافق ادراجات السياح عبر المنصات، نصائح ودعوات للراغبين بزيارة المدينة، ولمحة عن آثارها وأبرز الخدمات التي يحتاجها السياح.
وأكد رئيس جمعية فنادق البترا طارق الطويسي، أن هذه المساهمات من قبل السياح مهمة، وتؤكد مدى أهمية المدينة وجودة وتكامل الخدمات المقدمة للزوار القادمين من شتى أنحاء العالم.
وأشار إلى أن المنصات العالمية المتخصصة بحجوزات الفنادق والخدمات السياحية، قد أظهرت أيضاً تزايد رضا السياح حول واقع الخدمة المقدمة لهم في مختلف المنشآت العاملة في المنطقة.
وحظي قطاع الخدمات السياحية والمباني التراثية والمناطق الطبيعية باهتمام واسع من قبل زوار المدينة، من خلال ما نشروه من صور ومقاطع، حظي أغلبها بمتابعة عالية.
وبرصد انتشار آلاف المقاطع المصورة، إضافة إلى آلاف الصور ومئات المواد المكتوبة التي أعدها الزوار، حول المدينة وآثارها ومواقعها الجمالية ومنشآتها السياحية.
تقول السائحة ايمي آنتار في مقطع مصور بثته عبر عدة منصات: «إن البترا مكان متميز بجمالياته وبيئته الهادئة، وأن أروقة المدينة تكاد تبوح للزائر بقصص تاريخ المكان..».
وتدعو آنتار جميع الراغبين بالسفر لأن تكون البترا محطتهم القادمة، لأنها فعلاً تستحق، وفيها يستطيع الجميع قضاء أوقات جميلة، وعيش تجربة سياحية هادئة وممتعة، وأن يلتقطوا صوراً تذكارية نادرة.
وكتب ديفدز موني في مدونته الإلكترونية: «من لم يزر هذه المدينة لا يعد سائحاً، ففيها تستطيع أن تشاهد جماليات الطبيعة وابداع الإنسان في الماضي..».
ويرى أن البترا مدينة فريدة ومتميزة وتحمل عراقة الماضي الذي يشتاق لمشاهدته الكثير من هواة السفر.
وقال المصور والرسام الأوروبي ايلي ستوف: «في البترا تستطيع أن تطلق خيالك وأن تستوحي من طبيعة وتضاريس ومعالم المكان إبداعاً.. يستطيع الشاعر أن يستلهم منها أجمل القصائد، وأن يستوحي منها الرسام أجمل اللوحات، والمهندس أفضل وأتقن التصاميم..».
ويعبر ستوف عن ندمه بعدم زيارة المدينة الوردية من قبل، مؤكداً أنها ستكون أيضاً وجهته السياحية القادمة.
وتشهد مدينة البترا حركة سياحية نشطة بعد أن تعافت من تداعيات جائحة كورونا، في وقت تتوقع فيه الأوساط السياحية أن تسجل المدينة هذا العام مليونية سياحية جديدة وللمرة الثانية في تاريخها.
ورافق ادراجات السياح عبر المنصات، نصائح ودعوات للراغبين بزيارة المدينة، ولمحة عن آثارها وأبرز الخدمات التي يحتاجها السياح.
وأكد رئيس جمعية فنادق البترا طارق الطويسي، أن هذه المساهمات من قبل السياح مهمة، وتؤكد مدى أهمية المدينة وجودة وتكامل الخدمات المقدمة للزوار القادمين من شتى أنحاء العالم.
وأشار إلى أن المنصات العالمية المتخصصة بحجوزات الفنادق والخدمات السياحية، قد أظهرت أيضاً تزايد رضا السياح حول واقع الخدمة المقدمة لهم في مختلف المنشآت العاملة في المنطقة.
وحظي قطاع الخدمات السياحية والمباني التراثية والمناطق الطبيعية باهتمام واسع من قبل زوار المدينة، من خلال ما نشروه من صور ومقاطع، حظي أغلبها بمتابعة عالية.