الحيرة بين الصيفي والشتوي تُضعف الاقبال على الألبسة
الوقائع الاخبارية: أكد ممثل قطاع الألبسة في غرفة تجارة الأردن أسعد القواسمي، أن الحركة داخل أسواق الألبسة ضعيفة في الوقت الحالي، رغم توفر البضائع والتخفيضات على الأسعار.
وقال في تصريح ، إن ضعف الإقبال على شراء ملابس عيد الفطر السعيد في الوقت الحالي عائد لعدة أسباب أبرزها تقلبات الحالة الجوية في المملكة ما بين الصيف والشتاء، الأمر الذي انعكس سلبا على توجهات المواطنين لشراء الملابس المناسبة للظروف الجوية، حيث بات المواطن اليوم في حيرة من أمره عند شراء الملابس.
وأضاف أن ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين يلعب دوراً هاما في تراجع النشاط داخل أسواق الملابس، فـالرواتب التي تم صرفها قبل شهر رمضان المبارك تم إنفاقها على المواد الغذائية والاستهلاكية، مطالباً الحكومة بضرورة صرف الرواتب بحلول 20 – 25 رمضان وذلك لضمان زيادة الحركة الشرائية في الأسواق.
وتوقع القواسمي أن يبدأ النشاط في أسواق قطاع الملابس خلال الفترة المقبلة خاصة الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل، داعيا البنوك إلى تأجيل الأقساط على المواطنين دون أن يترتب عليهم فوائد أو غرامات.
وبين القواسمي أن أسعار الملابس ستكون مستقرة وبنفس أسعار العام الماضي، ولن يكون هناك زيادة عليها، رغم ارتفاع الأسعار العالمية والتنافس الكبير مع الطرود البريدية الخارجية (التسوق الخارجي) التي تُلحق الضرر بتجار قطاع الألبسة الملحية، إلى أن القطاع أنهى استعداده لفترة العيد، من خلال توفير جميع الأصناف من الملابس.
وقال في تصريح ، إن ضعف الإقبال على شراء ملابس عيد الفطر السعيد في الوقت الحالي عائد لعدة أسباب أبرزها تقلبات الحالة الجوية في المملكة ما بين الصيف والشتاء، الأمر الذي انعكس سلبا على توجهات المواطنين لشراء الملابس المناسبة للظروف الجوية، حيث بات المواطن اليوم في حيرة من أمره عند شراء الملابس.
وأضاف أن ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين يلعب دوراً هاما في تراجع النشاط داخل أسواق الملابس، فـالرواتب التي تم صرفها قبل شهر رمضان المبارك تم إنفاقها على المواد الغذائية والاستهلاكية، مطالباً الحكومة بضرورة صرف الرواتب بحلول 20 – 25 رمضان وذلك لضمان زيادة الحركة الشرائية في الأسواق.
وتوقع القواسمي أن يبدأ النشاط في أسواق قطاع الملابس خلال الفترة المقبلة خاصة الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل، داعيا البنوك إلى تأجيل الأقساط على المواطنين دون أن يترتب عليهم فوائد أو غرامات.
وبين القواسمي أن أسعار الملابس ستكون مستقرة وبنفس أسعار العام الماضي، ولن يكون هناك زيادة عليها، رغم ارتفاع الأسعار العالمية والتنافس الكبير مع الطرود البريدية الخارجية (التسوق الخارجي) التي تُلحق الضرر بتجار قطاع الألبسة الملحية، إلى أن القطاع أنهى استعداده لفترة العيد، من خلال توفير جميع الأصناف من الملابس.