«نقابة المطاعم»: تحسن نشاط الحركة التجارية خلال الثلث الأخير من رمضان
الوقائع الاخبارية:كشف نقيب أصحاب المطاعم والحلويات الأردنية عمر عواد تحسّن الحركة التجارية خلال الثلث الأخير من شهر رمضان لتتجاوز الـ 50٪ عن الطلب في الأيام الاعتيادية لغايات الإفطار.
وفي تصرح بين العواد أن الحركة التجارية تنشط خلال العشر الأواخر من رمضان في القطاع الشعبي ما بعد الافطار خاصة مع ارتياد المواطنين للأسواق أو لقيام الليل في المساجد.
وأشار إلى أن الحركة التجارية النشطة للمطاعم التي تمتلك قدرات تسويقية وعروضا واضحة، مما يعني الطلب لمطاعم دون غيرها.
وحول المطاعم السياحية، بين العواد، أنها أفضل حالاً من ناحية الاقبال لأنها تقدم عروضا ضمن بوفيهات وضمن برامج شاملة خلال الشهر الفضيل.
وبين ارتفاع الإقبال بنسبة 100% على محال الحلويات الشعبية في الأيام الأولى من رمضان وخاصة تلك التي تعد القطايف كعجائن أو محشوة أو محضرة بالكامل.
وحظيت بعض الأصناف الأخرى كالكنافة بطلب جيد تراوح ما بين ٤٠-٥٠٪، وباقي الاصناف كالعوامة والوربات والهريسة وغيرها من الأصناف المقطرة نشط الطلب عليها ٣٠٪ عن المبيعات في الأيام الاعتيادية.
ووفقا للعواد عاود الطلب مجددًا الارتفاع في أواخر أيام الشهر الفضيل وذلك على الحلويات (النواشف) ومنها المعمول بكافة الحشوات والبرازق والغريبة والبيتيفور والطلب في المعتاد لبعض الأصناف يصل نحو ٨٠٪ ارتفاع عن الأيام الاعتيادية.
ولفت العواد إلى أن قطاع المطاعم الشعبية في الأيام الأولى من شهر رمضان شهد تراجعا ملحوظاً ؛ إذ أن اغلاق المحال أكثر جدوى من بقائها قيد العمل؛ ولذلك تلجأ مطاعم كثر إلى اغلاق أبوابها لما بعد منتصف أو أواخر رمضان لأغراض الصيانة والديكور أو منح موظفيها اجازات سنوية مفتوحة.
ولا ينكر العواد نشاط الطلب على وجبة السحورمنذ دخول الشهر الفضيل ليصل إلى ٢٠٪ حيث أن بعض المطاعم السياحية أو التراثية في وسط العاصمة عمان والتي تقدم وجبات الحمص والفلافل وغيرها تجاوز عليها الـ 50٪.
وبين العواد أن القطاعات التي تشهد ايقاعا تجاريا مرتفعا هي تلك التي تقدم الأراجيل وبرامج ترفيهية وأجواء أسرية وبرامج رمضانية وغيرها.
وهو يعتقد ان تأثر الحركة التجارية للقطاع مرهون بضعف القدرة الشرائية للمواطن وعدم توافر السيولة لغايات الذهاب للمطاعم.
و على الرغم من ارتفاع نسبة رواد المطاعم، وفق العواد، إلا أن الطلب يشهد تقنينا في الكميات وعدد الأصناف.
ولفت إلى أن المطاعم تقدم عروضا تشجيعية مبالغا بها لغايات جذب الزبائن.
وعاود التأكيد على أنه رغم ارتفاع الطلب فان نسبة الاستفادة الخاصة بالمطاعم تتضاءل تدريجيًا جراء ارتفاع كلف مدخلات الانتاج خلال رمضان دون معاودتها للهبوط مما أثر على عوائد الأرباح.
ويبلغ عدد المنشآت العاملة في القطاع نحو 20 ألف منشأة ويعمل بها نحو 400 ألف عامل.
وفي تصرح بين العواد أن الحركة التجارية تنشط خلال العشر الأواخر من رمضان في القطاع الشعبي ما بعد الافطار خاصة مع ارتياد المواطنين للأسواق أو لقيام الليل في المساجد.
وأشار إلى أن الحركة التجارية النشطة للمطاعم التي تمتلك قدرات تسويقية وعروضا واضحة، مما يعني الطلب لمطاعم دون غيرها.
وحول المطاعم السياحية، بين العواد، أنها أفضل حالاً من ناحية الاقبال لأنها تقدم عروضا ضمن بوفيهات وضمن برامج شاملة خلال الشهر الفضيل.
وبين ارتفاع الإقبال بنسبة 100% على محال الحلويات الشعبية في الأيام الأولى من رمضان وخاصة تلك التي تعد القطايف كعجائن أو محشوة أو محضرة بالكامل.
وحظيت بعض الأصناف الأخرى كالكنافة بطلب جيد تراوح ما بين ٤٠-٥٠٪، وباقي الاصناف كالعوامة والوربات والهريسة وغيرها من الأصناف المقطرة نشط الطلب عليها ٣٠٪ عن المبيعات في الأيام الاعتيادية.
ووفقا للعواد عاود الطلب مجددًا الارتفاع في أواخر أيام الشهر الفضيل وذلك على الحلويات (النواشف) ومنها المعمول بكافة الحشوات والبرازق والغريبة والبيتيفور والطلب في المعتاد لبعض الأصناف يصل نحو ٨٠٪ ارتفاع عن الأيام الاعتيادية.
ولفت العواد إلى أن قطاع المطاعم الشعبية في الأيام الأولى من شهر رمضان شهد تراجعا ملحوظاً ؛ إذ أن اغلاق المحال أكثر جدوى من بقائها قيد العمل؛ ولذلك تلجأ مطاعم كثر إلى اغلاق أبوابها لما بعد منتصف أو أواخر رمضان لأغراض الصيانة والديكور أو منح موظفيها اجازات سنوية مفتوحة.
ولا ينكر العواد نشاط الطلب على وجبة السحورمنذ دخول الشهر الفضيل ليصل إلى ٢٠٪ حيث أن بعض المطاعم السياحية أو التراثية في وسط العاصمة عمان والتي تقدم وجبات الحمص والفلافل وغيرها تجاوز عليها الـ 50٪.
وبين العواد أن القطاعات التي تشهد ايقاعا تجاريا مرتفعا هي تلك التي تقدم الأراجيل وبرامج ترفيهية وأجواء أسرية وبرامج رمضانية وغيرها.
وهو يعتقد ان تأثر الحركة التجارية للقطاع مرهون بضعف القدرة الشرائية للمواطن وعدم توافر السيولة لغايات الذهاب للمطاعم.
و على الرغم من ارتفاع نسبة رواد المطاعم، وفق العواد، إلا أن الطلب يشهد تقنينا في الكميات وعدد الأصناف.
ولفت إلى أن المطاعم تقدم عروضا تشجيعية مبالغا بها لغايات جذب الزبائن.
وعاود التأكيد على أنه رغم ارتفاع الطلب فان نسبة الاستفادة الخاصة بالمطاعم تتضاءل تدريجيًا جراء ارتفاع كلف مدخلات الانتاج خلال رمضان دون معاودتها للهبوط مما أثر على عوائد الأرباح.
ويبلغ عدد المنشآت العاملة في القطاع نحو 20 ألف منشأة ويعمل بها نحو 400 ألف عامل.