"تجارة الأردن" تطالب بإعادة النظر في الضريبة المفروضة على الخلويات والحواسيب
الوقائع الاخبارية:قال ممثل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في غرفة تجارة الأردن، المهندس هيثم الرواجبة، إن ضريبة المبيعات المفروضة على على بيع الأجهزة الخلوية والحواسيب والبالغة 16 في المئة مرتفعة.
وطالب الرواجبة، الخميس، بإعادة النظر بقيمة الضريبة، في الفترة المقبلة، وأن لا تقل عن 50 في المئة من القيمة الحالية.
وأضاف أن الأجهزة الخلوية الحديثة والحواسيب، داعمة لتنفيذ التحول الرقمي، مبينا أن عدد المحال التجارية في الأردن المعنية ببيعها يزيد عن 4 آلاف محال، الأمر الذي سهل على المواطنين باقتنائها أو صيانتها.
جائحة كورونا
وبحسب الرواجبة، فإنه نتيجة لجائحة كورونا التي ألقت بظلالها على العالم بشكل عام وعلى الأردن بشكل خاص، فقد أضحت الأجهزة الخلوية والحواسيب حاجة ملحة وركيزة مهمة في الأردن بالذات، نتيجة لاعتماد آلية التعليم والعمل عن بعد.
وتوقع زيادة عدد المحلات في الفترة المقبلة، كذلك الحال بالنسبة للخدمات الإلكترونية، تنفيذا للرؤية الملكية.
وأشار إلى أن غالبية الخدمات الحكومية ستتحول إلى خدمات الكترونية، في السنتين المقبلتين، مضيفا أن المستثمرين باتوا يبحثون عن الدول الجاهزة للتحول الرقمي، ولديها الإمكانية في سرعة الإنجاز في هذا الخصوص، بعيدا عن التعقيدات في المعاملات.
التحول الرقمي
وأردف الرواجبة " ساهمت الشركات التكنولوجية في الأردن بتنفيذ التحول الرقمي في دول مجاورة كدول الخليج، إذ أن أغلب الشركات العالمية المعنية في هذا الخصوص تستثمر في الأردن وتفتح مكاتب إقليمية مستفيدة من الكفاءات الأردنية".
وعرج على أن العديد من الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة استحدثت التخصصات المتعلقة بالحوسبة وعلم الحاسوب وما يتعلق بالقطاع، مشيرا إلى القطاع التعليمي الجامعي واكب التطور بالعالم بهذا القطاع.
استحداث تخصصات في قطاع الاتصالات
"واستحدثت تخصصات في السنوات الماضية، إذ أن هناك أكثر من 10 تخصصات في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ما يساعد كثير من الشركات الأردنية والشركات العالمية على الاستثمار في الأردن"، وفق الرواجبة.
وأوضح الرواجبة أن هناك مشكلة بالكفاءات الأردنية والتخصصات، خصوصا التخصصات الحديثة كالذكاء الاصطناعي والتخصصات المتعلقة بالأمن السيبراني
وطالب الرواجبة، الخميس، بإعادة النظر بقيمة الضريبة، في الفترة المقبلة، وأن لا تقل عن 50 في المئة من القيمة الحالية.
وأضاف أن الأجهزة الخلوية الحديثة والحواسيب، داعمة لتنفيذ التحول الرقمي، مبينا أن عدد المحال التجارية في الأردن المعنية ببيعها يزيد عن 4 آلاف محال، الأمر الذي سهل على المواطنين باقتنائها أو صيانتها.
جائحة كورونا
وبحسب الرواجبة، فإنه نتيجة لجائحة كورونا التي ألقت بظلالها على العالم بشكل عام وعلى الأردن بشكل خاص، فقد أضحت الأجهزة الخلوية والحواسيب حاجة ملحة وركيزة مهمة في الأردن بالذات، نتيجة لاعتماد آلية التعليم والعمل عن بعد.
وتوقع زيادة عدد المحلات في الفترة المقبلة، كذلك الحال بالنسبة للخدمات الإلكترونية، تنفيذا للرؤية الملكية.
وأشار إلى أن غالبية الخدمات الحكومية ستتحول إلى خدمات الكترونية، في السنتين المقبلتين، مضيفا أن المستثمرين باتوا يبحثون عن الدول الجاهزة للتحول الرقمي، ولديها الإمكانية في سرعة الإنجاز في هذا الخصوص، بعيدا عن التعقيدات في المعاملات.
التحول الرقمي
وأردف الرواجبة " ساهمت الشركات التكنولوجية في الأردن بتنفيذ التحول الرقمي في دول مجاورة كدول الخليج، إذ أن أغلب الشركات العالمية المعنية في هذا الخصوص تستثمر في الأردن وتفتح مكاتب إقليمية مستفيدة من الكفاءات الأردنية".
وعرج على أن العديد من الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة استحدثت التخصصات المتعلقة بالحوسبة وعلم الحاسوب وما يتعلق بالقطاع، مشيرا إلى القطاع التعليمي الجامعي واكب التطور بالعالم بهذا القطاع.
استحداث تخصصات في قطاع الاتصالات
"واستحدثت تخصصات في السنوات الماضية، إذ أن هناك أكثر من 10 تخصصات في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ما يساعد كثير من الشركات الأردنية والشركات العالمية على الاستثمار في الأردن"، وفق الرواجبة.
وأوضح الرواجبة أن هناك مشكلة بالكفاءات الأردنية والتخصصات، خصوصا التخصصات الحديثة كالذكاء الاصطناعي والتخصصات المتعلقة بالأمن السيبراني