جامعة إر بد الأهلية تعقد ورشة تدريبية بعنوان بناء السيرة الذاتية باللغة الإنجليزية
الوقائع الاخبارية:نظم مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين (صندوق الملك عبداللّه الثاني للتنمية البشرية) في جامعة إربد الأهلية، ورشة تدريبية بعنوان (بناء السيرة الذاتية باللغة الإنجليزية) قدمها الدكتور عمر الجوارنة، مدير المكتب.
وفي بداية الورشة أشار الدكتور عمر الجوارنة إلى الأهمية الكبيرة لعقد مثل هذه الدورات للطلبة في الجامعة وللمتوقع تخرجهم والتي من شأنها أن تسهم في بناء قدراتهم ومهاراتهم في كتابة السيرة الذاتية باللغة الإنجليزية؛ والتي تسهم في زيادة فرصة قبولهم في الشواغر الوظيفية المتاحة لسوق العمل الذي ينتظرهم، وقام بتوضيح أقسام السيرة الذاتية، وكيفية البدء بكتابتها.
وأضاف بأن هذه الورش تأتي لتعريف الطلبة بفرص النجاح المستقبلية والمتاحة وتحقيقاً للتوازن الوظيفي، والنهوض بالمجتمع المحلي من خلال تعزيز قدرات الأفراد في كافة المجالات وبخاصة أصحاب المشاريع الإبداعية ذات الفرص الأفضل، ومساعدة الطلبة على استغلال أفكارهم ومهاراتهم وتحويلها إلى مبادرات ناجحة ضمن رؤى إبداعية وأهداف خلاقة.
وأشار لأهمية الأخذ بعين الاعتبار عند كتابة السيرة أن تكون واقعية وحقيقية لأنها تتحدث بصورة واضحة عن الشخص المتقدم لشاغر الوظيفة، ولكيفية بناء السيرة الذاتية وفق قوالب أنيقة وموجهة، وتوجيههم إلى كيفية عرض الخطوط العريضة لحياتهم ودراساتهم ومجال خبراتهم، إذ أن نبذة السيرة الذاتية تشكل وثيقة التسويق لكل متدرب ليقدم بها نفسه بما يملكه من مهارات ومؤهلات وخبرات لأرباب العمل في شكل منسق ومنظم ومركز على أهم المميزات التي يمتلكها الشخص المتقدم للوظيفة، وقام بتوجيه الطلبة إلى الكيفية الصحيحة لإعداد أنفسهم للمقابلات الشخصية للتعيين.
وفي بداية الورشة أشار الدكتور عمر الجوارنة إلى الأهمية الكبيرة لعقد مثل هذه الدورات للطلبة في الجامعة وللمتوقع تخرجهم والتي من شأنها أن تسهم في بناء قدراتهم ومهاراتهم في كتابة السيرة الذاتية باللغة الإنجليزية؛ والتي تسهم في زيادة فرصة قبولهم في الشواغر الوظيفية المتاحة لسوق العمل الذي ينتظرهم، وقام بتوضيح أقسام السيرة الذاتية، وكيفية البدء بكتابتها.
وأضاف بأن هذه الورش تأتي لتعريف الطلبة بفرص النجاح المستقبلية والمتاحة وتحقيقاً للتوازن الوظيفي، والنهوض بالمجتمع المحلي من خلال تعزيز قدرات الأفراد في كافة المجالات وبخاصة أصحاب المشاريع الإبداعية ذات الفرص الأفضل، ومساعدة الطلبة على استغلال أفكارهم ومهاراتهم وتحويلها إلى مبادرات ناجحة ضمن رؤى إبداعية وأهداف خلاقة.
وأشار لأهمية الأخذ بعين الاعتبار عند كتابة السيرة أن تكون واقعية وحقيقية لأنها تتحدث بصورة واضحة عن الشخص المتقدم لشاغر الوظيفة، ولكيفية بناء السيرة الذاتية وفق قوالب أنيقة وموجهة، وتوجيههم إلى كيفية عرض الخطوط العريضة لحياتهم ودراساتهم ومجال خبراتهم، إذ أن نبذة السيرة الذاتية تشكل وثيقة التسويق لكل متدرب ليقدم بها نفسه بما يملكه من مهارات ومؤهلات وخبرات لأرباب العمل في شكل منسق ومنظم ومركز على أهم المميزات التي يمتلكها الشخص المتقدم للوظيفة، وقام بتوجيه الطلبة إلى الكيفية الصحيحة لإعداد أنفسهم للمقابلات الشخصية للتعيين.