بوادر لكشف غموض اختفاء مراهقة قبل 40 عاماً بالفاتيكان
الوقائع الإخبارية: تشهد القضية الغامضة للمراهقة إيمانويلا أورلاندي، تحركا جديدا فيما يبدو، بعد أربعين عاما من اختفائها في مدينة الفاتيكان أو بالقرب منها.
وقال الفاتيكان أمس الخميس إن المدعين ربما عثروا على أدلة واعدة "تستحق المزيد من التحقيق". ولم يتم تقديم تفاصيل دقيقة.
وقال الفاتيكان أمس الخميس إن المدعين ربما عثروا على أدلة واعدة "تستحق المزيد من التحقيق". ولم يتم تقديم تفاصيل دقيقة.
وجاء في بيان للفاتيكان إنه جرى في الأشهر القليلة الماضية جمع "كل الأدلة المتاحة في أبنية الفاتيكان والكرسي الرسولي".
وإضافة إلى ذلك، تم استجواب الأفراد الذين كانوا يشغلون مناصب في وقت اختفاء الفتاة التي كان عمرها آنذاك 15 عاما.
وتثير النتائج، الآمال بأن يتم أخيرا معرفة حقيقة اختفاء المراهقة.
واختفت أولاندي، وهي مواطنة للفاتيكان، كان والدها خادما للبابا السابق يوحنا بولس الثاني، عن عمر بلغ 15 عاما في وسط روما في عام 1983، في قضية دارت حولها نظريات المؤامرة والمكائد.
ولم تعد أولاندي إلى المنزل بعد درس للموسيقى في روما، يوم 22 يونيو عام 1983، أي قبل أربعين عاما بالضبط. ولم يتم العثور على جثتها.