السعيد: سندعم برامج الاتحادات الرياضية ولن نقدم موازنة موحدة
الوقائع الإخبارية: - قالت الأمينة العامة للجنة الأولمبية الأردنية المعينة حديثا، رنا السعيد، الاثنين، إن اللجنة لن تقدم موازنة محددة للاتحادات الرياضية المنضوية تحتها، لكنها ستدعم برامج سيقدمها كل اتحاد.
وأوضحت السعيد عبر شاشة المملكة، "نحن حاليا بدأنا بمشروع جديد ... (وهو) لن يكون هناك موازنة محددة لأي اتحاد، الاتحاد سيقدم برامج وسيأخذ تمويلا أو دعما للبرنامج الذي سيقدمه إذا كان يخدم ويطور من رياضته".
السعيد التي تعمل في اللجنة الأولمبية منذ نحو 20 عاما، قالت: "يهمنا أن تكون البرامج تخدم وتطور الرياضة بمقدار أو بحجم موازنة تكون واقعية قليلا".
وتابعت: "طالما أن موازنة الاتحادات محددة يتحركون بذات المكان، فعندما تعطيه برنامج وأن يكون لهذا البرنامج نتائج ملموسة وعليها تقييم ورقابة" قد يكون "مفيدا أكثر" من أن تقدم له مبلغا محددا.
وستضع اللجنة الأولمبية "أولويات لكل اتحاد" بعد الاجتماع مع القائمين عليها، لـ "نرى أين نقاط الضعف لكل رياضة موجودة لدينا لكل اتحاد"، على ما ذكرت السعيد.
ويطلب من الاتحادات الرياضية "خطة سنوية وخطة استراتيجية" بناء عليها يصرف لها لدعم "برامج ونشاطات موضوعة ضمن هذه الخطة"، بحسب السعيد التي حثت الاتحادات على الاطلاع المستمر على الخطة والالتزام بها.
ودعت إدارة الاتحادات الرياضية إلى "وضع أولويات" في ظل المصادر المالية المحدودة.
ومنتصف الشهر الحالي، عُينت السعيد أمينة عامة للجنة الأولمبية خلفا لناصر المجالي.
تطوير الرياضة "أولوية"
وأكدت السعيد أن "الأولوية الأولى حاليا هي تطوير الرياضة محليا"، مشيرة إلى تطبيقها هذه الأولوية يتطلب "حملات أكبر" مع ضرورة الوصول إلى جميع المحافظات وتعاونا مع وسائل الإعلام.
وقالت: "آن الأوان أن نبدأ بالعمل على تطوير الرياضة محليا وتوسعة قاعدة الرياضة ونقل مفهوم وأهمية الرياضة للمجتمع الأردني ككل، وتطوير معنى الرياضة للمجتمع الرياضي بشكل خاص".
وتحدثت السعيد عن استراتيجية تتضمن إحدى أهدافها "تطوير المنتخبات الأردنية والقاعدة الأردنية من اللاعبين الصغار".
وقالت إنها تريد التعاون مع القطاعين الحكومي والخاص لتطوير الرياضة، مشيرة إلى أنها "جزء من الاقتصاد الوطني عندما تستضيف بطولات" وبالتالي "تزيد السياحة لديك ...".
وأوضحت السعيد عبر شاشة المملكة، "نحن حاليا بدأنا بمشروع جديد ... (وهو) لن يكون هناك موازنة محددة لأي اتحاد، الاتحاد سيقدم برامج وسيأخذ تمويلا أو دعما للبرنامج الذي سيقدمه إذا كان يخدم ويطور من رياضته".
السعيد التي تعمل في اللجنة الأولمبية منذ نحو 20 عاما، قالت: "يهمنا أن تكون البرامج تخدم وتطور الرياضة بمقدار أو بحجم موازنة تكون واقعية قليلا".
وتابعت: "طالما أن موازنة الاتحادات محددة يتحركون بذات المكان، فعندما تعطيه برنامج وأن يكون لهذا البرنامج نتائج ملموسة وعليها تقييم ورقابة" قد يكون "مفيدا أكثر" من أن تقدم له مبلغا محددا.
وستضع اللجنة الأولمبية "أولويات لكل اتحاد" بعد الاجتماع مع القائمين عليها، لـ "نرى أين نقاط الضعف لكل رياضة موجودة لدينا لكل اتحاد"، على ما ذكرت السعيد.
ويطلب من الاتحادات الرياضية "خطة سنوية وخطة استراتيجية" بناء عليها يصرف لها لدعم "برامج ونشاطات موضوعة ضمن هذه الخطة"، بحسب السعيد التي حثت الاتحادات على الاطلاع المستمر على الخطة والالتزام بها.
ودعت إدارة الاتحادات الرياضية إلى "وضع أولويات" في ظل المصادر المالية المحدودة.
ومنتصف الشهر الحالي، عُينت السعيد أمينة عامة للجنة الأولمبية خلفا لناصر المجالي.
تطوير الرياضة "أولوية"
وأكدت السعيد أن "الأولوية الأولى حاليا هي تطوير الرياضة محليا"، مشيرة إلى تطبيقها هذه الأولوية يتطلب "حملات أكبر" مع ضرورة الوصول إلى جميع المحافظات وتعاونا مع وسائل الإعلام.
وقالت: "آن الأوان أن نبدأ بالعمل على تطوير الرياضة محليا وتوسعة قاعدة الرياضة ونقل مفهوم وأهمية الرياضة للمجتمع الأردني ككل، وتطوير معنى الرياضة للمجتمع الرياضي بشكل خاص".
وتحدثت السعيد عن استراتيجية تتضمن إحدى أهدافها "تطوير المنتخبات الأردنية والقاعدة الأردنية من اللاعبين الصغار".
وقالت إنها تريد التعاون مع القطاعين الحكومي والخاص لتطوير الرياضة، مشيرة إلى أنها "جزء من الاقتصاد الوطني عندما تستضيف بطولات" وبالتالي "تزيد السياحة لديك ...".