اتحاد المصارعة يعلن عن تفاصيل النسخة الاكبر من بطولة آسيا للناشئين والشباب
الوقائع الإخبارية: عقد الاتحاد الاردني للمصارعة اليوم السبت مؤتمراً صحفياً إيذاناً بانطلاق بطولة آسيا للناشئين والشباب في دورتها الحالية، والتي تعتبر الحدث الرياضي الأكبر في المملكة لهذا العام، وأكبر بطولة قارية على مستوى قارة آسيا من حيث عدد المشاركين.
وحضر المؤتمر رئيس اتحاد المصارعة المهندس محمد العواملة ونائب الرئيس، الناطق الإعلامي باسم الاتحاد عبدالله قطيشات، وعدد من المسؤولين وممثلي وسائل الإعلام المحلية، وشخصيات رسمية وعامة.
وخلال المؤتمر ، تم الإعلان رسمياً عن انطلاق البطولة التي تقام تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن الحسين، وبإشراف اللجنة الأولمبية الأردنية.
وقد حققت البطولة العديد من الإنجازات قبل إقامتها من حيث عدد المشاركين الذي وصل إلى 900، بما في ذلك 590 لاعباً ولاعبة من 20 دولة حول العالم، بالإضافة إلى 60 حكماً من كلا الجنسين، ونحو 120 مدرباً وإدارياً و150 متطوعاً من عدة جهات محلية، بما يعتبر رقماً قياسياً جديداً في تاريخ البطولة.
ووفقاً للناطق الإعلامي، نائب رئيس اتحاد المصارعة الأردني، المهندس عبدالله قطيشات، يشارك من الأردن زهاء 40 لاعباً ولاعبة من مختلف الأوزان، بهدف إتاحة الفرص الجديدة لهم للتعامل والاحتكاك بلاعبين ذوي خبرة عالمية، خصوصاً وأن اللاعبين الآسيويين هم من يتربعون على عرش اللعبة على المستوى العالمي.
وتعتبر هذه البطولة الأولى التي يستضيفها الأردن على المستوى القاري، وذلك بعد تركيز اتحاد المصارعة الأردني على تسخير كافة الإمكانات والتعاون مع العديد من الجهات الداعمة من مختلف القطاعات، أهمها الاتحاد الدولي للمصارعة الذي أكد دعمه لبرامج اتحاد المصارعة الأردني، إلى جانب وزارة الشباب الأردنية ممثلة بوزير الشباب، رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة معالي السيد محمد النابلسي، والعديد من الجهات الداعمة الأخرى.
وخلال المؤتمر الصحفي، أكد المهندس محمد العواملة رئيس اتحاد المصارعة الأردني على أهمية استضافة الأردن لهذه البطولة التي تعنى برياضة تحظى بشعبية هائلة على مستوى قارة آسيا وعلى المستوى العالمي. كما عبر عن سعادته بثقة الاتحاد الدولي للمصارعة في الإمكانات والبرامج التي قدمها الاتحاد الأردني. ومما جاء في كلمته: "يسعدنا اليوم أن نكلّل جهوداً وعملاً متواصلاً استمر لأشهر، وبعد بذل الكثير من الإمكانات المتاحة والتعاون مع الجهات الداعمة، بالإعلان عن انطلاق بطولة آسيا للناشئين والشباب على أرضنا الأردنية، وبمشاركة واسعة من كافة أنحاء العالم. هنا من العاصمة عمّان ستكون هذه البطولة بداية لمشاركتنا العالمية، وإتاحة الفرصة لأبنائنا وبناتنا لإثبات جدارتهم أمام لاعبين على مستوى عالٍ واحتراف عالمي. هنا يكون دورنا في الاتحاد، بصقل المهارات وتوفير كل ما يلزم للنهوض برياضةٍ لطالما لاقت رواجاً شعبياً محلياً ودولياً، ودعمنا لشبابنا وشاباتنا انطلاقاً من واجبنا المجتمعي والوطني ."
وبدوره، صرح المهندس عبدالله قطيشات الناطق الإعلامي، نائب رئيس اتحاد المصارعة الأردني بقوله: "إنها فرصة مهمة للأردن لاستضافة بطولة دولية بهذا الحجم والمستوى، مما يعزز مكانته كمضيف للأحداث الرياضية الكبرى والدولية. ومن المتوقع أن يكون للبطولة تأثير إيجابي على رياضة المصارعة في الأردن، وستساهم في تعزيز المستوى الفني وتطوير المهارات لدى اللاعبين واللاعبات المشاركين. كما ستعزز العلاقات الدولية والتبادل الثقافي والرياضي بين الأردن والدول المشاركة.
نحن نثمن الجهود التي بذلتها الجهات الراعية والداعمة لهذه البطولة، ونتطلع إلى تحقيق المزيد من التقدم والنجاح لكافة الأحداث الرياضية القادمة والتي نتطلع إلى استضافتها على أرض مملكتنا العزيزة."
وحضر المؤتمر رئيس اتحاد المصارعة المهندس محمد العواملة ونائب الرئيس، الناطق الإعلامي باسم الاتحاد عبدالله قطيشات، وعدد من المسؤولين وممثلي وسائل الإعلام المحلية، وشخصيات رسمية وعامة.
وخلال المؤتمر ، تم الإعلان رسمياً عن انطلاق البطولة التي تقام تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن الحسين، وبإشراف اللجنة الأولمبية الأردنية.
وقد حققت البطولة العديد من الإنجازات قبل إقامتها من حيث عدد المشاركين الذي وصل إلى 900، بما في ذلك 590 لاعباً ولاعبة من 20 دولة حول العالم، بالإضافة إلى 60 حكماً من كلا الجنسين، ونحو 120 مدرباً وإدارياً و150 متطوعاً من عدة جهات محلية، بما يعتبر رقماً قياسياً جديداً في تاريخ البطولة.
ووفقاً للناطق الإعلامي، نائب رئيس اتحاد المصارعة الأردني، المهندس عبدالله قطيشات، يشارك من الأردن زهاء 40 لاعباً ولاعبة من مختلف الأوزان، بهدف إتاحة الفرص الجديدة لهم للتعامل والاحتكاك بلاعبين ذوي خبرة عالمية، خصوصاً وأن اللاعبين الآسيويين هم من يتربعون على عرش اللعبة على المستوى العالمي.
وتعتبر هذه البطولة الأولى التي يستضيفها الأردن على المستوى القاري، وذلك بعد تركيز اتحاد المصارعة الأردني على تسخير كافة الإمكانات والتعاون مع العديد من الجهات الداعمة من مختلف القطاعات، أهمها الاتحاد الدولي للمصارعة الذي أكد دعمه لبرامج اتحاد المصارعة الأردني، إلى جانب وزارة الشباب الأردنية ممثلة بوزير الشباب، رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة معالي السيد محمد النابلسي، والعديد من الجهات الداعمة الأخرى.
وخلال المؤتمر الصحفي، أكد المهندس محمد العواملة رئيس اتحاد المصارعة الأردني على أهمية استضافة الأردن لهذه البطولة التي تعنى برياضة تحظى بشعبية هائلة على مستوى قارة آسيا وعلى المستوى العالمي. كما عبر عن سعادته بثقة الاتحاد الدولي للمصارعة في الإمكانات والبرامج التي قدمها الاتحاد الأردني. ومما جاء في كلمته: "يسعدنا اليوم أن نكلّل جهوداً وعملاً متواصلاً استمر لأشهر، وبعد بذل الكثير من الإمكانات المتاحة والتعاون مع الجهات الداعمة، بالإعلان عن انطلاق بطولة آسيا للناشئين والشباب على أرضنا الأردنية، وبمشاركة واسعة من كافة أنحاء العالم. هنا من العاصمة عمّان ستكون هذه البطولة بداية لمشاركتنا العالمية، وإتاحة الفرصة لأبنائنا وبناتنا لإثبات جدارتهم أمام لاعبين على مستوى عالٍ واحتراف عالمي. هنا يكون دورنا في الاتحاد، بصقل المهارات وتوفير كل ما يلزم للنهوض برياضةٍ لطالما لاقت رواجاً شعبياً محلياً ودولياً، ودعمنا لشبابنا وشاباتنا انطلاقاً من واجبنا المجتمعي والوطني ."
وبدوره، صرح المهندس عبدالله قطيشات الناطق الإعلامي، نائب رئيس اتحاد المصارعة الأردني بقوله: "إنها فرصة مهمة للأردن لاستضافة بطولة دولية بهذا الحجم والمستوى، مما يعزز مكانته كمضيف للأحداث الرياضية الكبرى والدولية. ومن المتوقع أن يكون للبطولة تأثير إيجابي على رياضة المصارعة في الأردن، وستساهم في تعزيز المستوى الفني وتطوير المهارات لدى اللاعبين واللاعبات المشاركين. كما ستعزز العلاقات الدولية والتبادل الثقافي والرياضي بين الأردن والدول المشاركة.
نحن نثمن الجهود التي بذلتها الجهات الراعية والداعمة لهذه البطولة، ونتطلع إلى تحقيق المزيد من التقدم والنجاح لكافة الأحداث الرياضية القادمة والتي نتطلع إلى استضافتها على أرض مملكتنا العزيزة."