الشريدة: الأردنيون يحبون البطولات الفردية ولا يؤمنون بالجماعية
الوقائع الإخبارية: - - قال نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، وزير دولة لتحديث القطاع العام، ناصر الشريدة، إن الحكومة تعمل على خارطة تحديث القطاع العام عمرها 10 سنوات.
وأضاف الشريدة، خلال حديثه في حوارية أقيمت بجامعة اليرموك الخميس، أن البرنامج التنفيذي لخارطة تحديث القطاع العام عمرها 3 سنوات الذي بدأ العام الحالي، ويعنى بإيجاد وخلق قطاع عام فعال وممكن للقطاع الخاص من خلال تطوير هيكله المؤسسي والحوكمة، بالإضافة إلى تطوير آليات صناع القرارات والسياسات لدى الحكومة وتطوير القوى البشرية، فضلا عن تعزيز الثقافة المؤسسية.
وذكر، "دائما بستخدم مثل.. أحنا الأردنيين نحب البطولات الفردية ولا نؤمن بالبطولات الجماعية، بالرغم من أن العمل العام بحاجة للعمل بروح الفريق، والعمل ضمن رؤية موحدة وغايات موحدة سواءً بالجسم الواحد - الوزارة - أو بين الوزارات والمؤسسات الحكومية المختلفة".
ولفت إلى أن الحكومة تعمل على رؤية واضحة فيما يتعلق تطوير الخدمات الحكومية سواءً من خلال إعادة هندسة الإجراءات بالكامل لإزالة البيروقراطية الإدارية، والبدء بعمليات التحول الرقمي الذي وصلنا لأرقام مميزة في هذا الجانب، حيث نستهدف الوصول إلى رقمنة جميع الخدمات الحكومية في نهاية عام 2025، بالإضافة إلى تقديم الخدمة بصورة ميسرة عبر مركز الخدمات الشاملة.
وبين، أن تطوير البيئة التشريعية لعمل القطاع العام من أجل مواكبة التحديات القائمة، وتجهز وزارات والمؤسسات لتحديات المستقبل، وتقوم بتغيير دور القطاع العام من تقليدي إلى محفز للقطاع الخاص.
وشدد على أن الحكومة تدرك بان القطاع الخاص يجب أن يقود عملية التنمية والنمو، والقطاع العام يجب أن يكون داعمًا ومحفزًا للخاص.
ويأتي اللقاء ضمن سلسلة حوارات الشباب التي أطلقتها الحكومة الشهر الماضي، حيث يعد هذا اللقاء التواصلي الثالث.
ويحمل لقاء جامعات إقليم الشمال في جامعة اليرموك عنوان "رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام".
ويضمّ اللقاء متحدثين من الحكومة، وممثلين من مؤسسات رسمية ومدنية ومن القطاع الخاص، فيما يضم الحضور طلبة من جامعات إقليم الشمال الرسمية والخاصة، وممثلين من مبادرات شبابية فاعلة.
وأضاف الشريدة، خلال حديثه في حوارية أقيمت بجامعة اليرموك الخميس، أن البرنامج التنفيذي لخارطة تحديث القطاع العام عمرها 3 سنوات الذي بدأ العام الحالي، ويعنى بإيجاد وخلق قطاع عام فعال وممكن للقطاع الخاص من خلال تطوير هيكله المؤسسي والحوكمة، بالإضافة إلى تطوير آليات صناع القرارات والسياسات لدى الحكومة وتطوير القوى البشرية، فضلا عن تعزيز الثقافة المؤسسية.
وذكر، "دائما بستخدم مثل.. أحنا الأردنيين نحب البطولات الفردية ولا نؤمن بالبطولات الجماعية، بالرغم من أن العمل العام بحاجة للعمل بروح الفريق، والعمل ضمن رؤية موحدة وغايات موحدة سواءً بالجسم الواحد - الوزارة - أو بين الوزارات والمؤسسات الحكومية المختلفة".
ولفت إلى أن الحكومة تعمل على رؤية واضحة فيما يتعلق تطوير الخدمات الحكومية سواءً من خلال إعادة هندسة الإجراءات بالكامل لإزالة البيروقراطية الإدارية، والبدء بعمليات التحول الرقمي الذي وصلنا لأرقام مميزة في هذا الجانب، حيث نستهدف الوصول إلى رقمنة جميع الخدمات الحكومية في نهاية عام 2025، بالإضافة إلى تقديم الخدمة بصورة ميسرة عبر مركز الخدمات الشاملة.
وبين، أن تطوير البيئة التشريعية لعمل القطاع العام من أجل مواكبة التحديات القائمة، وتجهز وزارات والمؤسسات لتحديات المستقبل، وتقوم بتغيير دور القطاع العام من تقليدي إلى محفز للقطاع الخاص.
وشدد على أن الحكومة تدرك بان القطاع الخاص يجب أن يقود عملية التنمية والنمو، والقطاع العام يجب أن يكون داعمًا ومحفزًا للخاص.
ويأتي اللقاء ضمن سلسلة حوارات الشباب التي أطلقتها الحكومة الشهر الماضي، حيث يعد هذا اللقاء التواصلي الثالث.
ويحمل لقاء جامعات إقليم الشمال في جامعة اليرموك عنوان "رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام".
ويضمّ اللقاء متحدثين من الحكومة، وممثلين من مؤسسات رسمية ومدنية ومن القطاع الخاص، فيما يضم الحضور طلبة من جامعات إقليم الشمال الرسمية والخاصة، وممثلين من مبادرات شبابية فاعلة.