العواملة: نجاح البطولة وضع الاردن على خارطة المصارعة العالمية
الوقائع الإخبارية: اسدل الستار الخميس على منافسات بطولة المصارعة الاسيوية للشباب والناشئين والتي استضافها الاردن على مدار اسبوع حيث اقيمت على صالة الاميرة سمية بمدينة الحسين للشباب.
واختتمت البطولة بعد ان حققت نجاح كبير على مستوى النتائج والتنظيم حيث اشاد الاتحاد الدولي والاتحاد الاسيوي بالمستوى المتقدم للاردن في تنظيم الاحداث الاسيوية مما يجعله مؤهلا لاستضافة اكبر البطولات العالمية بوجود الخبرة الكبيرة لدى الاتحاد الاردني للمصارعة الى جانب الكوادر المؤهلة في التنظيم حيث قدم الاردن على مدار الاسبوع الماضي استضافة اسيوية لاهم بطولة مصارعة في المنطقة وكانت على مستوى عالي .
وبهذه المناسبة اكد رئيس الاتحاد الاردني للمصارعة محمد العواملة ان استضافة البطولة وضعت الاردن على خارطة المصارعة العالمية مؤكدا ثقة الاتحاد الدولي من خلال اتصال مباشر مع رئيس الاتحاد الدولي الذي بدوره اكد على ان الاردن نجح في تقديم بطولة اسيوية بمواصفات عالمية .
وقال العواملة: ان نجاح البطولة الاسيوية رشح الاردن لتنظيم بطولة العالم تحت سن 20 عام وأضاف:"نعتبر ما حدث مسؤولية كبيرة وتحدي علينا ان نعمل كل ما لدينا لنثبت اننا قادرون على ان ننظم الحدث العالمي قريبا وفي حال اقر الاتحاد الدولي رسميا ان يكون الاردن الدولة المضيفة لهذه البطولة فاننا سنقدم كل الجهود والمتطلبات التي من شأنها انجاح هذا الحدث.
وتقدم العواملة بالشكر لكل الكوادر الاردنية التي عملت خلال الفترة الماضية في البطولة الاسيوية مشيرا ان الجميع عمل بروح الفريق الواحد مما انعكس بشكل حضاري امام الوفود كما شكر العواملة الجهات الداعمة للبطولة في القطاعين العام والخاص خاصة وزارة الشباب ممثلة بالوزير رئيس اللجنة المنظمة العليا محمد سلامه النابلسي ومديرية الامن العام ممثلا بمدير الامن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطه بكافة كوادها الامنية حيث كان لهذا الدعم اكبر الاثر على نجاح البطولة مثمنا الدور الكبير لكافة اللجان العاملة والمدربين واللاعبين والحكام وكل من ساهم في انجاح استضافة الاردن لهذه البطولة .
واقيمت منافسات البطولة على صالة الاميرة سمية بنت الحسن وهي المرة الأولى التي يستضيف الاردن بطولة المصارعه بهذا الحجم حيث تعد الأكبر بتاريخها على مستوى البطولات القاريّة، وبمشاركة لاعبين من 20 دولة آسيوية ووصل عدد المشاركين إلى 900، بما في ذلك 590 لاعباً ولاعبة من 20 دولة حول العالم، بالإضافة إلى 60 حكماً من كلا الجنسين، ونحو 120 مدرباً وإدارياً و150 متطوعاً من عدة جهات محلية، و40 لاعباً ولاعبة أردنيين.
واختتمت البطولة بعد ان حققت نجاح كبير على مستوى النتائج والتنظيم حيث اشاد الاتحاد الدولي والاتحاد الاسيوي بالمستوى المتقدم للاردن في تنظيم الاحداث الاسيوية مما يجعله مؤهلا لاستضافة اكبر البطولات العالمية بوجود الخبرة الكبيرة لدى الاتحاد الاردني للمصارعة الى جانب الكوادر المؤهلة في التنظيم حيث قدم الاردن على مدار الاسبوع الماضي استضافة اسيوية لاهم بطولة مصارعة في المنطقة وكانت على مستوى عالي .
وبهذه المناسبة اكد رئيس الاتحاد الاردني للمصارعة محمد العواملة ان استضافة البطولة وضعت الاردن على خارطة المصارعة العالمية مؤكدا ثقة الاتحاد الدولي من خلال اتصال مباشر مع رئيس الاتحاد الدولي الذي بدوره اكد على ان الاردن نجح في تقديم بطولة اسيوية بمواصفات عالمية .
وقال العواملة: ان نجاح البطولة الاسيوية رشح الاردن لتنظيم بطولة العالم تحت سن 20 عام وأضاف:"نعتبر ما حدث مسؤولية كبيرة وتحدي علينا ان نعمل كل ما لدينا لنثبت اننا قادرون على ان ننظم الحدث العالمي قريبا وفي حال اقر الاتحاد الدولي رسميا ان يكون الاردن الدولة المضيفة لهذه البطولة فاننا سنقدم كل الجهود والمتطلبات التي من شأنها انجاح هذا الحدث.
وتقدم العواملة بالشكر لكل الكوادر الاردنية التي عملت خلال الفترة الماضية في البطولة الاسيوية مشيرا ان الجميع عمل بروح الفريق الواحد مما انعكس بشكل حضاري امام الوفود كما شكر العواملة الجهات الداعمة للبطولة في القطاعين العام والخاص خاصة وزارة الشباب ممثلة بالوزير رئيس اللجنة المنظمة العليا محمد سلامه النابلسي ومديرية الامن العام ممثلا بمدير الامن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطه بكافة كوادها الامنية حيث كان لهذا الدعم اكبر الاثر على نجاح البطولة مثمنا الدور الكبير لكافة اللجان العاملة والمدربين واللاعبين والحكام وكل من ساهم في انجاح استضافة الاردن لهذه البطولة .
واقيمت منافسات البطولة على صالة الاميرة سمية بنت الحسن وهي المرة الأولى التي يستضيف الاردن بطولة المصارعه بهذا الحجم حيث تعد الأكبر بتاريخها على مستوى البطولات القاريّة، وبمشاركة لاعبين من 20 دولة آسيوية ووصل عدد المشاركين إلى 900، بما في ذلك 590 لاعباً ولاعبة من 20 دولة حول العالم، بالإضافة إلى 60 حكماً من كلا الجنسين، ونحو 120 مدرباً وإدارياً و150 متطوعاً من عدة جهات محلية، و40 لاعباً ولاعبة أردنيين.