بيلا حديد تهاجم بن غفير :"يعترف بالأبارتهايد"
الوقائع الاخبارية:تفاعل العديد من المشاهير الذين يحظون بملايين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، مع التصريحات العنصرية التي أطلقها وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، إيتمار بن غفير، وادعى خلالها أن حقه في التنقل والحركة في الضفة الغربية المحتلة، أهم من الحق في حرية الحركة للفلسطينيين.
وانتقدت بيلا حديد ،العارضة الأمريكية من أصل فلسطيني، بشدة تصريحات وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، إيتمار بن غفير، خلال مقابلة أُجريت على قناة 12 العبرية.
وعبّرت حديد عن استنكارها لتصريحات بن غفير،العنصرية تجاه الفلسطينيين والتي قال فيها: "حقوقي وحقوق زوجتي وأولادي في التنقل في الضفة الغربية أهم من حقوق العرب في الحركة.. حقوقي في الحياة تأتي قبل حقوقهم في الحركة.. هذا هو الواقع".
وردّت بيلا حديد، المشهورة بنشاطها في دعم قضية فلسطين، على هذه التصريحات بنشر مقتطف من المقابلة على حسابها في منصة "إنستغرام" وانه يكشف الوجه الحقيقي للأبارتهايد الذي يمارسه الاحتلال، حيث يتابعها ما يقارب 60 مليون متابع.
وأعربت بيلا حديد في تعليقها: "لا ينبغي أن يكون هناك أي تبرير في عام 2023 أو في أي وقت آخر، حيث يُعتبر الإنسان أهمية شخص ما أكثر من غيره بسبب أصوله أو ثقافته أو تفضيلاته. وهذا يجب أن يكون واضحًا خاصة في ظل الظروف الراهنة".
وغالبا ما استخدمت حديد منصاتها الإلكترونية لتسليط الضوء على الاضطهاد المستمر للفلسطينيين من قبل الاحتلال الإسرائيلي، ووردت تقارير حول تبرعها بأرباحها لمنظمات تدعم اللاجئين الفلسطينيين.
وكانت عائلة والد حديد قد هجرت من مدينة الناصرة خلال نكبة عام 1948، عندما هُجّر مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا من منازلهم حين مورس بحقهم التطهير العرقي إبان قيام كيان الاحتلال.
وانتقدت بيلا حديد ،العارضة الأمريكية من أصل فلسطيني، بشدة تصريحات وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، إيتمار بن غفير، خلال مقابلة أُجريت على قناة 12 العبرية.
وعبّرت حديد عن استنكارها لتصريحات بن غفير،العنصرية تجاه الفلسطينيين والتي قال فيها: "حقوقي وحقوق زوجتي وأولادي في التنقل في الضفة الغربية أهم من حقوق العرب في الحركة.. حقوقي في الحياة تأتي قبل حقوقهم في الحركة.. هذا هو الواقع".
وردّت بيلا حديد، المشهورة بنشاطها في دعم قضية فلسطين، على هذه التصريحات بنشر مقتطف من المقابلة على حسابها في منصة "إنستغرام" وانه يكشف الوجه الحقيقي للأبارتهايد الذي يمارسه الاحتلال، حيث يتابعها ما يقارب 60 مليون متابع.
وأعربت بيلا حديد في تعليقها: "لا ينبغي أن يكون هناك أي تبرير في عام 2023 أو في أي وقت آخر، حيث يُعتبر الإنسان أهمية شخص ما أكثر من غيره بسبب أصوله أو ثقافته أو تفضيلاته. وهذا يجب أن يكون واضحًا خاصة في ظل الظروف الراهنة".
وغالبا ما استخدمت حديد منصاتها الإلكترونية لتسليط الضوء على الاضطهاد المستمر للفلسطينيين من قبل الاحتلال الإسرائيلي، ووردت تقارير حول تبرعها بأرباحها لمنظمات تدعم اللاجئين الفلسطينيين.
وكانت عائلة والد حديد قد هجرت من مدينة الناصرة خلال نكبة عام 1948، عندما هُجّر مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا من منازلهم حين مورس بحقهم التطهير العرقي إبان قيام كيان الاحتلال.