جامعة إربد الأهلية تشارك في منتدى عمداء كليات التمريض لمناقشة سياسات التعليم
الوقائع الاخبارية:بدعوة من المجلس التمريضي الأردني لمنتدى عمداء كليات التمريض، للمشاركة في صياغة السياسات والقضايا المتعلقة بالتعليم التمريضي وآليات تطويرها وتعزيزها، والذي أقيم بالشراكة مع مشروع "التعليم والتدريب المهني والتعليم العالي الموجه لسوق العمل (MOVE HET)، والممول من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية، بهدف تحقيق أهداف المجلس في تنظيم مهنة التمريض والقبالة من خلال التواصل والتعاون والتشاور مع عمداء كليات التمريض وخاصة بما يخص السياسات والقضايا المتعلقة بالتعليم التمريضي، فقد شارك عن جامعة إربد الأهلية الدكتور عمران عبدالله أبو عاقولة/ عميد كلية التمريض، وبحضور ومشاركة 18 من عمداء الكليات التمريضية من الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة.
وخلال اللقاء عرض أمين عام المجلس التمريضي الدكتور هاني النوافلة، لأهم أعمال وإنجازات المجلس خلال السنوات السابقة خاصة في مجال تنظيم المهنة والتعليم التمريضي، وأكد على أهمية كليات التمريض في المشاركة في تطوير مهنة التمريض وتعزيز جودة الرعاية الصحية، وتوفر التعليم والتدريب اللازمين لتأهيل الطلبة وتمكينهم من تقديم رعاية صحية عالية الجودة.
وعرضت مستشارة سمو الأميرة منى الدكتورة رويدا المعايطة، لأهم المستجدات العالمية في مجال مهنة التمريض، مؤكدة ضرورة التجديد وتحديث الخطط بناء على هذه المستجدات وضرورة التكامل والتعاون بين الجامعات في تحقيق الأهداف مثل تحسين مستوى الخريجين وتمكينهم وبناء القدرات القيادية لديهم، وشددت على ضرورة تضمين كفايات الطوارئ والكوارث في المناهج التمريضية وتجهيز الممرضين لقيادة الاستجابة للطوارئ والكوارث.
وخلال اللقاء عرض أمين عام المجلس التمريضي الدكتور هاني النوافلة، لأهم أعمال وإنجازات المجلس خلال السنوات السابقة خاصة في مجال تنظيم المهنة والتعليم التمريضي، وأكد على أهمية كليات التمريض في المشاركة في تطوير مهنة التمريض وتعزيز جودة الرعاية الصحية، وتوفر التعليم والتدريب اللازمين لتأهيل الطلبة وتمكينهم من تقديم رعاية صحية عالية الجودة.
وعرضت مستشارة سمو الأميرة منى الدكتورة رويدا المعايطة، لأهم المستجدات العالمية في مجال مهنة التمريض، مؤكدة ضرورة التجديد وتحديث الخطط بناء على هذه المستجدات وضرورة التكامل والتعاون بين الجامعات في تحقيق الأهداف مثل تحسين مستوى الخريجين وتمكينهم وبناء القدرات القيادية لديهم، وشددت على ضرورة تضمين كفايات الطوارئ والكوارث في المناهج التمريضية وتجهيز الممرضين لقيادة الاستجابة للطوارئ والكوارث.