جامعة إربد الأهلية تُثمن مواقف جلالة الملك تجاه القضية الفلسطينية
الوقائع الاخبارية:عَبرت أسرة جامعة إربد الأهلية ممثلة برئيس وأعضاء مجلس الأمناء، ورئيس وأعضاء هيئة المديرين، ورئيس الجامعة، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، والطلبة، عن تثمينها واعتزازها بما جاء في خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، والذي القاه في قمة القاهرة، والذي يُعبر عن الموقف الواضح والصريح لجلالته وللشعب الأردني المناصر لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، وعلى ضرورة الوقف الفوري للمجزرة المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.
مبينين بأن جلالة الملك هو صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، يقف وقفة ملك عظيم ليكون هو راية الدفاع عن أشقائنا في فلسطين، والهاشميون منذ بدء القضية الفلسطينية كلفوا أنفسهم ليكونوا أصحاب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ونجد جلالته في كل فرصة يبذل كل ما في وسعه للدفاع عن الشعب الفلسطيني وعن القضية الفلسطينية وحقه المشروع في إقامة دولته المستقلة، وبأننا نسير خلف خطى قائدنا حفظه الله ورعاه، فكرامة فلسطين وعزتها من كرامة الأردن، وسنقف دومًا دفاعًا عن الحقوق المشروعة لأهلنا في فلسطين وغزة ضد العدوان الصهيوني الظالم على أرض فلسطين وأهلها ومقدساتها، فنحن شعب واحد لا يفرقنا جبلٌ ولا وادٍ ولا حتى جدران الصهاينة المغروزة في أرض فلسطين وخطاب جلالة الملك الأخير أمام الأمم المتحدة وضع العالم أمام مسؤولياته تجاه الحقوق الفلسطينية في إقامة دولتهم وعلى ترابهم الوطني، وأكدوا على أننا في الأردن نفخر بما يسعى إليه جلالته ونقف وقفة تعظيم واحترام ودعم لجهوده المبذولة، ونفخر به وصيًا على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية في بلدنا الشقيق، ونثق بأنه خير من أؤتمن على وصايتها والدفاع عنها.
وبينوا بأن موقف جلالته واضح لما يحصل من استهداف للمدنيين في غزة والضفة الغربية هو جريمة حرب مروعة وانتهاك فاضح للقانون الدولي الإنساني، وبأن الدم الفلسطيني لا يقل أهمية عن الدم الإسرائيلي، وبأن الموقف الثابت للأردن هو رفض التهجير القسري للفلسطينيين واعتباره من جرائم الحرب بنظام القانون الدولي.
مبينين بأن جلالة الملك هو صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، يقف وقفة ملك عظيم ليكون هو راية الدفاع عن أشقائنا في فلسطين، والهاشميون منذ بدء القضية الفلسطينية كلفوا أنفسهم ليكونوا أصحاب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ونجد جلالته في كل فرصة يبذل كل ما في وسعه للدفاع عن الشعب الفلسطيني وعن القضية الفلسطينية وحقه المشروع في إقامة دولته المستقلة، وبأننا نسير خلف خطى قائدنا حفظه الله ورعاه، فكرامة فلسطين وعزتها من كرامة الأردن، وسنقف دومًا دفاعًا عن الحقوق المشروعة لأهلنا في فلسطين وغزة ضد العدوان الصهيوني الظالم على أرض فلسطين وأهلها ومقدساتها، فنحن شعب واحد لا يفرقنا جبلٌ ولا وادٍ ولا حتى جدران الصهاينة المغروزة في أرض فلسطين وخطاب جلالة الملك الأخير أمام الأمم المتحدة وضع العالم أمام مسؤولياته تجاه الحقوق الفلسطينية في إقامة دولتهم وعلى ترابهم الوطني، وأكدوا على أننا في الأردن نفخر بما يسعى إليه جلالته ونقف وقفة تعظيم واحترام ودعم لجهوده المبذولة، ونفخر به وصيًا على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية في بلدنا الشقيق، ونثق بأنه خير من أؤتمن على وصايتها والدفاع عنها.
وبينوا بأن موقف جلالته واضح لما يحصل من استهداف للمدنيين في غزة والضفة الغربية هو جريمة حرب مروعة وانتهاك فاضح للقانون الدولي الإنساني، وبأن الدم الفلسطيني لا يقل أهمية عن الدم الإسرائيلي، وبأن الموقف الثابت للأردن هو رفض التهجير القسري للفلسطينيين واعتباره من جرائم الحرب بنظام القانون الدولي.