جامعة إربد الأهلية تنظم ورشة عمل بعنوان التصميم والذكاء الاصطناعي
الوقائع الاخبارية:ضمن نشاطات كلية الآداب والفنون في جامعة إربد الأهلية، في تفعيل خطتها التشغيلية للعام الدراسي 2023/2024، فقد نظم قسم التصميم الجرافيكي ورشة عمل بعنوان التصميم والذكاء الاصطناعي، في قاعة السمارت روم.
وفي بداية الورشة رحب عميد الكلية الدكتور غسان الشمري بالحضور من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، وبين بأنه قد حصل في الآونة الأخيرة تطور كبير في عالم الذكاء الاصطناعي وذلك بعدما تم تطوير خوارزميات تُمكن الذكاء الاصطناعي من الرد على رسائل أو كتابات نصية وتحويلها الى صور لا سيما منذ أن تم الإعلان عن DALL-E و ChatGPT وmidjourney إذ أصبح هناك قلق كبير حيال ما يمكن للذكاء الاصطناعي القيام به.
وأضاف بأنه في الوقت الحالي يمكننا استخدام التطبيقات الذكاء الاصطناعي للقيام بالكثير من الأعمال التي يقوم بها الإنسان، وخاصة ما تقوم به الشركات والمؤسسات البحثية بتطوير الخوارزميات لتصبح أفضل يومًا بعد يوم، وأصبح العالم يَعّج بالكتاب الإبداعيين ومذيعي البث الصوتي بودكاست والمؤثرين بشكل عام.
وأكدت رئيس قسم التصميم الجرافيكي الدكتورة نهلة الملكاوي، على أن هذه الورشة جاءت انسجامًا مع رسالة القسم والكلية في الجامعة، والتي تسعى لتطوير مهارات الطلبة ورفع كفاءتهم وتأهليهم لسوق العمل الي ينتظرهم؛ وذلك من أجل زيادة المعرفة بطرق العمل على الذكاء الاصطناعي في تصميم المخططات والإخراج، وبما يتوافق مع النظرة المستقبلية في عالم التصميم.
وتناولت أهمية الذكاء الاصطناعي ومراحل تطوره وتأثيره في مجال التصميم، وبينت بأن الذكاء الاصطناعي قد قرر الانخراط في حلبة المنافسة ليكون مؤثرًا في الأعمال الإبداعية، وذلك لكون التكنولوجيا قد ساهمت مؤخرًا في تفجير الطاقات الكامنة لدى المبدعين بطريقة غريبة من نوعها؛ ما أدى إلى ظهور مصطلح اقتصاد المؤثرين، أو كما يشاع تداوله اقتصاد المبدع، وذلك اعتمادًا على القنوات الرقمية الجديدة التي سهلّت عليهم تحقيق طموحاتهم ورغباتهم، الأمر الذي أعطى فرصة للمصممين في استخدام الأدوات التي تذلل أمامهم الصعوبات في استكمال مشاريع التصميم وتوفير الوقت عليهم، حتى بات ذلك مصدر دخل مدر للربح لهم بكل بساطة.
وفي بداية الورشة رحب عميد الكلية الدكتور غسان الشمري بالحضور من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، وبين بأنه قد حصل في الآونة الأخيرة تطور كبير في عالم الذكاء الاصطناعي وذلك بعدما تم تطوير خوارزميات تُمكن الذكاء الاصطناعي من الرد على رسائل أو كتابات نصية وتحويلها الى صور لا سيما منذ أن تم الإعلان عن DALL-E و ChatGPT وmidjourney إذ أصبح هناك قلق كبير حيال ما يمكن للذكاء الاصطناعي القيام به.
وأضاف بأنه في الوقت الحالي يمكننا استخدام التطبيقات الذكاء الاصطناعي للقيام بالكثير من الأعمال التي يقوم بها الإنسان، وخاصة ما تقوم به الشركات والمؤسسات البحثية بتطوير الخوارزميات لتصبح أفضل يومًا بعد يوم، وأصبح العالم يَعّج بالكتاب الإبداعيين ومذيعي البث الصوتي بودكاست والمؤثرين بشكل عام.
وأكدت رئيس قسم التصميم الجرافيكي الدكتورة نهلة الملكاوي، على أن هذه الورشة جاءت انسجامًا مع رسالة القسم والكلية في الجامعة، والتي تسعى لتطوير مهارات الطلبة ورفع كفاءتهم وتأهليهم لسوق العمل الي ينتظرهم؛ وذلك من أجل زيادة المعرفة بطرق العمل على الذكاء الاصطناعي في تصميم المخططات والإخراج، وبما يتوافق مع النظرة المستقبلية في عالم التصميم.
وتناولت أهمية الذكاء الاصطناعي ومراحل تطوره وتأثيره في مجال التصميم، وبينت بأن الذكاء الاصطناعي قد قرر الانخراط في حلبة المنافسة ليكون مؤثرًا في الأعمال الإبداعية، وذلك لكون التكنولوجيا قد ساهمت مؤخرًا في تفجير الطاقات الكامنة لدى المبدعين بطريقة غريبة من نوعها؛ ما أدى إلى ظهور مصطلح اقتصاد المؤثرين، أو كما يشاع تداوله اقتصاد المبدع، وذلك اعتمادًا على القنوات الرقمية الجديدة التي سهلّت عليهم تحقيق طموحاتهم ورغباتهم، الأمر الذي أعطى فرصة للمصممين في استخدام الأدوات التي تذلل أمامهم الصعوبات في استكمال مشاريع التصميم وتوفير الوقت عليهم، حتى بات ذلك مصدر دخل مدر للربح لهم بكل بساطة.