العرموطي: لا معارضة ولا موالاة علينا بالوحدة الوطنية
الوقائع الإخبارية : أكد رئيس لجنة الإصلاح النيابية، صالح العرموطي، ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية في الأردن، قائلا "لا معارضة ولا موالاة علينا التمسك بالوحدة الوطنية".
وقال العرموطي خلال مؤتمر صحفي لكتلة الإصلاح النيابية اليوم الأحد، إنه لا يوجد معارضة في البلاد، مفسرًا موقف كتلته باختلاف السياسات.
وأضاف أن الكتلة تعارض اي ممارسات غير مقبولة في التظاهرات، مطالبًا بالإفراج عن جميع المعتقلين على اثر المسيرات المنددة بالعدوان الإسرائيلي.
كما اكد العرموطي أن الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني فاق مواقف كل الدول العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن قرار سحب السفير الأردني من تل أبيب أراح المواطنين.
ولوحت الكتلة بطرح الثقة بالحكومة إذا لم تتخذ خطوات عملية حيال اتفاقية السلام مع الاحتلال والاتفاقيات الاقتصادية، مؤكدا ضرورة تسليح الأردنيين في مواجهة التهديدات الإسرائيلية واعتماد التجنيد الشعبي.
من جانبه، أشار عضو الكتلة ينال فريحات إلى أنه لا يمكن المزايدة على الموقف الأردني الجيد اتجاه القضية الفلسطينية لكن هذا لا يعني المطالبة بالمزيد، وخاصة أن التهجير يعد خطا أحمرا.
وأضاف أن قضية غزة تأثر على ابناء العشائر قبل ابناء المخيمات، ما يدل على الوحدة الوطنية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
ولفت إلى أنه لم يثبت أن اي فرد من الحركة الإسلامية قام بممارسات غير سلمية في التظاهرات في البلاد.
وقال العرموطي خلال مؤتمر صحفي لكتلة الإصلاح النيابية اليوم الأحد، إنه لا يوجد معارضة في البلاد، مفسرًا موقف كتلته باختلاف السياسات.
وأضاف أن الكتلة تعارض اي ممارسات غير مقبولة في التظاهرات، مطالبًا بالإفراج عن جميع المعتقلين على اثر المسيرات المنددة بالعدوان الإسرائيلي.
كما اكد العرموطي أن الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني فاق مواقف كل الدول العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن قرار سحب السفير الأردني من تل أبيب أراح المواطنين.
ولوحت الكتلة بطرح الثقة بالحكومة إذا لم تتخذ خطوات عملية حيال اتفاقية السلام مع الاحتلال والاتفاقيات الاقتصادية، مؤكدا ضرورة تسليح الأردنيين في مواجهة التهديدات الإسرائيلية واعتماد التجنيد الشعبي.
من جانبه، أشار عضو الكتلة ينال فريحات إلى أنه لا يمكن المزايدة على الموقف الأردني الجيد اتجاه القضية الفلسطينية لكن هذا لا يعني المطالبة بالمزيد، وخاصة أن التهجير يعد خطا أحمرا.
وأضاف أن قضية غزة تأثر على ابناء العشائر قبل ابناء المخيمات، ما يدل على الوحدة الوطنية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
ولفت إلى أنه لم يثبت أن اي فرد من الحركة الإسلامية قام بممارسات غير سلمية في التظاهرات في البلاد.