الشرفات: يجب الخروج بموقف عربي صلب في القمة العربية
الوقائع الاخبارية:عبر عضو مجلس الأعيان الأسبق، طلال الشرفات عن أمله في أن تخرج القمة العربية ببيان ختامي موحد، نتيجة لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الغاشم على قطاع غزة، منسلخا عن القوانين والأعراف الدولية.
وقال الشرفات السبت إن "المهم في القمة العربية توحيد الموقف العربي الإسلامي، في ظل الغطرسة التي تمارسها قوات الاحتلال".
تحد كبير
وأضاف أن القادة العرب أمام تحد كبير اليوم، في إطار العمل العربي المشترك، للضغط على المجتمع الدولي لوقف الحرب القائمة على القطاع واستهداف المدنيين.
وبحسب الشرفات، فإن المسألة في غاية الخطورة، مشددا على ضرورة اتخاذ موقف عربي موحد و"صلب" حيال ما يحدث في القطاع، بعيدا عن الشجب والاستنكار.
وأكد أنه لا يمكن التكهن بماهية البيان الختامي للقمة العربية، مضيفا أن هناك دول فاعلة وقوى مؤثرة في المنطقة وفي إطار دبلوماسي ، لها دور كبير في التأثير.
ورجح الشرفات أن يتمخض عن القمة العربية موقف جيد، نتيجة للظروف المأساوية والكارثية في قطاع غزة، شأنه كبح جماح الاحتلال واستهداف المدنيين في ظل الحصار الكامل الذي يزيد من وطأة الحرب الغاشمة.
وقال إن "المسالة اليوم لا تحتمل الخلاف بين الدول العربية"، معرجا على أهمية وقف الحرب الذي باتت إبادة جماعية.
قمة عربية إسلامية استثنائية
وأعلنت وزارة الخارجية السعودية، السبت، عن قرار بعقد قمة عربية إسلامية استثنائية مشتركة في الرياض اليوم.
وقالت الوزارة في بيان صحفي، "استجابة للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة، وبعد تشاور المملكة العربية السعودية مع جامعة الدولة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي؛ فقد تقرّر عقد (قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية) بشكلٍ استثنائي في الرياض يوم السبت 11 نوفمبر 2023م، عوضا عن "القمة العربية غير العادية" و"القمة الإسلامية الاستثنائية" اللتين كانتا من المُقرر أن تُعقدا في التاريخ نفسه.
وزاد "يأتي ذلك استشعارًا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موّحد يُعبّر عن الإرادة العربية الإسلامية المُشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطورات خطيرة وغير مسبوقة تستوجب وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهتها واحتواء تداعياتها".رؤيا
وقال الشرفات السبت إن "المهم في القمة العربية توحيد الموقف العربي الإسلامي، في ظل الغطرسة التي تمارسها قوات الاحتلال".
تحد كبير
وأضاف أن القادة العرب أمام تحد كبير اليوم، في إطار العمل العربي المشترك، للضغط على المجتمع الدولي لوقف الحرب القائمة على القطاع واستهداف المدنيين.
وبحسب الشرفات، فإن المسألة في غاية الخطورة، مشددا على ضرورة اتخاذ موقف عربي موحد و"صلب" حيال ما يحدث في القطاع، بعيدا عن الشجب والاستنكار.
وأكد أنه لا يمكن التكهن بماهية البيان الختامي للقمة العربية، مضيفا أن هناك دول فاعلة وقوى مؤثرة في المنطقة وفي إطار دبلوماسي ، لها دور كبير في التأثير.
ورجح الشرفات أن يتمخض عن القمة العربية موقف جيد، نتيجة للظروف المأساوية والكارثية في قطاع غزة، شأنه كبح جماح الاحتلال واستهداف المدنيين في ظل الحصار الكامل الذي يزيد من وطأة الحرب الغاشمة.
وقال إن "المسالة اليوم لا تحتمل الخلاف بين الدول العربية"، معرجا على أهمية وقف الحرب الذي باتت إبادة جماعية.
قمة عربية إسلامية استثنائية
وأعلنت وزارة الخارجية السعودية، السبت، عن قرار بعقد قمة عربية إسلامية استثنائية مشتركة في الرياض اليوم.
وقالت الوزارة في بيان صحفي، "استجابة للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة، وبعد تشاور المملكة العربية السعودية مع جامعة الدولة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي؛ فقد تقرّر عقد (قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية) بشكلٍ استثنائي في الرياض يوم السبت 11 نوفمبر 2023م، عوضا عن "القمة العربية غير العادية" و"القمة الإسلامية الاستثنائية" اللتين كانتا من المُقرر أن تُعقدا في التاريخ نفسه.
وزاد "يأتي ذلك استشعارًا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موّحد يُعبّر عن الإرادة العربية الإسلامية المُشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطورات خطيرة وغير مسبوقة تستوجب وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهتها واحتواء تداعياتها".رؤيا