حوار موسع لطلبة "العلوم الطبية المساندة" و"التمريض" مع عميدهم
الوقائع الاخبارية:التقى عميد كليتيّ العلوم الطبية المساندة، والتمريض في جامعة الشرق الأوسط الدكتور أنس الأشرم، بحضور ممثلي شركات ذات اختصاص، الطلبة المستجدين، قائلًا: إن هذا اللقاء يمثل طريقة الجامعة في التعرف على طلبتها، وأننا نحن هنا بصدد الإعلان عن عائلة متكاتفة، يجمعها ميثاقٌ علميّ، ومعرفيّ، وأدبيّ يمثل طريقة التعامل المثلى بين منتسبي الجامعة.
وأوضح أن الجامعة ليست مجرد مكانٍ للتعلم، بل هي مركز للاكتشاف، والابتكار، والنمو، مضيفًا أن الطلبة الآن جزء من مجتمع متمكن، ونبيل، يسعى للاندماج مع المنظومة المجتمعية بشكلٍ يسهم في تنميتها، مؤكدًا أهمية أن يكون هنالك تفانٍ، ومثابرةٍ، وتعطشٍ للمعرفة.
وشجع الدكتور الأشرم الطلبة مضيفًا: "عندما تشرعون في هذه الرحلة الأكاديمية، تذكروا أن كل درسٍ، وكل تحدٍ يمثل فرصة للنمو، وأن تعليمكم هنا هو الأساس الذي ستبنون عليه مهنة تتسم بالرحمة، والكفاءة."
وتحدث عن أنظمة الجامعة، وقوانينها، ومعاييرها التي تؤسس لجامعةٍ جادة، وملتزمة، وساعية للتعلم، إلى جانب تأكيده على أهمية التعليم الشامل الذي يمتد إلى ما هو أبعد من المقررات الأكاديمية، والفصول الدراسية، مع التركيز على تطوير أفراد ذوي خبرة، ومجهزين لمواجهة تعقيدات مشهد الرعاية الصحية.
وذكّر الدكتور الأشرم الطلبة بأنهم يمتلكون القدرة على إحداث الفرق، واغتنام الفرص، والتغلب على المعيقات، وأن رحلتهم في كليتيّ العلوم الطبية المساندة، والتمريض، لا تقتصر على اكتساب المعرفة فقط، وإنما حتى يصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم.
بدوره، تحدث عميد شؤون الطلبة الدكتور أيمن الخزاعله عن الدور الذي تلعبه العمادة في تشكيل تجربة الطلبة الشاملة، وإسهامها بشكل كبير في التنمية الشاملة للطلبة داخل المجتمع الأكاديمي، إلى جانب المسؤولية الأساسية للعمادة في ضمان رفاهية الطلبة، بما يشمل الصحة الجسدية، والرفاهية العقلية من خلال توفير الخدمات الاستشارية، وموارد الرعاية النفسية، وشبكات الدعم اللوجيستي، ومرافق التنمية الرياضية.
وأوضح أن الجامعة ليست مجرد مكانٍ للتعلم، بل هي مركز للاكتشاف، والابتكار، والنمو، مضيفًا أن الطلبة الآن جزء من مجتمع متمكن، ونبيل، يسعى للاندماج مع المنظومة المجتمعية بشكلٍ يسهم في تنميتها، مؤكدًا أهمية أن يكون هنالك تفانٍ، ومثابرةٍ، وتعطشٍ للمعرفة.
وشجع الدكتور الأشرم الطلبة مضيفًا: "عندما تشرعون في هذه الرحلة الأكاديمية، تذكروا أن كل درسٍ، وكل تحدٍ يمثل فرصة للنمو، وأن تعليمكم هنا هو الأساس الذي ستبنون عليه مهنة تتسم بالرحمة، والكفاءة."
وتحدث عن أنظمة الجامعة، وقوانينها، ومعاييرها التي تؤسس لجامعةٍ جادة، وملتزمة، وساعية للتعلم، إلى جانب تأكيده على أهمية التعليم الشامل الذي يمتد إلى ما هو أبعد من المقررات الأكاديمية، والفصول الدراسية، مع التركيز على تطوير أفراد ذوي خبرة، ومجهزين لمواجهة تعقيدات مشهد الرعاية الصحية.
وذكّر الدكتور الأشرم الطلبة بأنهم يمتلكون القدرة على إحداث الفرق، واغتنام الفرص، والتغلب على المعيقات، وأن رحلتهم في كليتيّ العلوم الطبية المساندة، والتمريض، لا تقتصر على اكتساب المعرفة فقط، وإنما حتى يصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم.
بدوره، تحدث عميد شؤون الطلبة الدكتور أيمن الخزاعله عن الدور الذي تلعبه العمادة في تشكيل تجربة الطلبة الشاملة، وإسهامها بشكل كبير في التنمية الشاملة للطلبة داخل المجتمع الأكاديمي، إلى جانب المسؤولية الأساسية للعمادة في ضمان رفاهية الطلبة، بما يشمل الصحة الجسدية، والرفاهية العقلية من خلال توفير الخدمات الاستشارية، وموارد الرعاية النفسية، وشبكات الدعم اللوجيستي، ومرافق التنمية الرياضية.