العين الدكتور ناصر الدين يرعى معرضًا لطلبة “الشرق الأوسط” بث مشاعرهم اتجاه معاناة الأهل في غزة
الوقائع الاخبارية:قال رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، إن معرض طلبة كلية العمارة والتصميم يكاد ينطق من شدة تأثره بمعاناة الأشقاء في غزة، وأن جميع الأعمال المعروضة تبرهن وعي طلبة الجامعة تجاه معاناة الأشقاء في غزة، والتي كان قد أكد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين رفضه أي سيناريو يفكر بإعادة احتلال أجزاءٍ منها، أو حتى إقامة مناطق عازلة فيها، وهو ما يمثل اعتداءً على الحقوق الفلسطينية، مضيفًا أن الوقت قد حان بالنسبة للمجتمع الدولي الذي أظهر عجزه، لوضع حدٍ للمذابح التي يتعرض لها أبناء غزة، وأنه لا بد من دعم السلطة الشرعية، فغزة لا يجب أن تكون منفصلة عن باقي الأراضي الفلسطينية.
وتضمن المعرض أعمالًا فنيّة، ورسومات يدوية، ومشاهد تمثيلية، وتصاميم انفوجراف، حول ما يتعرض له قطاع غزة من عدوانٍ إسرائيلي لم يكترث للأرواح البشرية، والقوانين الدولية، والحقوق الإنسانية، والرأفة الأخلاقية، إلى جانب بثه لرسائل جادة، وحازمة، على إيقاع أصوات طواقم الصحافة، والإسعاف، واستنجادات المصابين والجرحى من الرُضّع، والأطفال، وكبار السن، لتنبثق عن المعرض رسالة موحدة تؤمن بالعدالة، وإنصاف الحقوق، ونجدة الإنسان، وضرورة التخلي عن ازدواجية المعايير.
واحتوى المعرض على عشرات التصاميم، واللوحات، والرسمات اليدوية، التي جسدت المعاناة الإنسانية للأشقاء في قطاع غزة، مع اقتباسها لأكثر الكلمات والجمل المؤثرة التي تسرد القصة بأكملها كما لو أنها أقوى من الصحافة، وأجرأ من المجتمع الدولي، وأكثر رأفة من القوانين الإنسانية، ومنها: "معلش”… "لا سمح الله”… "شعره كيرلي وأبيض وحلو”… "هاي إمي عرفتها من شعرها”… "فدا القدس”… "مش طالعين”… "إلي بدهم إياه يسوه”.
وفي هذا الصدد، أوضحت الدكتورة المحادين، بحضور عميد كلية العمارة والتصميم الدكتور أيمن عواد، وأعضاء الهيئة التدريسية، وجمعٌ من الطلبة، أن هذا المعرض يحاكي معاناة الأشقاء الفلسطينيين في غزة، وأن الجامعة تؤهل طلبتها حتى يكون أعضاء فاعلين في منظومة الأمن المجتمعي، وأن لكل كلية في الجامعة قدرتها الاستثنائية في الدفاع عن رسالة السلام، والعدل، من خلال حزمة البرامج التي تدعو الطلبة للتفكر، والتدبر بشأن كل ما يدور ويجري من حولهم، وأنه لا بد من الاحتكام للعقل، والمنطق، معربةً عن سعادتها للمستوى الذي وصل إليه طلبة كلية العمارة والتصميم من خلال أعمالهم التي تبعث على الفخر، وتُظهر مدى تشبثهم بالمبادئ الراسخة التي دعا إليها جلالة الملك في كل المحافل الدولية، واجتماعات القادة، ومنها إنهاء مسألة العقاب الجماعي، وقتل المدنيين.
بدوره، أكد عميد الكلية الدكتور عواد أهمية مثل هذه المعارض الفنية في صقل شخصية الطلبة، وزراعة ثمار المقاومة، والتصدي لكل من يحاول تغيير الوقائع، وتزوير التاريخ، مضيفًا أن الجامعة تغذي الطلبة بمبادئ الدين الإسلاميّ الحنيف الداعية للرأفة، والرحمة، والسلام، والعدل، ونصرة الحق، وإغاثة المكلوم، وأنه ليبعث على الفخر ما شوهد اليوم في المعرض الفني الذي أظهر من خلال عمله المسرحيّ الذي جسّد أصوات طائرات الاحتلال وهي تحلق فوق منازل قطاع غزة، مع قصفها الذي يستهدف الأطفال والمدنيين، علمًا أن النسبة الأكبر من الشهداء هم أطفال لا حول لهم ولا قوة.
وتضمن المعرض أعمالًا فنيّة، ورسومات يدوية، ومشاهد تمثيلية، وتصاميم انفوجراف، حول ما يتعرض له قطاع غزة من عدوانٍ إسرائيلي لم يكترث للأرواح البشرية، والقوانين الدولية، والحقوق الإنسانية، والرأفة الأخلاقية، إلى جانب بثه لرسائل جادة، وحازمة، على إيقاع أصوات طواقم الصحافة، والإسعاف، واستنجادات المصابين والجرحى من الرُضّع، والأطفال، وكبار السن، لتنبثق عن المعرض رسالة موحدة تؤمن بالعدالة، وإنصاف الحقوق، ونجدة الإنسان، وضرورة التخلي عن ازدواجية المعايير.
واحتوى المعرض على عشرات التصاميم، واللوحات، والرسمات اليدوية، التي جسدت المعاناة الإنسانية للأشقاء في قطاع غزة، مع اقتباسها لأكثر الكلمات والجمل المؤثرة التي تسرد القصة بأكملها كما لو أنها أقوى من الصحافة، وأجرأ من المجتمع الدولي، وأكثر رأفة من القوانين الإنسانية، ومنها: "معلش”… "لا سمح الله”… "شعره كيرلي وأبيض وحلو”… "هاي إمي عرفتها من شعرها”… "فدا القدس”… "مش طالعين”… "إلي بدهم إياه يسوه”.
وفي هذا الصدد، أوضحت الدكتورة المحادين، بحضور عميد كلية العمارة والتصميم الدكتور أيمن عواد، وأعضاء الهيئة التدريسية، وجمعٌ من الطلبة، أن هذا المعرض يحاكي معاناة الأشقاء الفلسطينيين في غزة، وأن الجامعة تؤهل طلبتها حتى يكون أعضاء فاعلين في منظومة الأمن المجتمعي، وأن لكل كلية في الجامعة قدرتها الاستثنائية في الدفاع عن رسالة السلام، والعدل، من خلال حزمة البرامج التي تدعو الطلبة للتفكر، والتدبر بشأن كل ما يدور ويجري من حولهم، وأنه لا بد من الاحتكام للعقل، والمنطق، معربةً عن سعادتها للمستوى الذي وصل إليه طلبة كلية العمارة والتصميم من خلال أعمالهم التي تبعث على الفخر، وتُظهر مدى تشبثهم بالمبادئ الراسخة التي دعا إليها جلالة الملك في كل المحافل الدولية، واجتماعات القادة، ومنها إنهاء مسألة العقاب الجماعي، وقتل المدنيين.
بدوره، أكد عميد الكلية الدكتور عواد أهمية مثل هذه المعارض الفنية في صقل شخصية الطلبة، وزراعة ثمار المقاومة، والتصدي لكل من يحاول تغيير الوقائع، وتزوير التاريخ، مضيفًا أن الجامعة تغذي الطلبة بمبادئ الدين الإسلاميّ الحنيف الداعية للرأفة، والرحمة، والسلام، والعدل، ونصرة الحق، وإغاثة المكلوم، وأنه ليبعث على الفخر ما شوهد اليوم في المعرض الفني الذي أظهر من خلال عمله المسرحيّ الذي جسّد أصوات طائرات الاحتلال وهي تحلق فوق منازل قطاع غزة، مع قصفها الذي يستهدف الأطفال والمدنيين، علمًا أن النسبة الأكبر من الشهداء هم أطفال لا حول لهم ولا قوة.