طلبة "الشرق الأوسط" أمام تدريبات تحليلية في الذكاء الاصطناعي وروبوت التعليم
الوقائع الإخبارية : وضعت محاضرة تكنولوجية طلبة كلية الآداب والعلوم التربوية أمام تحديات تحليلية تعنى بالذكاء الاصطناعي وقدرته على دراسة كميات هائلة من البيانات واستخلاص رؤى ذات معنى منها، والروبوت التعليمي الذي يوفر بعدًا ملموسًا، وتفاعليًا لعملية التعلم.
نظّم المحاضرة قسم تكنولوجيا التعليم في الجامعة، وقدّمها مركز STEAM Village أحد شركاء الجامعة المتعددين في تسخير التكنولوجيا وتقديم أدواتها بشكلٍ قيّم للطلبة من أجل إعدادهم بشكل متكافئ مع نظرائهم في السوق العالميّ.
وفي هذا الصدد، قال رئيس القسم الدكتور أحمد طبية إنه يمكن للروبوتات التعليمية أن تسهل تجارب التعلم، ما يسمح للأفراد بممارسة وصقل مهاراتهم في بيئة تفاعلية يمكن التحكم بها، إلى جانب ما تبرع به أنظمة الذكاء الاصطناعي في محاكاة سيناريوهات حل المشكلات في العالم الحقيقي، مِمَّا يشكل تحديًا للمتعلمين الذين سيستخدمون مسارات التفكير النقدي التي تدمجها الجامعة في مساقاتها كافة؛ تشجيعًا للخروج من دائرة التلقين.
بدوره، أشار مدرس مساق الروبوتكس الدكتور خليل السعيد إلى أن التقاطع بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات التعليمية سيشكل مشهد المهن المستقبلية، فهذه التقنيات تحدث ثورة في الطريقة التي سيتعلم بها الطلبة، وآلية تفاعلهم مع العالم من حولهم، من خلال ربط الطلبة مع شركاء ملهمين يلتقون مع رؤية الجامعة في إعداد قادة مؤهلين لإثراء مجالات تخصصاتهم بالأفكار التي ستقدم حتمًا منظورًا جديدًا لآليات الدمج الذكي، والتعلم الديناميكي.
نظّم المحاضرة قسم تكنولوجيا التعليم في الجامعة، وقدّمها مركز STEAM Village أحد شركاء الجامعة المتعددين في تسخير التكنولوجيا وتقديم أدواتها بشكلٍ قيّم للطلبة من أجل إعدادهم بشكل متكافئ مع نظرائهم في السوق العالميّ.
وفي هذا الصدد، قال رئيس القسم الدكتور أحمد طبية إنه يمكن للروبوتات التعليمية أن تسهل تجارب التعلم، ما يسمح للأفراد بممارسة وصقل مهاراتهم في بيئة تفاعلية يمكن التحكم بها، إلى جانب ما تبرع به أنظمة الذكاء الاصطناعي في محاكاة سيناريوهات حل المشكلات في العالم الحقيقي، مِمَّا يشكل تحديًا للمتعلمين الذين سيستخدمون مسارات التفكير النقدي التي تدمجها الجامعة في مساقاتها كافة؛ تشجيعًا للخروج من دائرة التلقين.
بدوره، أشار مدرس مساق الروبوتكس الدكتور خليل السعيد إلى أن التقاطع بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات التعليمية سيشكل مشهد المهن المستقبلية، فهذه التقنيات تحدث ثورة في الطريقة التي سيتعلم بها الطلبة، وآلية تفاعلهم مع العالم من حولهم، من خلال ربط الطلبة مع شركاء ملهمين يلتقون مع رؤية الجامعة في إعداد قادة مؤهلين لإثراء مجالات تخصصاتهم بالأفكار التي ستقدم حتمًا منظورًا جديدًا لآليات الدمج الذكي، والتعلم الديناميكي.