الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية يرعى المؤتمر الدولي السادس عشر للبحث العلمي في تركيا
الوقائع الاخبارية:بحضور عربي ودولي وبمشاركة أكثر من 280 باحثًا وباحثة من مختلف دول العالم، انتهت أعمال المؤتمر الدولي السادس عشر للبحث العلمي والذي أقيم في أنطاليا/ تركيا، والذي تقيمه المنظمة الأوروعربية لأبحاث البيئة والمياه والصحراء، برعاية أصحاب العطوفة: الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية، والأستاذ الدكتور عبد اللطيف بوعزيزي رئيس جامعة الزيتونة/ تونس، والأستاذ الدكتور مازن الحسني رئيس جامعة واسط/ العراق، وبحضور الرئيس الشرفي للمنتدى الدكتور أحمد العتوم/ رئيس هيئة مديري جامعة إربد الأهلية، ورئيس الشرف العلمي للمؤتمر الدولي السابع للعلوم الاجتماعية والتربوية الأستاذ الدكتور عدنان العتوم/ رئيس مجلس أمناء جامعة إربد الأهلية، ورئيس مؤتمر الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة مدير مخبر استراتيجيات التحول إلى الاقتصاد الأخضر الدكتور عدالة العجال، وأمين عام المؤتمر الدولي الثاني والعشرون للموارد المائية والبيئة الأستاذ الدكتور محمد الاكلع من جامعة القاضي عياض، ورئيس المؤتمر الدولي الثاني للرياضيات وتطبيقاتها الأستاذ الدكتور جهاد الجرادين من جامعة الحسين بن طلال، إضافة إلى مشاركة 80 باحث عن بعد لعدم تمكنهم من المشاركة حضوريًا.
والقى الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية، الكلمة التالية في بداية جلسات المؤتمر، قال فيها: بدايةً أود أن أشكر جميع القائمين على هذا المؤتمر لإتاحة هذه الفرصة لنا ولأهل الاختصاص والباحثين لمناقشة نتائج دراساتهم وتبادل الخبرات المعرفية المتعلقة بالمستجدات والتغيرات الملموسة في مجال العلوم الاجتماعية والنظم التربوية وما لها من أثر إيجابي أو سلبي على حياة الأفراد والمجتمعات وتنميتها، ونأمل أن تتحقق الأهداف المنشودة لهذا المؤتمر، وأن نخرج بتوصيات وحلول، ومناقشة التطورات العلمية الحديثة ومدى الاستفادة منها علمياّ وعملياّ، لتعزيز الإيجابيات مع مجموعة من العلماء والباحثين المتميزين في هذا المجال، وتعزيز الشراكات العلمية مع مختلف المؤسسات.
وأضاف، يسرني أن أرحب بكم جميعاً في أعمال المؤتمر الخامس الذي يضم ثلّة من العلماء والباحثين الذين لهم إسهامات ملموسة في العلوم التربوية والاجتماعية وكافة العلوم الإنسانية، ونحن في جامعة إربد الأهلية نسعى دائمًا لتطوير برامجنا الأكاديمية لتشمل كل هذه العلوم، باعتبارها تحتل مكانة مرموقة ومتقدمة بين المؤسسات التعليمية محليًا ودوليًا، إذ بدأت مسيرتها الأكاديمية منذ العام (1994)، ومنذ ذلك الحين وهي تهتم برفد القطاعات المختلفة وشتى ميادين العلم والمعرفة بالكفاءات النوعية المتميزة المؤهلة جيلاً تلو الجيل والقادرة على تلبية احتياجات سوق العمل بكل تميز واقتدار، وقد ساهمت الجامعة منذ نشأتها ولا تزال في أداء رسالتها وواجبها على أكمل وجه، وهي حاضرة في وجدان وذاكرة الوطن، وانتشر عبيرها ورحيقها في الآفاق، فأينما توجهت عبر دول العالم تجد خريجو الجامعة قد تقلدوا أرفع المناصب.
وبين للحضور بأن الجامعة معترف بها في جميع دول العالم، وهي من أوائل الجامعات الخاصة في الأردن، وأول جامعة بالشمال في المملكة، وهي حاصلة على شهادات ضمان الجودة الأردنية وتسعى بخطوات واثقة الآن نحو العالمية، وهي تقدم التسهيلات، وتهتم وتوفر الخدمات للطلبة من ذوي الإعاقات، وكذلك في تقديم الأنشطة الثقافية والفنية والرياضية للطلبة.
وأكد خلال حديثه بأننا نقف خلف المواقف المشرفة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وجهوده المركزة لوقف الحرب على الأهل في قطاع غزة، ومن هذا المنبر نعرب عن تأييدنا باسم أسرة الجامعة لمواقف صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الرافضة لما يجري من أحداث دامية وآلة حرب غاشمة تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الأشقاء من المدنيين العزل في عموم الأراضي الفلسطينية وخاصة الأهل في قطاع غزة، ونحن نؤكد على وقوفنا خلف الجهود الكبيرة التي يقودها جلالة الملك وسعيه لاستقطاب جهد دولي قوي لوقف آلة الحرب الغاشمة والحرب غير الإنسانية التي تشنها قوات الاحتلال على قطاع غزة، ومن هذا المنطلق فإننا نؤكد على دعمنا ومساندتنا الدائمة وسعينا المستمر في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، وبأن الأردن برجاله وعلى مَر العهود كان ولا زال يحمل على عاتقه أمانة الحفاظ على الأراضي المقدسة، ودوره في ذلك حاضرٌ وجليّ في شتى الميادين.
والقى الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية، الكلمة التالية في بداية جلسات المؤتمر، قال فيها: بدايةً أود أن أشكر جميع القائمين على هذا المؤتمر لإتاحة هذه الفرصة لنا ولأهل الاختصاص والباحثين لمناقشة نتائج دراساتهم وتبادل الخبرات المعرفية المتعلقة بالمستجدات والتغيرات الملموسة في مجال العلوم الاجتماعية والنظم التربوية وما لها من أثر إيجابي أو سلبي على حياة الأفراد والمجتمعات وتنميتها، ونأمل أن تتحقق الأهداف المنشودة لهذا المؤتمر، وأن نخرج بتوصيات وحلول، ومناقشة التطورات العلمية الحديثة ومدى الاستفادة منها علمياّ وعملياّ، لتعزيز الإيجابيات مع مجموعة من العلماء والباحثين المتميزين في هذا المجال، وتعزيز الشراكات العلمية مع مختلف المؤسسات.
وأضاف، يسرني أن أرحب بكم جميعاً في أعمال المؤتمر الخامس الذي يضم ثلّة من العلماء والباحثين الذين لهم إسهامات ملموسة في العلوم التربوية والاجتماعية وكافة العلوم الإنسانية، ونحن في جامعة إربد الأهلية نسعى دائمًا لتطوير برامجنا الأكاديمية لتشمل كل هذه العلوم، باعتبارها تحتل مكانة مرموقة ومتقدمة بين المؤسسات التعليمية محليًا ودوليًا، إذ بدأت مسيرتها الأكاديمية منذ العام (1994)، ومنذ ذلك الحين وهي تهتم برفد القطاعات المختلفة وشتى ميادين العلم والمعرفة بالكفاءات النوعية المتميزة المؤهلة جيلاً تلو الجيل والقادرة على تلبية احتياجات سوق العمل بكل تميز واقتدار، وقد ساهمت الجامعة منذ نشأتها ولا تزال في أداء رسالتها وواجبها على أكمل وجه، وهي حاضرة في وجدان وذاكرة الوطن، وانتشر عبيرها ورحيقها في الآفاق، فأينما توجهت عبر دول العالم تجد خريجو الجامعة قد تقلدوا أرفع المناصب.
وبين للحضور بأن الجامعة معترف بها في جميع دول العالم، وهي من أوائل الجامعات الخاصة في الأردن، وأول جامعة بالشمال في المملكة، وهي حاصلة على شهادات ضمان الجودة الأردنية وتسعى بخطوات واثقة الآن نحو العالمية، وهي تقدم التسهيلات، وتهتم وتوفر الخدمات للطلبة من ذوي الإعاقات، وكذلك في تقديم الأنشطة الثقافية والفنية والرياضية للطلبة.
وأكد خلال حديثه بأننا نقف خلف المواقف المشرفة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وجهوده المركزة لوقف الحرب على الأهل في قطاع غزة، ومن هذا المنبر نعرب عن تأييدنا باسم أسرة الجامعة لمواقف صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الرافضة لما يجري من أحداث دامية وآلة حرب غاشمة تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الأشقاء من المدنيين العزل في عموم الأراضي الفلسطينية وخاصة الأهل في قطاع غزة، ونحن نؤكد على وقوفنا خلف الجهود الكبيرة التي يقودها جلالة الملك وسعيه لاستقطاب جهد دولي قوي لوقف آلة الحرب الغاشمة والحرب غير الإنسانية التي تشنها قوات الاحتلال على قطاع غزة، ومن هذا المنطلق فإننا نؤكد على دعمنا ومساندتنا الدائمة وسعينا المستمر في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، وبأن الأردن برجاله وعلى مَر العهود كان ولا زال يحمل على عاتقه أمانة الحفاظ على الأراضي المقدسة، ودوره في ذلك حاضرٌ وجليّ في شتى الميادين.