عدم الاستحمام بشكل كافٍ يؤدي إلى تساقط الشعر
وأضافت كيت، أن تبلل الشعر قد يؤدي في الواقع إلى إتلاف الخصلات في بعض الأحيان مضيفةً: عندما يتلامس شعرنا مع الماء، تنتفخ البشرة وتشكل البروتينات الموجودة داخل الشعر روابط أضعف، وهذا ما يجعل شعرنا هشًا وعرضة للكسر.
واستكملت كيت، إن استخدام الشامبو الخاطئ لنوع شعرك، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تجريد الشعر أو زيادة حجمه، مما قد يؤدي إلى تلفه بمرور الوقت، كما أن غسل الشعر يتعلق دائمًا بالتوازن، وليس من المفيد الاستمرار لأطول فترة ممكنة دون غسله.
حذر خبراء التجميل من أن عدم الاستحمام بشكل كافٍ قد يؤدي إلى تساقط الشعر، حيث أن الغسيل المتكرر مهم، خاصة بعد صالة الألعاب الرياضية، وذلك في حالة الرغبة في تجنب خصلات الشعر الدهنية والضعيفة.
ويرى بعض خبراء التجميل، أن تطبيق مفهوم تدريب الشعر، قد يساهم في الحصول على خصل صحية، فهو يتضمن تدريب خصلات الشعر على البقاء دون غسل لأطول فترة ممكنة، وذلك بهدف جعله صحيًا وفاتنًا وطويلًا.
عدم تنظيف الخصل يضرها
وقالت كيت هولدن، خبيرة الشعر، إن قضاء وقت طويل دون تنظيف الخصلات قد لا يكون مفيدًا دائمًا، وأن غسل الشعر بالشامبو أمر حيوي للحفاظ على نظافته وجعل فروة الرأس أكثر صحة، وفقًا لما نشر في صحيفة ذا صن البريطانية.
وتابعت كيت، أن غسل الشعر من مرة إلى 3 مرات في الأسبوع، يزيل الزيوت والقشرة والأوساخ والتلوث والكائنات الحية الدقيقة الضارة، وبقايا منتجات العناية بالشعر، التي يمكن أن تسبب تهيج فروة الرأس والشعر الباهت والمعقد والشبيه بالقش.
وأضافت كيت، أن تبلل الشعر قد يؤدي في الواقع إلى إتلاف الخصلات في بعض الأحيان مضيفةً: عندما يتلامس شعرنا مع الماء، تنتفخ البشرة وتشكل البروتينات الموجودة داخل الشعر روابط أضعف، وهذا ما يجعل شعرنا هشًا وعرضة للكسر.
واستكملت كيت، إن استخدام الشامبو الخاطئ لنوع شعرك، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تجريد الشعر أو زيادة حجمه، مما قد يؤدي إلى تلفه بمرور الوقت، كما أن غسل الشعر يتعلق دائمًا بالتوازن، وليس من المفيد الاستمرار لأطول فترة ممكنة دون غسله.