زينة مكي خارج السباق الرمضاني... والسبب وضعها الصحي؟
الوقائع الاخبارية:اختارت الفنانة اللبنانية زينة مكي أن تكون هذه السنة خارج السباق الرمضاني 2024، مشيرة، في حوارها مع موقع "فوشيا"، إلى أنها تولي اهتمامها هذه الفترة بوضعها الصحي.
وأضافت: "لا تكرهوا شيئا لعله خير لكم. لا أعتقد أن وضعي الصحي يسمح لي حاليا بالمشاركة في مسلسل من 30 حلقة وتصوير لمدة 18 ساعة يومياً".
وتحدثت مكي عن تطورات وضعها الصحي، كاشفة عن تفاوت آراء الأطباء حول صحتها، وحاجتها لإجراء عملية جراحية من عدمها، وذلك حرصاً على عدم تفاقم مرضها ومعاناتها من تلف الأعصاب، ما قد يؤدي إلى إصابتها بالشلل، وبين من يعتبر أن عليها التغاضي عن هذه المشكلة، وعيش حياتها بطريقة طبيعية.
وأشارت زينة مكي إلى أنها تشعر بالحيرة حول القرار الذي لا بد من اتخاذه، وقالت: "دماغي أقوى من المرض هذه المرة. لا أنكر أن وضعي الصحي أدخلني في حالة اكتئاب، إلا أنني استطعت الخروج من هذه المرحلة بفضل تواجد عائلتي إلى جانبي، والاختصاصي في علم النفس الذي يساعدني منذ خمس سنوات على الخروج من تداعيات أزمتي الصحية".
وحول إمكانية نشر الفيديو القصير الذي كانت قد قامت بتصويره وإخراجه، وسلطت خلاله الضوء على وضعها الصحي، قالت زينة: "الأوضاع في غزة ولبنان لا تسمح بنشره هذه الفترة. كما أن الأوجاع التي أشعر بها لا تساوي شيئاً مقارنة مع آلام الشعب الفلسطيني".
وأضافت: "لا تكرهوا شيئا لعله خير لكم. لا أعتقد أن وضعي الصحي يسمح لي حاليا بالمشاركة في مسلسل من 30 حلقة وتصوير لمدة 18 ساعة يومياً".
وتحدثت مكي عن تطورات وضعها الصحي، كاشفة عن تفاوت آراء الأطباء حول صحتها، وحاجتها لإجراء عملية جراحية من عدمها، وذلك حرصاً على عدم تفاقم مرضها ومعاناتها من تلف الأعصاب، ما قد يؤدي إلى إصابتها بالشلل، وبين من يعتبر أن عليها التغاضي عن هذه المشكلة، وعيش حياتها بطريقة طبيعية.
وأشارت زينة مكي إلى أنها تشعر بالحيرة حول القرار الذي لا بد من اتخاذه، وقالت: "دماغي أقوى من المرض هذه المرة. لا أنكر أن وضعي الصحي أدخلني في حالة اكتئاب، إلا أنني استطعت الخروج من هذه المرحلة بفضل تواجد عائلتي إلى جانبي، والاختصاصي في علم النفس الذي يساعدني منذ خمس سنوات على الخروج من تداعيات أزمتي الصحية".
وحول إمكانية نشر الفيديو القصير الذي كانت قد قامت بتصويره وإخراجه، وسلطت خلاله الضوء على وضعها الصحي، قالت زينة: "الأوضاع في غزة ولبنان لا تسمح بنشره هذه الفترة. كما أن الأوجاع التي أشعر بها لا تساوي شيئاً مقارنة مع آلام الشعب الفلسطيني".