يحتوي الموز والأفوكادو على نسبة عالية من البوتاسيوم، مما قد يسبب فرط بوتاسيوم الدم، وهو اضطراب يتميز بارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدم. ولذلك ينبغي تجنب الاقتران بينهما.

الحليب ومنتجات الألبان

يتم تحميل الموز بشكل طبيعي بالبروتينات والألياف والمعادن الأساسية الأخرى مثل المغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم وفيتامين ب، مما يجعله فاكهة مغذية، ولكن عند دمجها مع دهون الحليب والمواد المغذية الأخرى، فإنها تزيد من جرعة العناصر الغذائية وتجعل من الصعب هضمها وقد تؤدي إلى الانتفاخ أو عدم الارتياح.

الكربوهيدرات المعالجة

قد يؤدي استهلاك الموز مع الكربوهيدرات المصنعة مثل الوجبات الخفيفة السكرية أو المخبوزات إلى ارتفاع سريع وانخفاض مفاجئ في مستويات السكر في الدم، وهذا يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالتعب والجوع بعد وقت قصير من تناول الطعام.

الموز الأخضر

قد يبدو هذا غريبًا، لكن الموز الناضج سهل الهضم بشكل عام، لكن دمجه مع الموز الأخضر أو ​​الموز غير الناضج يمكن أن يسبب إزعاجًا في الجهاز الهضمي، حيث يحتوي الموز الأخضر على نشا أكثر مقاومة، والذي قد يكون من الصعب هضمه وقد يسبب الانتفاخ أو الغازات لدى بعض الأفراد.

الحمضيات

قد يؤدي الجمع بين الموز والحمضيات مثل الليمون والبرتقال أو الجريب فروت إلى عسر الهضم أو الانزعاج لدى بعض الأفراد، وذلك لأن كلاً من الموز والحمضيات يحتويان على عناصر غذائية حمضية وقد يكون هذا المزيج قاسياً على المعدة.

الحلويات

يمكن أن يؤدي الجمع بين الموز مع الحلويات إلى الإفراط في تناول السكر، مما قد يساهم في زيادة الوزن ومشاكل صحية أخرى.

الأطعمة الغنية بالبروتين

يلتزم العديد من الأشخاص بنظام غذائي غني بالبروتين، حيث يجمعون اللحوم أو البيض مع الموز، مما قد يبطئ عملية الهضم. والموز سريع الهضم نسبيًا، وقد يؤدي دمجه مع البروتينات بطيئة الهضم إلى حدوث تخمر وغازات في الجهاز الهضمي.