الجمارك تبدأ تطبيق إدارة المخاطر للبضائع التي تحتاج موافقات أمنية
الوقائع الاخبارية:أطلقت دائرة الجمارك الأردنية، منظومة إدارة المخاطر في عمليات الاستهداف للبضائع التي تحتاج لموافقات أمنية ضمن المسرب الأمني والخاص بالموافقات المسبقة للبضائع على نظام الاسيكودا العالمي في مركز جمرك مطار التخليص، والتي تأتي في إطار خطة الإصلاح الجمركي التي تنفذها الدائرة من خلال مشروع النافذة الوطنية ومشروع توحيد الجهات الرقابية العاملة على الحدود بهدف تيسير إجراءات التجارة وتسريع إنجاز البيانات والإفراج عنها بالمراكز الحدودية، الأمر الذي يمكن اصحاب البضائع من الحصول على الموافقات المسبقة التي تتطلب موافقة وزارة الداخلية بحيث يتم إجازتها بعد ذلك في المراكز الجمركية مباشرة.
وانطلاقًا من العلاقة التشاركية القوية في المجالات الفنية والإجرائية والتنسيق المثمر بين دائرة الجمارك وجميع الجهات الرقابية في المراكز الجمركية الحدودية، بدأت الكوادر الجمركية بتدريب الجهات الأمنية على النظام الجديد والذي سيتم التوسّع في تطبيقه في بقية المراكز الجمركية تباعًا.
بدوره، قال مدير عام دائرة الجمارك الأردنية لواء جمارك المهندس جلال القضاة، إن تطبيق منظومة ادارة المخاطر في عمليات الاستهداف للبضائع التي تحتاج لموافقات أمنية ضمن المسرب الأمني يُعتبر عاملًا أساسيًا في تطبيق أفضل المتطلبات الدولية والمعايير الخاصة بمنظمة الجمارك العالمية.
وأشاد القضاة بالتنسيق الكبير بين الجمارك والوزارات والدوائر الرسمية وكافة الأجهزة الأمنية ذات العلاقة بالعملية الجمركية والتي أدّت إلى تسريع ونجاح تطبيق هذا المشروع الذي يهدف إلى تسريع إنجاز البيانات وتقليل الجهد والوقت على متلقي الخدمة وعدم وجود أي تكرار أو ازدواجية في الإجراءات.
وأكّد القضاة على أهمية تطبيق هذا النظام في تسهيل حركة التجارة وتبسيط الإجراءات وتسهيل مرور البضائع من خلال دمج وتوحيد إجراءات الجهات ذات العلاقة بعملية التخليص والإفراج عن البضائع في المراكز الجمركية المختصة.
وانطلاقًا من العلاقة التشاركية القوية في المجالات الفنية والإجرائية والتنسيق المثمر بين دائرة الجمارك وجميع الجهات الرقابية في المراكز الجمركية الحدودية، بدأت الكوادر الجمركية بتدريب الجهات الأمنية على النظام الجديد والذي سيتم التوسّع في تطبيقه في بقية المراكز الجمركية تباعًا.
بدوره، قال مدير عام دائرة الجمارك الأردنية لواء جمارك المهندس جلال القضاة، إن تطبيق منظومة ادارة المخاطر في عمليات الاستهداف للبضائع التي تحتاج لموافقات أمنية ضمن المسرب الأمني يُعتبر عاملًا أساسيًا في تطبيق أفضل المتطلبات الدولية والمعايير الخاصة بمنظمة الجمارك العالمية.
وأشاد القضاة بالتنسيق الكبير بين الجمارك والوزارات والدوائر الرسمية وكافة الأجهزة الأمنية ذات العلاقة بالعملية الجمركية والتي أدّت إلى تسريع ونجاح تطبيق هذا المشروع الذي يهدف إلى تسريع إنجاز البيانات وتقليل الجهد والوقت على متلقي الخدمة وعدم وجود أي تكرار أو ازدواجية في الإجراءات.
وأكّد القضاة على أهمية تطبيق هذا النظام في تسهيل حركة التجارة وتبسيط الإجراءات وتسهيل مرور البضائع من خلال دمج وتوحيد إجراءات الجهات ذات العلاقة بعملية التخليص والإفراج عن البضائع في المراكز الجمركية المختصة.