بعد قصة حب ملتهبة.. مصري يقتل زوجته بسبب هذا السؤال
الوقائع الاخبارية:لم يخطر ببال الفتاة العاشقة أن تكون نهايتها على يد حبيب العمر، فقد حولت روان صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لخطابات غرامية ترسلها كل صباح لزوجها، بل اعتبرت أن ارتباطها به جائزة تمنت أن "يذيقها الله لجميع الفتيات".
"انت حلو في كل وقت"
وقبل أن يطعنها لتلفظ أنفاسها، بسبب سؤالها: "انت تأخرت ليه؟"، كتبت على صفحتها: "كل حاجة في وقتها حلوة وانت حلو في كل وقت".
تفاصيل الجريمة المروعة التي شهدتها مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية المصرية، بدأت يوم الخميس بتلقي الأجهزة الأمنية بلاغًا بمقتل ربة منزل على يد زوجها، وانتقلت مباحث قسم ثاني المحلة إلى مكان الحادث حيث تبين مقتل روان محمد عبدالسلام، 22 سنة، من مواليد مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية، على يد زوجها "أحمد. ع. ع".
قتلها طعنا بسكين المطبخ
وأكدت التحريات الأولية نشوب مشادة كلامية بين المتهم والمجني عليها تطورت إلى مشاجرة بين الطرفين بسبب غيرة المجني عليها على المتهم، وكثرة معاتبتها له على تأخره خارج المنزل بعد مواعيد عمله فانهال عليها طعنا بسكين المطبخ.
وأكد شهود العيان أن الزوجين كانت تربطهما علاقة حب قوية وأنجبا طفلا يدعى عبد الرحمن، منذ عدة أشهر وحياتهما كانت تتسم بالهدوء والسكينة والمجني عليها تتمتع بحسن السمعة الطيبة.
سؤال تسبب في المأساة
وعن أسباب الجريمة، قال والد القتيلة "عرفت من شقيق روان أنها سألته سؤال واحد.. انت تأخرت ليه؟.. وكان فيه خلافات بينها وبين زوجها أحمد من أسبوع بسبب تكرار تأخير الزوج عن ميعاد عودته من العمل اللى اتعود عليه ويوم الوفاة حدثت بينهما مشادة فى محل عمله وبعدها أخدها زوجها هي والطفل إلى المنزل وأصر على إنه يسيب ابنه الرضيع عند والدته وأخدها وطلعوا البيت مع بعض ودار شجار بينهما وتطاول عليها بالضرب، وتطورت المشاجرة وبعدها أحضر سكينًا وطعنها في القلب، مما أدى إلى وفاتها في الحال". وفق ما نقل موقع "المصري اليوم".
وأضاف "أنا معرفتش إن بنتي اتقتلت إلا لما اتصلوا عليا تاني يوم وقالوا لي تعال خد جثتها".
تركت رضيعا عمره 3 أشهر
كما أضاف الأب المكلوم "أنا عايش في محافظة الدقهلية وبنتي (روان) عايشة مع جوزها في المحلة الكبرى، وكانت في علاقة حب كبيرة بينها وبين زوجها أحمد في فترة الدراسة بكلية التربية الرياضية، واستمرت طوال مدة الدراسة ومكنتش أعرف الكلام ده إلا لما أحمد اتقدم لها وهي كانت فرحانة أوي وتزوجوا من سنة ونص وعندهم طفل دلوقتي عمره 3 شهور".
يذكر أن قوات الشرطة ألقت القبض على الزوج المتهم واعترف بارتكابه الواقعة.
"انت حلو في كل وقت"
وقبل أن يطعنها لتلفظ أنفاسها، بسبب سؤالها: "انت تأخرت ليه؟"، كتبت على صفحتها: "كل حاجة في وقتها حلوة وانت حلو في كل وقت".
تفاصيل الجريمة المروعة التي شهدتها مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية المصرية، بدأت يوم الخميس بتلقي الأجهزة الأمنية بلاغًا بمقتل ربة منزل على يد زوجها، وانتقلت مباحث قسم ثاني المحلة إلى مكان الحادث حيث تبين مقتل روان محمد عبدالسلام، 22 سنة، من مواليد مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية، على يد زوجها "أحمد. ع. ع".
قتلها طعنا بسكين المطبخ
وأكدت التحريات الأولية نشوب مشادة كلامية بين المتهم والمجني عليها تطورت إلى مشاجرة بين الطرفين بسبب غيرة المجني عليها على المتهم، وكثرة معاتبتها له على تأخره خارج المنزل بعد مواعيد عمله فانهال عليها طعنا بسكين المطبخ.
وأكد شهود العيان أن الزوجين كانت تربطهما علاقة حب قوية وأنجبا طفلا يدعى عبد الرحمن، منذ عدة أشهر وحياتهما كانت تتسم بالهدوء والسكينة والمجني عليها تتمتع بحسن السمعة الطيبة.
سؤال تسبب في المأساة
وعن أسباب الجريمة، قال والد القتيلة "عرفت من شقيق روان أنها سألته سؤال واحد.. انت تأخرت ليه؟.. وكان فيه خلافات بينها وبين زوجها أحمد من أسبوع بسبب تكرار تأخير الزوج عن ميعاد عودته من العمل اللى اتعود عليه ويوم الوفاة حدثت بينهما مشادة فى محل عمله وبعدها أخدها زوجها هي والطفل إلى المنزل وأصر على إنه يسيب ابنه الرضيع عند والدته وأخدها وطلعوا البيت مع بعض ودار شجار بينهما وتطاول عليها بالضرب، وتطورت المشاجرة وبعدها أحضر سكينًا وطعنها في القلب، مما أدى إلى وفاتها في الحال". وفق ما نقل موقع "المصري اليوم".
وأضاف "أنا معرفتش إن بنتي اتقتلت إلا لما اتصلوا عليا تاني يوم وقالوا لي تعال خد جثتها".
تركت رضيعا عمره 3 أشهر
كما أضاف الأب المكلوم "أنا عايش في محافظة الدقهلية وبنتي (روان) عايشة مع جوزها في المحلة الكبرى، وكانت في علاقة حب كبيرة بينها وبين زوجها أحمد في فترة الدراسة بكلية التربية الرياضية، واستمرت طوال مدة الدراسة ومكنتش أعرف الكلام ده إلا لما أحمد اتقدم لها وهي كانت فرحانة أوي وتزوجوا من سنة ونص وعندهم طفل دلوقتي عمره 3 شهور".
يذكر أن قوات الشرطة ألقت القبض على الزوج المتهم واعترف بارتكابه الواقعة.