المجالي: الأردن رئة فلسطين و«التهجير» مرفوض
الوقائع الاخبارية:قال العين حسين هزاع المجالي، أن علاقة الأردن بفلسطين تختلف عن أي دولة أخرى، فالأردن يعتبر الرئة التي تتنفس منها فلسطين وما يحدث في غزة أو في الضفة ينعكس بشكل كبير على الأردن ليس فقط من ناحية اقتصادية، مشيرا إلى أن استعمار فلسطين هو خطر دائم على الأردن.
وتحدث المجالي في لقاء حواري نظمته جمعية تنمية الديمقراطية، بعنوان 'الموقف الاردني من أحداث غزة»، بقاعة الاستقلال ببلدية السلط الكبرى، عن موقف الأردن من أحداث غزة والعدوان الصهيوني الغاشم، مؤكدا إن التهجير القسري للفلسطينيين مرفوض قطعيًا، وذلك ليس لأننا لا نريد أن نستقبل إخواننا الفلسطينيين إنما من أجل الحفاظ على فلسطين، مشددا على أن موقف الأردن واضح وجلي ويدعو دائما إلى إقامة الدولة الفلسطينية على الأراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وأشار إلى أن إسرائيل لا تملك عمقا استراتيجيا أبدًا ولذلك عملت على تعزيز التكنولوجيا، لافتا إلى وجود عدد كبير من القتلى والجرحى في جيش الاحتلال، وأن السبب في ذلك هو عدم كفاءة الفرد.
وقال ان حل الدولتين حاصل، إلا أنه ليس على المدى القصير، فالمدى القصير لإسرائيل إلا أن المتوسط والبعيد لفلسطين.
من جهته قال رئيس الجمعية نضال الدباس، إن صمود أبناء غزة أقوى من أسلحتهم المتطورة، فهذا الصمود ناتج عن عقيدة وإصرار بالحفاظ على حقوقهم وأرضهم.
وأضاف ان الموقف الأردني واضح وضوح الشمس لا يساوم ولا يحابي، ويحافظ على والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
واكد رئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري، وقوف الشعب الأردني مع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يبذل جهودا كبيرة على المستوى الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهلنا في فلسطين المحتلة وقطاع غزة.
وتحدث المجالي في لقاء حواري نظمته جمعية تنمية الديمقراطية، بعنوان 'الموقف الاردني من أحداث غزة»، بقاعة الاستقلال ببلدية السلط الكبرى، عن موقف الأردن من أحداث غزة والعدوان الصهيوني الغاشم، مؤكدا إن التهجير القسري للفلسطينيين مرفوض قطعيًا، وذلك ليس لأننا لا نريد أن نستقبل إخواننا الفلسطينيين إنما من أجل الحفاظ على فلسطين، مشددا على أن موقف الأردن واضح وجلي ويدعو دائما إلى إقامة الدولة الفلسطينية على الأراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وأشار إلى أن إسرائيل لا تملك عمقا استراتيجيا أبدًا ولذلك عملت على تعزيز التكنولوجيا، لافتا إلى وجود عدد كبير من القتلى والجرحى في جيش الاحتلال، وأن السبب في ذلك هو عدم كفاءة الفرد.
وقال ان حل الدولتين حاصل، إلا أنه ليس على المدى القصير، فالمدى القصير لإسرائيل إلا أن المتوسط والبعيد لفلسطين.
من جهته قال رئيس الجمعية نضال الدباس، إن صمود أبناء غزة أقوى من أسلحتهم المتطورة، فهذا الصمود ناتج عن عقيدة وإصرار بالحفاظ على حقوقهم وأرضهم.
وأضاف ان الموقف الأردني واضح وضوح الشمس لا يساوم ولا يحابي، ويحافظ على والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
واكد رئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري، وقوف الشعب الأردني مع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يبذل جهودا كبيرة على المستوى الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهلنا في فلسطين المحتلة وقطاع غزة.