وزارة الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة ضد روسيا
الوقائع الإخبارية : أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الأربعاء، أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة استهدفت فيها 4 شركات ناقلة نفط مرتبطة بروسيا.
وقالت الخزانة في بيان لها إن العقوبات استهدفت شركتي "بيلاتريكس" و"كوفارت" للطاقة المسجلتين في هونغ كونغ، وشركتي "صان شيب مانجميت" و"فولايتون دي.إم.سي.سي" في الإمارات العربية المتحدة.
وأوضحت الوزارة أن العقوبات استهدفت كذلك، ناقلة المنتجات النفطية "سنار 15"، التي تبحر رافعة العلم الروسي.
وصعّدت الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة معركتها ضد الشركات والسفن التي يتم استخدامها لتجاوز "سقف الأسعار" على تصدير النفط الروسي على حد قولها.
ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.
وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتاً إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.
وقالت الخزانة في بيان لها إن العقوبات استهدفت شركتي "بيلاتريكس" و"كوفارت" للطاقة المسجلتين في هونغ كونغ، وشركتي "صان شيب مانجميت" و"فولايتون دي.إم.سي.سي" في الإمارات العربية المتحدة.
وأوضحت الوزارة أن العقوبات استهدفت كذلك، ناقلة المنتجات النفطية "سنار 15"، التي تبحر رافعة العلم الروسي.
وصعّدت الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة معركتها ضد الشركات والسفن التي يتم استخدامها لتجاوز "سقف الأسعار" على تصدير النفط الروسي على حد قولها.
ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.
وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتاً إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.