البلبيسي: الإنفلونزا هي الفيروس السائد حاليا في الأردن وكورونا الأقل انتشارا
الوقائع الاخبارية:- كشف رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية
الدكتور عادل البلبيسي أن الفيروسات الأكثر انتشار حاليا في الأردن هي الإنفلونزا والفيروس المخلوي وبنسبة أقل كورونا.
وقال البلبيسي اليوم الخميس، إن موسم انتشار الإنفلونزا يكون في شهري 12 و1 من كل عام، لافتا إلى أن النمط السائد منها العام الحالي هو H3N2 وأعراضه مختلفة بالشدة عن الإنفلونزا التي كانت سائدة سابقا وهي H1N1 وقد تكون أقل شدة أو أعلى شدة وذلك يعتمد على حسب مناعة الشخص المصاب.
وأضاف أن الفيروس المخلوي بدأ بالانتشار منذ الأسبوع الماضي وخلال الأسبوع الحالي، أما إصابات فيروس كورونا فهي قليلة جدا ولا تستدعي حتى الإدخال إلى المستشفيات وتمثل نحو 3% من فحوصات التحري عن الأمراض التنفسية.
وأشار البلبيسي إلى وجود لقاح لفيروس الإنفلونزا وهو يؤخذ من قبل الأشخاص كبار وصغار السن والأشخاص المصابين بالأمراض التنفسية والمناعية بالإضافة للكوادر الصحية والحوامل.
وبيّن أن الإنفلونزا لا تستدعي الحصول على المضادات الحيوية ويمكن علاجها بتناول السوائل وفيتامين سي الموجود في الحمضيات والحصول على الراحة، داعيا إلى انتهاج السلوك الوقائي وعدم الاختلاط بالمصابين والابتعاد عن السلوكيات التي قد تنقل المرض من المصاب لباقي الأشخاص الأصحاء.
أما عن المتحور الجديد لفيروس كورونا لفت البلبيسي إلى أنه تم اكتشافه في شهر 11 الماضي بالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وهو متحور فرعي من سلالة أوميكرون ولا يستدعي الخطر.
وتابع أن أعراضه مشابهة جدا لأعراض الإصابة بفيروس كورونا المتعارف عليها مثل الحمى القشعريرة الصداع الألم في العظم وغيرها من الأعراض التي تعرض لها الأشخاص الذين أصيبوا سابقا بالفيروس.
الدكتور عادل البلبيسي أن الفيروسات الأكثر انتشار حاليا في الأردن هي الإنفلونزا والفيروس المخلوي وبنسبة أقل كورونا.
وقال البلبيسي اليوم الخميس، إن موسم انتشار الإنفلونزا يكون في شهري 12 و1 من كل عام، لافتا إلى أن النمط السائد منها العام الحالي هو H3N2 وأعراضه مختلفة بالشدة عن الإنفلونزا التي كانت سائدة سابقا وهي H1N1 وقد تكون أقل شدة أو أعلى شدة وذلك يعتمد على حسب مناعة الشخص المصاب.
وأضاف أن الفيروس المخلوي بدأ بالانتشار منذ الأسبوع الماضي وخلال الأسبوع الحالي، أما إصابات فيروس كورونا فهي قليلة جدا ولا تستدعي حتى الإدخال إلى المستشفيات وتمثل نحو 3% من فحوصات التحري عن الأمراض التنفسية.
وأشار البلبيسي إلى وجود لقاح لفيروس الإنفلونزا وهو يؤخذ من قبل الأشخاص كبار وصغار السن والأشخاص المصابين بالأمراض التنفسية والمناعية بالإضافة للكوادر الصحية والحوامل.
وبيّن أن الإنفلونزا لا تستدعي الحصول على المضادات الحيوية ويمكن علاجها بتناول السوائل وفيتامين سي الموجود في الحمضيات والحصول على الراحة، داعيا إلى انتهاج السلوك الوقائي وعدم الاختلاط بالمصابين والابتعاد عن السلوكيات التي قد تنقل المرض من المصاب لباقي الأشخاص الأصحاء.
أما عن المتحور الجديد لفيروس كورونا لفت البلبيسي إلى أنه تم اكتشافه في شهر 11 الماضي بالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وهو متحور فرعي من سلالة أوميكرون ولا يستدعي الخطر.
وتابع أن أعراضه مشابهة جدا لأعراض الإصابة بفيروس كورونا المتعارف عليها مثل الحمى القشعريرة الصداع الألم في العظم وغيرها من الأعراض التي تعرض لها الأشخاص الذين أصيبوا سابقا بالفيروس.