وفد برلماني أوروبي يؤكد دعمه الأردن في "المرحلة الحرجة" الحالية في المنطقة
الوقائع الاخبارية:أكد وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع دول المشرق، على دعم الأردن "في هذه المرحلة الحرجة "، في ظل الأوضاع التي تشهدها المنطقة بسبب الحرب على قطاع غزة.
وقالت رئيسة الوفد إيزابيل سانتوس خلال مؤتمر صحفي للوفد الأوروبي الذي يزور الأردن الأسبوع الحالي، إن الحوار مع الأردن سيتم تعزيزه في الأعوام المقبلة.
وأضافت، أن الأردن شريك رئيسي للاتحاد الأوروبي في المنطقة، مؤكدة على الحوار والشراكة الراسخة بين البرلمانين الأوروبي والأردني والحوار الشامل بين القضايا المشتركة.
وأعربت سانتوس عن قلق البرلمان الأوروبي إزاء الحرب على غزة، مشددين على ضرورة وقف الحرب، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي ملتزم بتحقيق السلام الدائم على أساس حل الدولتي.
وأكد الوفد الأوروبي على أن الأردن هو الوصي الوحيد على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيدة بدور الأردن في استضافته اللاجئين الفلسطينين والسوريين.
وأشاد الوفد بالإصلاحات الاقتصادية في رؤية التحديث الاقتصادي وتطوير القطاع العام وتعزيز العدالة والإصلاحات الديمقراطية، مشيرا إلى أهمية تقوية التعاون في مجال التعليم والتبادل الثقافي.
وبدأت بعثة البرلمان الأوروبي، المكونة من 7 نواب، زيارة إلى الأردن للمشاركة في الاجتماع البرلماني الحادي عشر بين المملكة والاتحاد الأوروبي، ولدعم جهود وقف الحرب على قطاع غزة لحماية المدنيين وتوفير المزيد من المساعدات الإنسانية.
وقالت إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة هيمنت على الزيارة
وأوضحت أن لاحظت قلقا أردنيا بشأن الأوضاع في قطاع غزة ومن عواقب الحرب على المنطقةـ لا سيما النشاط الاقتصادي وبالأخص القطاع السياحي.
وشددت على ضرورة الحاجة إلى وقف إطلاق النار لمواجهة الكارثة الإنسانية في القطاع الفلسطيني المحاصر، مشيرة إلى أن هذه الحاجة تحظى "بإجماع واسع النطاق" في الوفد الأوروبي، بما يتماشى مع الموقف الذي اتخذته الدول الأعضاء في الدورة الأخيرة للجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي، والتي أسفرت عن قرار غير ملزم وافقت عليه أغلبية ساحقة، يدعو إلى وقف الحرب.
الوفد الأوروبي، زار خلال جولته في الأردن مدرسة في مخيّم للاجئين شرقي عمّان تديرها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وشهدوا في المخيم احتياجات متزايدة وشحا متزايدا في الموارد، داعية إلى ضرورة تقديم الدعم للاجئين في الأردن.
كما زار الوفد مخيم الأزرق للاجئين الذي تديره مفوضية اللاجئين.
وأشارت إلى أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة أدى إلى "عداء حقيقي جدا" تجاه إسرائيل لدى شعوب المنطقة.
وقالت إن الاتحاد الأوروبي يحافظ على حوار دائم مع الأردن ودول أخرى في المنطقة في ضوء جهود مجموعة الاتصال العربية لإيجاد حل ممكن للأوضاع في فلسطين المحتلة، ضرورة أن تجلس جميع الأطراف المعنية على الطاولة وتتوصل إلى اتفاقات.
وقالت رئيسة الوفد إيزابيل سانتوس خلال مؤتمر صحفي للوفد الأوروبي الذي يزور الأردن الأسبوع الحالي، إن الحوار مع الأردن سيتم تعزيزه في الأعوام المقبلة.
وأضافت، أن الأردن شريك رئيسي للاتحاد الأوروبي في المنطقة، مؤكدة على الحوار والشراكة الراسخة بين البرلمانين الأوروبي والأردني والحوار الشامل بين القضايا المشتركة.
وأعربت سانتوس عن قلق البرلمان الأوروبي إزاء الحرب على غزة، مشددين على ضرورة وقف الحرب، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي ملتزم بتحقيق السلام الدائم على أساس حل الدولتي.
وأكد الوفد الأوروبي على أن الأردن هو الوصي الوحيد على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيدة بدور الأردن في استضافته اللاجئين الفلسطينين والسوريين.
وأشاد الوفد بالإصلاحات الاقتصادية في رؤية التحديث الاقتصادي وتطوير القطاع العام وتعزيز العدالة والإصلاحات الديمقراطية، مشيرا إلى أهمية تقوية التعاون في مجال التعليم والتبادل الثقافي.
وبدأت بعثة البرلمان الأوروبي، المكونة من 7 نواب، زيارة إلى الأردن للمشاركة في الاجتماع البرلماني الحادي عشر بين المملكة والاتحاد الأوروبي، ولدعم جهود وقف الحرب على قطاع غزة لحماية المدنيين وتوفير المزيد من المساعدات الإنسانية.
وقالت إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة هيمنت على الزيارة
وأوضحت أن لاحظت قلقا أردنيا بشأن الأوضاع في قطاع غزة ومن عواقب الحرب على المنطقةـ لا سيما النشاط الاقتصادي وبالأخص القطاع السياحي.
وشددت على ضرورة الحاجة إلى وقف إطلاق النار لمواجهة الكارثة الإنسانية في القطاع الفلسطيني المحاصر، مشيرة إلى أن هذه الحاجة تحظى "بإجماع واسع النطاق" في الوفد الأوروبي، بما يتماشى مع الموقف الذي اتخذته الدول الأعضاء في الدورة الأخيرة للجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي، والتي أسفرت عن قرار غير ملزم وافقت عليه أغلبية ساحقة، يدعو إلى وقف الحرب.
الوفد الأوروبي، زار خلال جولته في الأردن مدرسة في مخيّم للاجئين شرقي عمّان تديرها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وشهدوا في المخيم احتياجات متزايدة وشحا متزايدا في الموارد، داعية إلى ضرورة تقديم الدعم للاجئين في الأردن.
كما زار الوفد مخيم الأزرق للاجئين الذي تديره مفوضية اللاجئين.
وأشارت إلى أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة أدى إلى "عداء حقيقي جدا" تجاه إسرائيل لدى شعوب المنطقة.
وقالت إن الاتحاد الأوروبي يحافظ على حوار دائم مع الأردن ودول أخرى في المنطقة في ضوء جهود مجموعة الاتصال العربية لإيجاد حل ممكن للأوضاع في فلسطين المحتلة، ضرورة أن تجلس جميع الأطراف المعنية على الطاولة وتتوصل إلى اتفاقات.